المالكي يتودد للرياض بالتخلي عن دعم نظام الاسد

ان العميل نوري المالكي ليسى له مانع من أن يتعامل مع الشيطان من أجل مصالحه والبقاء جالسا على الكرسي الذي أجلسوه عليه اأسياده الأمريكان وهو يسير على نهج مرجعيته الفارسية التي كانت تنعت أمريكا بالشيطان الأكبر والأن هي أمريكية الهوى رغم المعلن عن العلاقة بين الطرفين , وعلى العموم في السيلسة لا يوجد علاقات دائمية وأنما مصالح , والسلطة كانت كفيبة بكشف جميع الأحزاب العميلة التي وصلت الى السلطة في العراق الجديد الدم قراطي وأثبتت الأحداث بان هدف جميعهم كان الجاه والسلطة والثراء من أموال الشعب العراقي , والعالم كله يعرف بان الشعب العراقي عرف حقيقتهم كما هي , وسيرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون , وأن غدا لناظريه قريب أن شاء الله .


البيت الارامي العراقي


مع المودة