البيت الآرامي العراقي

نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... Welcome2
نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... Welcome2
نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام...

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
jihan aljazrawi
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
jihan aljazrawi


نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... Usuuus10
نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... 8-steps1a
الدولة : هولندا
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 8399
تاريخ التسجيل : 25/12/2009
الابراج : الثور

نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... Empty
مُساهمةموضوع: نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام...   نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... Icon_minitime1الإثنين 19 مارس 2012 - 0:01

نحتفل بهذا القديس البار مار يوسف في 19/3 من كل العام في جميع انحاء العالم هو مربي الرب يسوع المسيح وحافظ عليها من هلاك هيرودس بهروبه الى مصر وحافظ ايضا على سر
امنا العذراء سيدة الكون وام الى فادينا الرب يسوع المسيح ....واليكم نبذة مختصرة عن حياته ....

مار يوسف البار شريك في تحقيق الخلاص





بقلم الأب بيتر لورانس



كثيراً ما يتكرر ذكر مار يوسف البار خطيب مريم العذراء في التقليد المسيحي ويصفونه ذاك القديس الصامت الذي قبل مريم عندما حبلت بيسوع ابن الله بقوة الروح القدس. لكن علينا في هذا المقال ان نوضح جانب جداً مهم في تاريخ الخلاص ، ان مار يوسف هو شريك في تحقيق هذا الخلاص الذي وعد به الله الانسان منذ القديم، هذا الوعد الذي اعطاه لاباءنا ابراهيم واسحق ويعقوب. علينا ان نعرف مفهوم البر في الكتاب المقدس وخاصة في زمن يسوع.

البر في الكتاب المقدس:

* العهد القديم

يرتكز التقيّد بحرفيّة القانون على المطابقة بين البرّ وحفظ الشريعة. وهذا المفهوم سابق تماماً لزمن السبي. فالشريعة هي قاعدة الحياة الأدبية. وبر المؤمن يعطي للمؤمن حقاً في السعادة والمجد، إلاّ أنه من الأهمية بمكان أن نشير إلى بعض النصوص التي تظهر أن هذا البر، بحسب الشريعة، باطل وعديم الجدوى. وتذكر بعض النصوص القديمة غزو أرض الموعد بنبرات تنبئ مسبقاً بمفهوم بولس عن الخلاص بإلايمان: "لا تقل في نفسك... لأجل برّي، أدخلني الرب لأملك هذه الأرض" (تثنية 9: 4- 6). وعلى ضوء ذلك يمكن تفسير المقطع الشهير في كتاب التكوين: "فآمن (ابراهيم) بالرب فحسب له ذلك براً" (تكوين 15: 6). وسواء كان البر الوارد هنا يعني السلوك الذي يرضي الله، أو كان -بحسب تطور الكلمة المشار إليه مقدماً- الثواب نفسه أو الحق في الثواب، فإن الإيمان في كلتا الحالتين هو الذي يحظى بالمديح، بصفته الطريق لإرضاء الله. وهذا الارتباط الأساسي بين البر والتسليم لله يبعدنا عن المفهوم القانوني الجامد للبر، كما وضّح ذلك القديس بولس. وقد وردت هذه العبارة في 1 مكابيين 2: 52، ولنا ما هو أشبه بصدى لهذا المفهوم في 1 مكابيين 14: 35، حيث يظهر البر بمعنى "الوفاء الذي حفظه سمعان المكابي لشعبه". وأخيراً يمكن أن نعتبر تساؤلات أيوب المفجعة "ونظرة التشاؤم الملهمة"، في كتاب الجامعة التي تضع عقيدة المجازاة موضع الشك، تهيئة للأذهان لتستقبل وحيا أسمى: "صديق يهلك في بره" (جامعة 7: 15، راجع 8: 14، 9: 1- 2). كيف يبرّ الإنسان تجاه الله؟ (أيوب 9: 2، راجع 4: 17، 9: 2).

* العهد الجديد

تعلق رسالة يسوع بكل تأكيد الاهتمام القاطع على الثقة بالله، أكثر منه على حفظ الوصايا. إلا أنه يبدو أن يسوع، دون تحويل مصطلحات البرّ إلى اتجاه جديد، قد أسبغ معنى جديداً على مفردات أخرى مثل المسكين، المتواضع، الخاطئ. ومع ذلك، فربما يكون يسوع قد سمّى البر الحقيقي إيماناً، وأشار إلى الخطأة أنهم الأبرار الحقيقيون (راجع متى 9: 13)، وعرّف التبرير بأنه المغفرة الموعود بها للمتواضعين (لوقا 18: 14).2. كان بولس يسعى، قبل اهتدائه إلى الإيمان، إلى بر الشريعة (فيليبي 3: 6). هذا البر الذي يناله الصدّيق بمقدار أعماله الصالحة، (رومة 9: 3- 31، 10: 3). وعلى هذا الأساس، يمكن تسميته البر الآتي من الشريعة (رومة 10: 5، غلاطية 2: 21، فيليبي 3: 9)، أو من الأعمال (رومة 3: 20، 4: 2، غلاطية 2: 16). ولم يغيّر هذا الاهتداء كل مفاهيم الرسول دفعة واحدة. غير أن الخلاف الذي وقع في أنطاكية يعتبر نقطة تحول حاسم. فقي غلاطية 2: 11- 21، يقابل بولس بين أسلوبين للتبرير ويعطي للفعل "تبرر" طابعه المسيحي: "ونحن أيضاً آمنا بيسوع المسيح كيما يبررنا الإيمان بالمسيح لا العمل بأحكام الشريعة" (غلاطية 2: 16). وعلى هذا الأساس، يتبدّل مفهوم بولس في التبرير تبديلاً كاملاً. ومنذ ذلك الحين يؤمن الإنسان بالله، والله "يبرره"، أي يضمن له الخلاص بالإيمان بالمسيح والاتحاد به. فمنذئذٍ أصبحت كلمة "البر" ومشتقاتها تعني الحقائق المسيحية الخاصة بالخلاص. وقد حصل المؤمن على اليقين من محبة الله بصورة ملموسة: فالروح (غلاطية 3: 2) و الحياة (2: 19- 21) يشهدان بهذا التبرير، ويشكّلانه في آن. فقد انتقل محور الاهتمام من الدينونة الأخيرة إلى بر يعتبر حالة حاضرة، ولكنه يظل في تطلع نحو الأيام الأخيرة لأنه عربون الخيرات السماوية.

مار يوسف البار:

نقرأ في انجيل متى (1/18-25):" اما ولادة يسوع المسيح فكانت هكذا لما كانت مريم امه مخطوبة ليوسف قبل ان يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس فيوسف رجلها اذ كان بارا و لم يشا ان يشهرها اراد تخليتها سرا و لكن فيما هو متفكر في هذه الامور اذا ملاك الرب قد ظهر له في حلم قائلا يا يوسف ابن داود لا تخف ان تاخذ مريم امراتك لان الذي حبل به فيها هو من الروح القدس فستلد ابنا و تدعو اسمه يسوع لانه يخلص شعبه من خطاياهم و هذا كله كان لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل هوذا العذراء تحبل و تلد ابنا و يدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا فلما استيقظ يوسف من النوم فعل كما امره ملاك الرب و اخذ امراته و لم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر و دعا اسمه يسوع ". فيوسف رجلها كان باراً، أي انه كان يتبع تعاليم الرب ووصاياه بكل ما كانت تقتضيه الشريعة وتعاليم الكتب المقدسة. لكنه يتفاجأ بأمر خطيبته مريم، انها وجدت حبلى، هنا يقام الصراع الداخلي لمار يوسف بين برارته امام الله والموقف الاخلاقي والادبي الذي تررع عليه، أي انه يأخذها سراً دون ان يشهرها امام المجتمع الاسرائيلي الذي يأمر برجم المرأة الزانية. عند تراود افكاره في هذا الامر يكشف له ملاك الرب في الحلم معنى هذا الحدث الالهي وهو ان المولود منها هو عمانوئيل، وان هذا الحبل هو من الروح القدس، انه أمر من الله. حينها يدرك فعل الله ويحقق عمله لانه رجل بار. فلما استيقظ يوسف من النوم فعل كما امره ملاك الرب، قدم طاعته الكاملة وفعل ارادة الله، لا ارادة الشريعة والبشر، وزالت منه جميع الشكوك التي كانت تدور في افكاره حول أمر خطيبته مريم البتول.

مار يوسف يشترك في تحقيق الوعد الالهي:

في نشيد زكريا نستطيع ان نرى المعنى الواضح في قصد الله للبشر، في انجيل لوقا 1/67-79:" و امتلا زكريا ابوه من الروح القدس و تنبا قائلا مبارك الرب اله اسرائيل لانه افتقد و صنع فداء لشعبه و اقام لنا قرن خلاص في بيت داود فتاه كما تكلم بفم انبيائه القديسين الذين هم منذ الدهر خلاص من اعدائنا و من ايدي جميع مبغضينا ليصنع رحمة مع ابائنا و يذكر عهده المقدس القسم الذي حلف لابراهيم ابينا ان يعطينا اننا بلا خوف منقذين من ايدي اعدائنا نعبده بقداسة و بر قدامه جميع ايام حياتنا و انت ايها الصبي نبي العلي تدعى لانك تتقدم امام وجه الرب لتعد طرقه لتعطي شعبه معرفة الخلاص بمغفرة خطاياهم باحشاء رحمة الهنا التي بها افتقدنا المشرق من العلاء ليضيء على الجالسين في الظلمة و ظلال الموت لكي يهدي اقدامنا في طريق السلام ". منذ ان وعى الانسان انه تحت تأثير الخطيئة، الله يريد ان يعيده الى حالته الاولى قبل السقوط في الخطيئة. لهذا الله يعد الانسان بأن يخلصه. اذاً الله يربط نفسه مع الانسان بعهدٍ مقدس في ان يحرر الانسان من كل قيود العبودية. يرسل انبياءه منذ القديم ابراهيم، واسحق، ويعقوب، وموسى، واشعيا ، وارميا،...... واخرهم يوحنا المعمدان، لكي يعلنوا رسالة خلاص الله للبشر، اما اسرائيل والبشر يرفضون الطاعة لارادة الله. لكن هناك على مر التاريخ اناس ابرار يضعهم الله في طريق هؤلاء البشر حتى يكونوا شهود لهذا العهد المقدس في تخليص الانسان من عبودية الخطيئة وعودته الى الى حالته الاولى في ملكوته السماوي.
مار يوسف هو احد هؤلاء الاشخاص الذي له الدور المهم في تحقيق مرور خلاص الله للبشر، في برارته، وايمانه، وطاعته لارادة الله. في عمله بصمتٍ دون تردد أو شك، لكن بثقة وايمان يقود العائلة المقدسة الى بر الامان. يصون الكلمة الالهية من يد هيرودس، ويهرب به الى مصر. يقيم يسوع الطفل في احضان هيكل الله عندما يأخذه الى اورشليم في كل عيد. يربيه على مقومات تعاليم الشريعة المقدسة، التي هي كلمات الله المطبوعة في قلب اسرائيل. هكذا مار يوسف يحفظ عهد الله ويشترك في تثبيته في قلب اسرائيل يسوع المسيح الكلمة الالهية التي صارت انساناً كما يقول يوحنا الانجيلي 1/14:" والكلمة صار بشراً فسكن بيننا ".

من مار يوسف الى الانسان اليوم:

كثيرٌ ما في الانسان تتراود افكار كثيرة وحوادث تصادفه في حياته تجعله في حيرة من أمره. أما ان تدفعه الى الايمان أو الى الشك. مار يوسف هو مثال في التأمل للشخصية البشرية التي تجعلنا ان نقف وقفة صمت ونسأل انفسنا: ماذا يكون تصرفي البشري والادبي تجاه موقف يجعلني ان اكون أمين على حفظِ عهد الله وتحقيق خلاص يسوع لاخوتي البشر؟ هنا مار يوسف يقودنا بقوة فعل الروح القدس الذي يعلمنا الدرس الايماني في البر والايمان، في قيادة عوائلنا بكل حكمة وفطنة الى التقدم والوعي في انتعاش حياتنا المسيحية وإلتزامنا في الايمان المسيحي وكنيسة يسوع المسيح، وان نسير حسب قول القديس بولس روم 1/17:" أن البار بالايمان يحيا "، أي من يكتشف عبر حياته الزمنية علامات ظهور عهد الله وعمله الخلاصي، يستطيع ان يحيا ايمانه بالرب ويأخذ موقف الايمان ويجيب عن الاسئلة التي يطرحها الله للبشر دون شك أو تردد.
http://www.kaldaya.net/2010/Articles/12_December_2010/39_Dec16_FrPeterLowrance.html



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حبيب حنا حبيب
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
حبيب حنا حبيب


نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... Usuuus10
نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... 8-steps1a

نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... 1711نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... 13689091461372نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... -6نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... Hwaml-com-1423905726-739نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... 12نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... 695930gsw_D878_L

الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 21916
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
الابراج : الجوزاء

نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... Empty
مُساهمةموضوع: رد: نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام...   نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... Icon_minitime1الإثنين 19 مارس 2012 - 22:53



بسم الآب والأبـــن والروح القدس

الإلـــه الواحـد آميــــــــن

القديس يوسف بن هالـــي ربّى سيّدنا يسوع ـ له كل مجد ـ !

وفضّـل لنفســـهِ الحياة الأبدية على ( الحياة الأرضيّة ) والتي ينعمُ بها بجوار الآب الأزلـي !

ونحنُ هنا نفضّـل الحياة الأرضيّـة ( الفانيـــة والقصيرة جدّاً )

فهنيئــــاً لكلّ من يبتغي الحياة الأزليّـة التي لا موت من بعــدها !

شكراً اختي الغالية * جيهان الجزراوي *

على هذا الموضوع الممتاز !

ربنـا يسوع يبارك بيتكم ويحفظكـــم

آميــــن .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
jihan aljazrawi
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
jihan aljazrawi


نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... Usuuus10
نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... 8-steps1a
الدولة : هولندا
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 8399
تاريخ التسجيل : 25/12/2009
الابراج : الثور

نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... Empty
مُساهمةموضوع: رد: نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام...   نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام... Icon_minitime1الإثنين 19 مارس 2012 - 23:09

شكرا اخوي الفاضل نادر عل مرورك العطر على صفحتي تنورت بيك كثيرا وعن الجد
وثانيا على الرد الذي جاء في محله وكما تفضلت ....

اختك
جيهان الجزراوي
هولندة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نحتفل بعيد القديس مار يوسف مربي الرب يسوع المسيح في 19/3 من كل عام...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: المنتديات الروحية Spiritual forums :: منتدى الأيمان (الدين والروحانيات ) Forum of faith (religion & spirituality)-
انتقل الى: