فكانيباعفقطفي المشاتل او الفنادق الفخمة والأرسترقراطيةالباذخةفيذلكالزمان!!
حينجوازاتالسفرتكتببخطاليد،والسفرالىسوريا وتركيا بالقطار، وفيزة امريكا وبريطانيا وفرنسا تاخذها وانت تشرب الشاي امام مبنى السفارة
وقمصان "النصردن"
للرجالتعتبرهاالعائلاتالمحافظةعيباوتخدشالحياء!
كانتالبيوتتكادلاتخلومنصوبة "علاء الدين" ذات البرج الفستقي المتكسر الالوان لعدم اختراع الالوان الحرارية بعد، ومبردات الهلال حلم كل منزل لان "الواتر بمب" احسن من غيرها من الانواع, والأمهاتيعجنّ
كانمسلسل "الذئب وعيون المدينة" للفنان خليل شوقي و سليم البصري وقاسم الملاك وطعمة التميمي ومي جمال "جسنية خاتون" تلعب باحاسيسنا الغير بريئةيجمعالناسمساء،ومباريات "الشرطة والزوراء"
تجمعنا في ملعب الشعب بين 60 الف متفرج لايستطيع اي قمر صناعي تحديد من هو السني ومن هو الشيعي بينهم،
وكان "رعد حمودي" أفضلحارسمرمىفيكرةالقدم! ولم نتخيل انه سيرشح في الانتخابات