هيفا ملّت من الشائعات المتكرّرة التي تتناول علاقتها بزوجها أحمد أبو هشيمة فابتكرت وسيلة مختلفة تماماً وطريقة جديدة لتردّ على هذه الشائعات بشكل عملي ومباشر
<P style="TEXT-ALIGN: justify">فتحت هيفا قلبها وعقلها لجمهورها وقامت بمخاطبته وجها لوجه من خلال مدونتها الرسمية على شبكة الإنترنت حيث كتبت هيفاء مقالا مطولا تغازل فيه زوجها وتؤكد على قوة ومتانة العلاقة بينهما وتعبر عن حبها الشديد له وامتنانها لأنها اقترنت به
كانت هيفا منذ أسابيع، قد نفت كل الشائعات التي تحاك حولها، خصوصاً تلك التي تمسّ حياتها الزوجية، حين حلّت ضيفة على برنامج الاعلامية رابعة الزيّات في بيروت، وقد نفت كل شائعات خلافها مع زوجها أبو هشيمة التي فاق عددها التخيلات ، وأعربت عن فرحها وسرورها في هذا الزواج. إلا أن هيفا كشفت أن خلافاً واحداً وقع بينها وبين زوجها دام 90 دقيقة، إثر مباراة ريال مدريد – برشلونة، إذ أنها من أنصار نادي برشلونة، وزوجها يشجع نادي ريال مدريد. وأضافت:"عندما يلتقي الفريقان في مواجهة واحدة نختلف، وتابعت: “أنا لست بعيدة عن الرياضة؛ حيث أمارسها بكثرة لا سيما رياضة الفروسية، أما كرة القدم، فصحيح أنني لا أمارسها، إلا أنني أحب متابعة المباريات الكبيرة، وعندما تلقيت الدعوة إلى المشاركة في نهائيات الدوري الإماراتي لم أتردد لحظة واحدة".
وسيلة جديدة ابتكرتها هيفا عبر الانترنت يبدو أن هذه الفنانة اللبنانية قد ملّت من الشائعات المتكرّرة التي تتناول علاقتها بزوجها أحمد أبو هشيمة، فابتكرت وسيلة مختلفة تماماً وطريقة جديدة لتردّ على هذه الشائعات بشكل عملي ومباشر، ففتحت هيفا قلبها وعقلها لجمهورها، وقامت بمخاطبته وجها لوجه من خلال مدونتها الرسمية على شبكة الإنترنت، حيث كتبت هيفاء مقالا مطولا تغازل فيه زوجها، وتؤكد على قوة ومتانة العلاقة بينهما، وتعبر عن حبها الشديد له وامتنانها لأنها اقترنت به.
هيفا عنونت مقالها:" يشرّفني أنني مدام أحمد أبو هشيمة".. وقد لاقى العنوان ردوداً ايجابية من جمهورها الذي هنأها على المقال، وتمنى لها دوام السعادة الزوجية، وهذه مقتطفات من أهم ما تناوله المقال: "أعزائي وأحبائي... في أول تدوينة لي عن أجمل أمر حدث في حياتي كلها .. عن الانسان اللي خلى لحياتي طعم وجعلني أسعد إنسانة في الدنيا واللي بيشرفني اني اكون زوجته وحبيبته وصديقته هكلمكم عن قصة حب عمري كله حبيبي وزوجي احمد أبو هشيمة. أنا وزوجي أحمد حكاية حب جميلة وحدوتة عشق متواصلة لا تنتهي .. هو حبيبي وصديقي وأخويا وأبويا وابني .. أحمد إنسان بمعنى الكلمة محب للحياة مقبل عليها بقلب عاشق وعقل ناضج .. يمتلك ذكاء الاحتواء والاحتمال .. تأسرني رجولته وطيبته وحنيته وخفة دمه .. عرفت معاه طعم الإستقرار وراحة البال .. منحني شعوراً غالياً بالأمان النفسي والروحي كنت افتقده بشدة .. أشعر أنه سندي وعزوتي في مشوار الحياة الصعب .. زادي وزوادي في الدنيا .. أحس نفسي مع راجل بجد بيحميني .. بيخاف عليّ من الهوا الطاير .. يصون كرامتي ويحترم مشاعري وأحاسيسي إلى أقصى درجة".