البيت الآرامي العراقي

الامارات تشارك في قمة عربية للتكنولوجيا بأمريكا Welcome2
الامارات تشارك في قمة عربية للتكنولوجيا بأمريكا 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الامارات تشارك في قمة عربية للتكنولوجيا بأمريكا Welcome2
الامارات تشارك في قمة عربية للتكنولوجيا بأمريكا 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الامارات تشارك في قمة عربية للتكنولوجيا بأمريكا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو نشوان
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


الامارات تشارك في قمة عربية للتكنولوجيا بأمريكا Usuuus10
الامارات تشارك في قمة عربية للتكنولوجيا بأمريكا 8-steps1a
الدولة : لبنان
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 320
تاريخ التسجيل : 03/02/2010
الابراج : الجوزاء

الامارات تشارك في قمة عربية للتكنولوجيا بأمريكا Empty
مُساهمةموضوع: الامارات تشارك في قمة عربية للتكنولوجيا بأمريكا   الامارات تشارك في قمة عربية للتكنولوجيا بأمريكا Icon_minitime1السبت 24 أبريل 2010 - 23:58

الامارات تشارك في قمة عربية للتكنولوجيا بأمريكا 410p
الدكتور عبد اللـه عبد العزيز النجار رئيس المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا

</TD>
الامارات تشارك في قمة عربية للتكنولوجيا بأمريكا




نيويورك ـ تبدأ الاثنين القادم بمركز رونالد ريجان التجاري الدولي بالولايات المتحدة، على مدار يومي 26-27 أبريل الجاري، فعاليات أول قمة حول "الريادية" في العالم الإسلامي والعربي، حيث يجتمع الرئيس الأميركي باراك أوباما، مع 250 شخصية عربية وإسلامية، من المتميزين في مجال الأعمال، الأكاديميين، قادة المجتمع المدني، وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة الإبتكارية، وغيرهم من المعنيين بريادة الأعمال، جاءوا من 50 دولة، تمثل 5 قارات.

ويأتي في مقدمة المشاركين، الدكتور عبد اللـه عبد العزيز النجار، رئيس المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا، لما تحتله من مكانة عربية وإقليمية لدعم الأعمال الريادية وجهود بناء مجتمع واقتصاد المعرفة في الدول العربية، حيث تمثل دولة الإمارات بوفد من 9 شخصيات مرموقة.

في هذا السياق، أكد الدكتور عبد اللـه عبد العزيز النجار، أن مشاركته في هذه القمة تركز علي أن هذه القمة تعتبر بداية حقيقية لتعويض الخسارة المترتبة علي الدور الأميركي في المنطقة خلال الفترة الماضية على مختلف الأصعدة. من هنا كانت مبادرة الرئيس الأميركي باراك أوباما بإطلاق مبادرة العلوم والتكنولوجيا، والتي تعتبر "بداية جديدة"، بمثابة رسالة لبث الثقة والأمل والمصلحة المتبادلة بين الولايات المتحدة والدول العربية والإسلامية، لتوظيف العلم والابتكار لتحقيق التنمية المستدامة وبناء مجتمع المعرفة في الدول العربية. مشيرا إلى أن هناك 8 دول قادرة على قيادة وتشكيل مراكز العلم والابتكار في المنطقة، هي الإمارات، السعودية، العراق، المغرب، الكويت، سوريا ، مصر وقطر. هذه الدول لا يمكنها النجاح في دورها، دون التنسيق والتعاون مع بقية الدول العربية. كما أنه علي مستوى العلاقات التجارية، تعد دولة الإمارات أكبر شريك تجاري لأميركا في المنطقة، تليها السعودية فمصر ثم العراق وقطر، وفق تقرير غرفة التجارة العربية الأميركية.

وشدد الدكتور عبد اللـه النجار، رئيس المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا على أن دولة الإمارات العربية المتحدة بشهادة وتقارير التقييم للمؤسسات الدولية مثل البنك الدولي والأمم المتحدة ومنظمات التقييم المختلفة، تأتي دولة الإمارات في مقدمة الدول العربية، التي يقوم اقتصادها علي المعرفة والخدمات، آملا أن يتمحور ذلك علي البحث العلمي والابتكار التكنولوجي، ومن ثم فهي نموذج يحتذى به. والأكثر من هذا أن دولة الإمارات العربية المتحدة مع كل من السعودية ومصر، تعد من أغني الدول العربية، والأقوى اقتصاديا. بالإضافة إلى أن الإمارات تعد واحة جاذبة للعلماء والباحثين العرب لما يتوفر فيها من إمكانيات هائلة، بفضل توجيهات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وأخيه الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، والرئيس الفخري للمؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا.

قال أن العرب والمسلمين من الضروري أن يمتلكوا رؤية واضحة خلال مشاركتهم في هذه القمة الريادية. وأن يتشاور ويتعاون العرب فيما بينهم من أجل تشكيل مجموعات عمل، تشمل وجود مراكز متخصصة في إنتاج الإبتكار والتطوير التكنولوجي ولتشمل مثلا دول الإمارات العربية المتحدة والسعودية وقطر والكويت، وأخرى للثروة البشرية يمكن أن تشمل مصر، العراق، المغرب، سوريا، الأردن، والجزائر. ويمكن للمركز الواحد أن يجمع بين أكثر من دور في نفس الوقت بدعم من بقية الدول العربية، لأننا نتحدث هنا عن مجتمع معرفة عربي، تلعب كل دولة عربية فيه دورا مكمل لبقية الدول والأدوار، شاملة بقية الدول: اليمن، لبنان، البحرين، تونس، ليبيا، موريتانيا، السودان، جيبوتي، وجزر القمر.

أضاف الدكتور عبد اللـه عبد العزيز النجار، أن تنفيذ هذه المبادرة، يتطلب أن يستفيد العرب من القيم السامية في المجتمع الأميركي، التي تناسب خصوصية المجتمعات العربية والإسلامية، وتحديدا القيم الخاصة بإعلاء شأن البحث العلمي والتطوير التكنولوجي، مثلما حدث خلال تنفيذ خطة الجنرال جورج مارشال وزير الخارجية الأميركي، بعد الحرب العالمية الثانية، خلال الفترة من 1948 – 1957، وكانت لها آثاره إيجابية عديدة علي دول أوربا الغربية، وتحديدا ألمانيا وإيطاليا وفرنسا، وكذلك اليابان. كما أننا لا يجب أن ننظر بصورة المتوجس تجاه أميركا، ويمكن النظر للتجربة الرائدة كذلك في كوريا الجنوبية، التي أصبحت أحدى أهم الدول المنتجة للمعرفة والتكنولوجيا في العالم.

في هذا السياق، يمكن التعامل مع دولة الإمارات العربية المتحدة على أنها حجر زاوية في تنفيذ مبادرة العلوم والتكنولوجيا في الدول العربية، كمركز للريادة والابتكار، خاصة وأن الإمارات تتمتع بمكانة وعلاقة عالمية وعربية رائدة ومتينة، تجعلها قادرة علي لعب هذا الدور الإقليمي العربي، للمساهمة في جهود بناء اقتصاد المعرفة العربي، عبر توظيف الاقتصادي والمجتمعي للعلوم والابتكار التكنولوجي. مشددا على أن العلم في أغلبه أميركي، وعلينا في الدول العربية أن نستفيد من الأساليب العلمية المتقدمة ونتائجها في الولايات المتحدة، خاصة وأنها غنية بالعلماء العرب، الذي يدركون جيدا خصوصية الدول العربية.

في سياق متصل، أكد الدكتور عثمان شنيشن، الأستاذ بالمؤسسة الأميركية الوطنية للبحث العلمي أن نجاح المبادرة الأميركية يتطلب قيام الولايات المتحدة الأميركية بتأسيس صندوق يوفر الدعم المادي، لدعم تأسيس المراكز المتخصصة في مجالات العلم والابتكار، لتساهم في حل المشاكل التنموية التي تواجهها المجتمعات العربية والإسلامية.‏

بالإضافة إلى توفير عدد من الخبراء والاستشاريين، القادرين علي تقديم الدعم الفني والاستشاري، لأصحاب المشروعات الريادية، والمساهمة في جهود بناء مجتمع واقتصاد المعرفة. وننتظر من هذه القمة أن تدعم المشاريع الريادية الاقتصادية والاجتماعية، وتبني الشبكات والشراكات بين أصحاب المصالح والاهتمامات في مجال المشاريع الريادية، وكيفية مواجهة التحديات الخاصة بالحصول علي التمويل، ودعم ريادة النساء والشباب، وتعزيز ثقافة الريادة، وتشجيع وتمكين الأعمال والمشاريع الريادية. على أن تلتزم أدبيا الولايات المتحدة الأميركية بدعم العلماء والباحثين في هذه المراكز، دون محاولة جذبهم للهجرة إليها، خاصة وأن أكثر من 39% من العقول العربية تذهب لأميركا، وأن 3 دول هي أميركا وكندا وبريطانيا تجذب أكثر من 79% من العقول العربية المهاجرة، وهذا يرتب خسائر ضخمة للاقتصاديات العربية. مشددا علي أهمية "إعادة دوران هذه العقول" للمساهمة في جهود التنمية في الدول الأم، من خلال المؤتمرات، وتطوير السياسات، والعمل كمستشارين، وتطوير المؤسسات الأكاديمية وغيرها.

Alarab Online. ©️ All rights reserved.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الامارات تشارك في قمة عربية للتكنولوجيا بأمريكا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: قسم الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات Department of computer and information technology :: منتدى العلوم والتكنولوجيا والسيارات Forum on Science & technology & cars-
انتقل الى: