ماتت ام العيال تركت خلفها نصف دزدينة من الاولاد اليتامى ورجل يستطيع ان يتمتع بجسدها ست ساعات بعد وفاتها...امها تندبها واولادها يريدون اللحاق بها وهو يخلع ملابسه وينقض على جسدها لوداعها على "شريعة" الشيخ عبدالباري الزمزمي وقريبا تطبيقا لقانون يناقشه مجلس النواب في مصر "مضاجعة الوداع"... الناس بالناس والقطة بالنفاس ..اهل الزوجة واولادها يرثونها ويبكون غيابها وهو يخطط للوضعية المناسبة في وداعها . طفلها الصغير اختار زاوية في المنزل اخفى راسه تحت الطاولة وانفجر بالبكاء كيف يعيش من دون حنان امه ورعايتها ,ابنتها لا تفارق الدمعة عينها يتيمة الام هي وهي لم تبلغ العاشرة من عمرها هل سيزوجها والدها لصديق له عند بلوغها ؟ هل يبعها والدها مقابل امرأة اخرى ؟ شقيقتها الكبرى منهمكة بترتيب المنزل لاستقبال المعزين والصغيرات اصبحوا عند الجيران يهتمون بهم في هذ اليوم العصيب ..وهو منهمك بنفسه ,لديه ست ساعات فقط وبعد ذلك تفوح رائحة الجثة وتزرق معالمها وتفقده شهيته...ليخلع ملابسه لينقض فوقها او تحتها او على جانبها ليفعل ما يشاء ويتمتع بجسد بلا روح..انه يودعها على طريقته وبحسب "الشرع الالهي " والقانون الارضي اكثر ما سيؤلمه في موتها هو التمتع بجسدها فليفعل الان فليمتع جسده بجسدها لست ساعات ثم يبكي فراقها ,ثم يتقبل العزاء بها ويواسي اهلها واولادها ..في العزاء سيحاول ان يراقب نساء العائلة والاصدقاء لعله يجد بينهن من تناسب شهيته وتشبع متعته وقبل ان تجف تربة ام العيال يكون قد تزوج من اخرى فمتعته حاجة اساسية لا يستطيع من دونها الحياة ولو مارسها مع جسد بلا حياة... مصر ام الدنيا ورائدة الدول العربية ورحم الثورات والحركات النسائية ستسمح لرجالها بالتمتع بأجساد زوجاتهن الميتة فرابط الزواج لا يتهي بالوفاة وعليه تبقى المرأة حلال جنسيا لزوجها حتى بعد وفاتها والشرع برأي الشيخ عبد الباري الزمزمي يشرع للأزواج ممارسة الجنس مع زوجاتهن حتى بعد وفاتهم بست ساعات ...مجلس نواب مصر يناقش قانون"مضاجعة الوداع" شرع الشيخ الزمزمي سيصبح قانونا وفحول مصر سيودعون نساءهم بالمضاجعة.. انه ربيع الفحول العربية وثيرانها
الم يشبع الزّوج من معاشـرة ( زوجـــهِ ) وهي على قيد الحيـــاة ! ؟؟ حتّى يقوم بمضاجعتهـــــا لحــد مدّة ست ساعات ؛ بعد موتهــــا ! ولكـــن الذي لا يشبع من زوجتهِ ؛ لا يشبع من مضاجعــة نساء العالــم ! هذه شريعة وسنّة ؛ يتباهــى بها الذي يقدم على هذا العمل الخسيس ! شكراً خوني ابو فرات على هل الخبر ( الفضيحــة ) ! تحياتنـــــــا .