البيت الآرامي العراقي

رد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى) Welcome2
رد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى) 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

رد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى) Welcome2
رد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى) 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 رد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشماس يوسف حودي
مشرف مميز
مشرف مميز
الشماس يوسف حودي


رد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى) Usuuus10
رد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى) 8-steps1a

رد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى) Hodourرد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى) 13689091461372رد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى) 1437838906271رد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى) 12رد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى) 695930gsw_D878_L

الدولة : المانيا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 7007
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
الابراج : السرطان

رد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى) Empty
مُساهمةموضوع: رد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى)   رد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى) Icon_minitime1الأحد 7 أكتوبر 2012 - 21:41



رد على مقال السيد
مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى)



<blockquote>

السيد الفاضل مير
عقراوي المختص بالشؤون الاسلامية والكوردستانية الموقر


لكي نرد على تساؤلك
لمقالك (لا السلام، بل السيف! انجيل متى)



http://www.iraqiwi.com/iwi.php?action=view&id=18024

فقبل كل شيء،
نشكرك على تصفحك للكتاب المقدس ومنه انجيل ربنا يسوع المسيح له
المجد، وبمجرد لمسك لهذا الكتاب الذي يطهر الايادي اللامسة له، فلا
غرابة ان تواجه بعض الصعوبات والتشكيكات التي ترائت لك للوهلة
الاولى. والتي كنّا نحن ايضا من المؤمنين بهذا الكتاب وبقدسيته،
لنا نفس ما عانيته عند قرائته حرفيا وفي بادىء امرنا لمحاولة معرفة
عظمته. وهناك الكثيرين ان كانوا رجال دين او علمانيين تخصصوا فيه
وبشهادات عليا لتفسير معانيه وما يحويه من عبر ورموز وأمثال. انه
الكتاب الذي يحوي تعاليم وحياة ربنا يسوع المسيح والذي قال فيه (انا
هو الطريق والحق والحياة من آمن بي واِن مات فأنه سيحيا الى الأبد)،
لذلك فهو ليس بكتاب تشريع او قوانين منزلة لتطبيقه على فترة زمنية
معينة وكما يتضح لك وللآخرين قياسا للقرآن الكريم المنزل وكما
تقولون. وعليه كان عليك بالتأني والتريث وليس التهجم على كتبنا
المقدسة وأنت لم تسأل بسؤال لذوي الأختصاص في شؤوننا الدينية لمجرد
ورود كلمة (سيف) وحاولت عكسها على الكتاب كله.

ولا تنسى الظروف الحساسة التي يمر بها بلدنا من تجاذبات سياسية
ودينية واجتماعية والتي تعكس مقالاتك هذه، على الشارع العام والذي
لا يخدم سلامة وأمن منطقة كوردستان. بعد ان اصبحتم تتنعمون بحقوقكم
واستقلاليتكم بفضل اصحاب هذا الكتاب المقدس الذي انعم عليك وعلى
بني قومك بتحقيق حلم اجدادك، وعليك ان لا تنسى ذلك وتكون بناكر
للجميل!، وبفضل اهل هذا الكتاب فقد رجعت شتاتكم والمتبعثرين من
اخوتنا الاكراد بعد معاناتهم لسياسات التفرقة والعنصرية المتأتية
من اهل كتابك يا سيد مير وفي بلدك. وبتمتعكم بهذا الاقليم
الكردستاني، فقد وضعت في اعناقكم أمانة لفئة اصيلة لها جذور عميقة
في العراق برمته وهم اخوتكم المسيحيين وبأطيافهم جميعا وما عليكم
سوى المحافظة عليهم للعيش المشترك وانت تلاحظ ما ينجلي عليهم من
عظمة وداعتهم وحبهم واخلاصهم لبلدهم والمتأتية من ما ينهل عليهم من
قدسية انجيلهم المقدس ايضا. ولكنك ومع الأسف، اصبحت تولول وتفند ما
جاء به من عظمة وانت غير دارك لما يعنيه. يتضح من مجال تخصصك بانك
تبحث عن ثغرات وحسب منظورك في الكتاب المقدس/ الانجيل، لتستشف بها
قرائك للمحاولة بتشويه كلام ربنا يسوع المسيح له المجد في انجيله
المقدس والذي يمكنك ان تمرر ما يجول بخلدك لبعض المتلقنين لعلومك
ولكن وجب عليك ان تعطي فرصة للأستيعاب وقبل التشمّر هنا وهناك.

ان انجيل القديس متى والذي جلبت انتباهك هذه الاية من الإصحاح
العاشر: "لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض، ما جئت لألقي
سلاماً بل سيفاً، فإني جئت لأفرّق الإنسان ضد أبيه، والابنة ضد
أمها، والكنه ضد حماتها". ثم يقول: "من أحب أباً أو أماً أكثر مني
لا يستحقني" (متى 10: 34-37).

والتي ارعبتك لكونها تتطرق الى السيف لمحاولتك بجعل ديننا المسيحي
منتشرا ايضا في السيف وكما هو حال دينكم. لا يا عزيزي فانت واهم
وغير دارك لما يعنيه كتابنا المقدس بعهديه القديم والجديد الذي يخص
حياة ربنا يسوع المسيح الذي هو بشرى الخلاص للعالم. ومع ذلك وقبل
الاجابة على شكوكك في هذه الاية.

أسألك بالله عليك أفلم تقرأ في انجيل متى بعشرات الايات والتي
تدعوا كلها الى تعاليم المسيح عن المحبة والسلام والتضحية والايمان
بالله جلّ جلاله؟. ألم تصل عينك الى الفصل الخامس من التطويبات
الرائعة والتي تغنى وتمجد بها العظماء في الانسانية ومنهم المهاتما
غاندي الذي وضعه كمنهاج لسياسته السلمية (اللاعنفية) لتحقيق
استقلال بلاده؟.

وألم تلوح بعينك مقولة يسوع المسيح له المجد (طوبى لصانعي السلام
لأنهم أبناء الله يدعون)" (متى 5: 9) وفي انجيل متى عينه؟.

لقد دعا ربنا يسوع المسيح تلاميذه الأثني عشر لدخول المدن للكرازة
(بتعاليم المسيح) لأخراج الأرواح النجسة من المرضى نفسيا وشفاء
المرضى الاخرين. وطهروا البرص. اقاموا الموتى وبدون اجرة او مقابل
لعملهم، بعد ان قال لهم يسوع المسيح: (مجانا اخذتم مجانا اعطوا).
لذلك لم يقتنوا التلاميذ من عملهم ذهبا او فضة او نحاسا ولا مزودا
للطريق ولا ثوبين ولا احذية ولا عصا. ومن لا يقبلكم ولا يسمع
كلامكم، فاخرجوا خارجا من ذلك البيت او من تلك المدينة وانفضوا
غبار ارجلكم، هكذا وجههم يسوع المسيح لتلاميذه المبشرين. نعم لقد
كانوا مجردين من كل شيء ولكن كلامهم الملهم والمشّبع بتعاليم
المسيح كان ذلك سلاحهم فقط ليس الآ.

لقد جاء في التلموذ اليهودي الذي تطرق الى زمن مجيء المسيح والذين
كانوا ينتظرونه ولا زال بعض اليهود المتبقين ليومنا هذا، ينتظرون
ذلك المجيء الذي اتى (ربنا يسوع المسيح) وبشّر وتبعه الكثيرين وهم
بغافلين. فقد ذكر في هذا التلموذ بأن جيلا ستنتشر فيه التغيرات في
العائلة الواحدة حيث (الولد ضد ابيه والام ضد ابنتها والكنّة ضد
حماتها) وهكذا وذلك بسبب ايمان البعض من افراد العائلة برسالة
المسيح ورفضها من الآخرين. وهذا الانقسام في العائلة والعشيرة حاصل
ايضا في ايامنا هذه، حيث هنالك الكثيرون في البلدان المختلفة،
يتنصرون كأفراد في عوائلهم ومنهم من يُقتل او يفر هاربا خارج بلده
للخلاص من فعل الردة بسبب تغيير انتمائه الديني. لذلك فالسيف هنا
هو كحد فاصل وأنقسام ما بين تعاليم المسيح وتعاليم اليهود القديمة
والوثنيين وغيرهم ايضا. وما بين الحق والباطل وكما جاء في بشارة
القديس لوقا ايضا (جئت لألقي نارا على الارض ... أتظنون اني جئت
لأعطي سلاما على الارض. كلا اقول لكم بل انقساما). والمعنيين واضحة
في الايتين من انجيل متى ولوقا. والذي اصبح السيف هنا بمثابة
الانقسام والتفريق ما بين المؤمن وغير المؤمن بتعاليم يسوع المسيح،
وليس القصد بسيف القتل وهدر الدماء.

وكثيرا ما تتداول كلمة السيف في ايات الكتاب المقدس التي تعني قوة
الايمان لمواجهة الخطية والشيطان وكما ذكر في افسس6:17 (سيف الروح
الذي هو كلمة الله) وكذلك فالمقصود ايضا في رؤيا يوحنا اللاهوتي،
عندما شاهد المسيح الذي وصفه بعدة صفاة (وسيف ماض ذو حدين، يخرج من
فمه ووجهه كالشمس وهي تضيء في قوتها) رؤيا16:1.

ولذلك الاية في انجيلنا المقدس تقول كلمة ألقي سيفا وليس بمعنى
قاتلوا به وكمثل هذه الاية القرآنية التي تقول (توبه 29) (قَاتِلُواْ
الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ
وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ
يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ
حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ) التي
توضح بأن استخدام السيف هو للقتل من الذين لم يستسلموا او لم
يدفعوا الجزية. وألم يقل كتابكم في آية من آلعمران بأن يسوع المسيح
هو (كلمة الله وروح منه). فهذه الكلمة هي كالسيف العازل للحقيقة عن
الباطل في نشر تعاليمه.
ودمت أخا عزيزا لنا وشكرا..

</blockquote>



عبدالاحد قلّو



ننصحك بأن تستعين
بهذه الروابط لمزيد من المعرفة


http://www.konozalsamaa.com/vb/kz3869/


http://www.marnarsay.com/Subject/Majit%20lki%20alki%20salam.htm



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رد على مقال السيد مير عقراوي (لا السلام، بل السيف! انجيل متى)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: المنتديات الروحية Spiritual forums :: منتدى حوار الأديان والثقافات الدينية المختلفة Forum dialogue of various religious faiths & cultures-
انتقل الى: