الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 8408مزاجي : تاريخ التسجيل : 13/09/2012الابراج :
موضوع: العلاقة مع الله حوار الحق 18 الأربعاء 17 أكتوبر 2012 - 17:24
العلاقة مع الله حوار الحق 18
العلاقة مع الله حوار الحق 18 الأب القمص زكريا بطرس والاخ أحمد قناة الحياة يقول الكتاب فى انجيل يوحنا اصحاح 3 وايه 16 يقول لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابديه حب هكذا احب وفى روميه اصحاح 5 وعدد 8 الله بين محبته لنا ولانه واذ نحن بعد خطاه مات المسيح لاجلنا وفى سفر ارميا اصحاح 31 عدد 3 يقول محبة ابدية احببتك لاجل ذلك ادمت الرحمه محبه ابديه لا تنتهى ولاتتغير لان الله لا يتغير وحبه لا يتغير ولاجل هذا فى اشعياء 14 يقول انا اشفى ارتدادهم احبهم فضلا عباره قويه جدا انا احب الذى يحبنى لكن الله يحب الانسان فضلا من غير ان يفعل اى شئ لان اللله حب ولا يعرف الا ان يحب ولاجل هذا اوصانا ان نحب حتى الاعداء احبوا اعدائكم الله محبه الله حب ولاجل هذا نحن نحبه لانه احبنا اولا لانه لكل فعل رد فعل مساو له فى القوه ومضاد له فى الاتجاه ما عدا الروحيات فلا يمكن ان يكون لدينا حب مساو لحب الله فأنا انسان محدود حبى محدود قلبى محدود لكن الله قابل نحن نحبه لانه هو احبنا اولا المسيحيه علاقة حب تحب الرب الهك من كل قلبك ومن كل قدرتك وتحب قريبك كنفسك حب من اين اتى هذا الحب من الله نفسه محبة الله انسكبت فى قلوبنا بالروح القدس المعطى لنا حب الله ينسكب فى قلوبنا فنحب به الله والناس اما العلاقة فى الاسلام ماذا تقول هذه العلاقه الحبيه يعترض عليها الاسلام فلا يرغب فى مثل هذه العلاقة الحبيه بين الله والانسان نعم فانا لا اؤلف ففى سورة المائده ايه 18 قالت اليهود والنصارى نحن ابناء الله واحبائه صارت قضيه وليست مقبوله قالت اليهود والنصارى وسوف نناقش تلك الايه لاحقا ونرى وجه الاعتراض لدى القران عن اننا نحب الله حتى الى هذه الدرجه لايريد ان يرى احد بهذه هى علاقة فرائض فريضه هى امر واجب عليك لابد من تنفيذه فى سورة التحريم لقد فرض
الله تحلة ايمانكم يعنى الحلفان يمكن ان يكون له تحليل فرض الله فى صحيح البخارى يقول عن هذا عن جابر عن رسول الله فى صحيح البخارى ها هو امام الكاميرا فى صحيح البخارى حديث 402 عن جابر يقول قال اذا اراد الفريضه استقبل القبله فريضه وايضا فى صحيح البخارى حديث 1538 عن ابن عباس قال جاءت امراءه قالت يارسول الله ان فريضة الله على عباده فى الحج مع ان الحج كان موجود قبل الاسلام وكان يسمى الحك لانهم كانوا يذهبوا ليحكوا انفسهم بالحجر الاسود فريضة الحج صارت فريضه قالت اذا ادركت ابى وهو عاجز عن ركوب ارحيل افا احج نيابة عنه فقال نعم فريضه والفريضه دائما فيها فصال ففى فريضة الصلاه فى الاسراء والمعراج نزل محمد من سدرة المنتهى فقابل موسى فقال له ماذا قال لك ربك قال له قال لى دع امتك تصلى خمسين صلوه فقال ارجع وقل له شعبى لا يقدر ان يصلى خمسين صلوه وكأن الله ليس بفاهم فذهب وقال له خمسين صلوه كثير فهل ممكن ان تخفضهم فقال له لامانع اجعلهم 45 فنزل فرحا فقد حصل على دسكونت 10 % فقابله موسى وقال له ماذا فعلت فأخبره فقال له هذا كثير جدا وكأن موسى يفهم اكثر من الله فرجع محمد 20 حتى وصلوا الى خمس فصال لانها -- 25 -- 30 - وظل الدسكونت مستمر من 35 فريضه فوصل لموسى فقال له ماذا فعلت فقال اوصلتها الى خمس فقال له كثيره لن تستطيعها
من هنا 
من هنا 
من هنا 
الأربعاء 17 أكتوبر 2012 - 17:24
