نشرت بعض المواقع الإلكترونية خلال الفترة القليلة الماضية خبرا عن فضيحة ستطال الفنانة نوال الزغبي قريبا، وسيكون وقعها سلبيا على حياتها العملية والفنية، وأكدت بعض المواقع أن الفضيحة ستكون شخصية بامتياز، وأنها ستكون موثقة بالأدلة. ولم تمض ساعات على نشر الخبر حتى تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وبات الخبر الأكثر تداولا خصوصا بين محبي الفنانة الذين أجمعوا على أن ما نشر هو جزء من الحملة التي تتعرض لها فنانتهم منذ سنوات، لأسباب يبدو أنها لم تعد تخف على أحد.
ولأن أصابع الاتهام أشارت إلى إيلي ديب، زوج نوال السابق وأبو أولادها الثلاثة، فقد أكد ديب، بحسب «سيدتي نت»، أن هاتفه لم يهدأ منذ انتشار الخبر، وقال إنه ليس لديه أية معلومات عن القضية، وأنه ينأى بنفسه عن التدخل في هذا الموضوع.
وأكدت مصادر أن الفضيحة هي عبارة عن تسجيلات صوتية، لأحد أفراد عائلة نوال وهو يفشي أسرارا شخصية للنجمة، في الفترة التي كانت فيها على خلاف مع عائلتها بعيد انفصالها عن زوجها السابق، وأكدت أن ثمة من يهدد نوال بتسريب هذه التسجيلات، بهدف ضرب صورتها أمام جمهورها. وقالت المصادر إنه تم تركيب صوت أحد أفراد أسرة نوال على التسجيلات ومنتجتها لتظهر الفنانة بصورة الابنة الجاحدة، ولم تنف إمكانية أن يقوم البعض بنشر التسجيلات على موقع «يوتيوب