"مع أن الفيلم موالٍ للنظام السوري، ومع أنني معارضة لهذا النظام، إلا أنني ضد منعه، نحن نادينا بالحرية فكيف نمنع فيلماً لمجرد أنه يعارضنا في الرأي؟ إذا كان يحقق شروط المشاركة في مسابقة دولية ولا يحتوي على رسائل تحرض على القتل والطائفية، فأنا مع عرضه والسماح لمخرجه بالتعبير عن رأيه". وأضافت كندة: "احترم وجهة نظر إدارة المهرجان، لكن أن يطالب فنانون سوريون بمنع عرضه فهذا معناه أننا نعود إلى نظرية تقييد الحريات".