البيت الآرامي العراقي

♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱ Welcome2
♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱ 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱ Welcome2
♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱ 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 ♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حبيب حنا حبيب
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
حبيب حنا حبيب


♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱ Usuuus10
♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱ 8-steps1a

♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱ 1711♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱ 13689091461372♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱ -6♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱ Hwaml-com-1423905726-739♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱ 12♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱ 695930gsw_D878_L

الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 21916
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
الابراج : الجوزاء

♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱ Empty
مُساهمةموضوع: ♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱   ♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱ Icon_minitime1الأربعاء 23 يناير 2013 - 11:15


رد على قصيدة " أعباد المسيح لنا سؤال " لكاتبها الإمام القيم إبن الجوزية
سؤال : من آن لآخر يرسل لنا بعض الأخوة المسلمون هنا في موقع الأنبا تكلا
بعضًا من أبيات الشعر الشهيرة التي تتحدث عن بعض العقائد المسيحية بالتهكم والسخرية ..
ويرسلونها كأنها نُصرةً للإسلام وكأن لا رَدَّ لها..! ها هي نضعها كاملة ،
ونقوم بتوضيح وجهة النظر المسيحية لِمَنْ ( لايفهمهـــــا ) !!!
أَعُبَّادَ المَسِيحِ لَنَا سُؤَالٌ نُرِيدُ جَوَابَهُ مَّمِنْ وَعَاهُ
إذا ماتَ الإِلهُ بِصُنْع قومٍ أمَاتُوهُ فَما هذَا الإِلهُ ؟
وَهَلْ أرضاه ما نَالُوهُ مِنْهُ ؟ فبُشْرَاهمْ إذا نالُوا رِضَاهُ
وَإِنْ سَخِطَ الّذِى فَعَلُوهُ فيه فَقُوَّتُهُمْ إِذًا أوْهَتْ قُوَاهُ
وَهَلْ بَقِى الوُجُودُ بِلاَ إِلهٍ سَمِيعٍ يَسْتَجِيبُ لَمِنْ دَعَاهُ ؟
وَهَلْ خَلَتِ الطِّبَاقُ السَّبْعُ لَمّا ثَوَى تَحتَ التُّرَابِ ، وَقَدْ عَلاَهُ
وَهَلْ خَلَتِ الْعَوَالُمِ مِن إِلهٍ يُدَبِّرهَا ، وَقَدْ سُمِرَتْ يَدَاهُ ؟
وَكَيْفَ تَخَلْتِ الأَمْلاَكُ عَنْهُ بِنَصْرِهِمُ ، وَقَدْ سَمِعُوا بُكاهُ ؟
وكيف أطاقت الخشبات حمل الإله الحق مشدودا قفاه ؟
وَكيْفَ دَنَا الحَدِيدُ إِلَيْهِ حَتَّى يُخَالِطَهُ ، وَيَلْحَقَهُ أذَاهُ ؟
وَكيْفَ تَمكْنَتْ أَيْدِى عِدَاهُ وَطَالتْ حَيْثُ قَدْ صَفَعُوا قَفَاهُ ؟
وَهَلْ عَادَ المَسِيحُ إِلَى حَيَاةٍ أَمَ المُحْيى لَهُ رَب سِوَاهُ ؟
وَيَا عَجَبًا لِقَبْرٍ ضَمَّ رَبا وَأَعْجَبُ مِنْهُ بَطْنٌ قَدْ حَوَاهُ
أَقَامَ هُنَاكَ تِسْعًا مِنْ شُهُورٍ لَدَى الظُّلُمَاتِ مِنْ حَيْضٍ غِذَاهُ
وَشَقَّ الْفَرْجَ مَوْلُودًا صَغِيرًا ضَعِيفًا ، فَاتِحًا لِلثَّدْى فَاهُ
وَيَأْكُلُ، ثمَّ يَشْرَبُ ، ثمَّ يَأْتِى بِلاَزِمِ ذَاكَ ، هَلْ هذَا إِلهُ ؟
تَعَالَى اللهُ عَنْ إِفْكِ النَّصَارَى سَيُسأَلُ كُلَّهُمْ عَمَّا افْترَاهُ
أَعُبَّادَ الصَّلِيبِ ، لأَى مَعْنِّى يُعَظمُ أوْ يُقَبَّحُ مَنْ رَمَاهُ ؟
وَهَلْ تَقْضِى العقولُ بِغَيْرِ كَسْرٍ وَإحْرَاقٍ لَهُ ، وَلَمِنْ بَغَاهُ ؟
إِذَا رَكِبَ الإِلهُ عَلَيْهِ كُرْهًا وَقَدْ شُدَّتْ لِتَسْمِيرٍ يَدَاهُ
فَذَاكَ المَرْكَبُ المَلْعُونُ حَقا فَدُسْهُ ، لا تَبُسْهُ إِذْ تَرَاهُ
يُهَانُ عَلَيْهِ رَبُّ الْخَلقِ طُرا وتَعْبُدُهُ ؟ فَإِنّكَ مِنْ عِدَاهُ
فإِنْ عَظِّمْتَهُ مِنْ أَجْلِ أَنْ قَدْ حَوَى رَبَّ العِبَادِ ، وَقَدْ عَلاَهُ
وَقَدْ فُقِدَ الصَّلِيبُ ، فإِنْ رَأَيْنَا لَهُ شَكْلًا تَذَكَّرْنَا سَنَاهُ
فَهَلاّ للقبورِ سَجَدْتَ طُرا لَضِّم القبرِ رَبّكَ في حَشَاهُ ؟
فَيَا عَبْدَ المِسيحِ أَفِقْ ، فَهَذَا بِدَايَتُهُ ، وَهذَا مُنْتَهاهُ

الإجابة :
صاحب هذه الأبيات هو الإمام القيم ابن الجوزية السوري ( ويُعْرَف أيضًا باسم
أبو عبد الله شمس الدين محمد بن أبي بكر الزرعي الدمشقي ) ،
وهو من علماء الدين الإسلامي ( 1292-1349م - القرن الثامن الهجري ) ،
وقد نُشِرَت في كتابٍ له بعنوان " إغاثة اللهفان من مصايد الشيطان " .
وقد بحثنا عن نسخة من الشعر بالتشكيل كذلك ، حتى يتضح المعنى أكثر للباحث العزيز،
وقمنا أيضًا في هذا المقال بموقع الأنبا تكلاهميانوت بترقيم الأبيات ،
للتسهيل خلال العرض التالي ..

أولًا : وقبل كل شيء ، نود أن نبدي إعجابنا بالأسلوب الشعري وجماليات الشعر
الواضحة في النص من قافية مدروسة وخلافه ( مع تحفظنا على بعض الأمور؛
مثل عدم التمكن الظاهر في تكرار بعض الكلمات مثل كلمات " قفاه " ، و" علاه "
في أكثر من بيت ، مما يخالف قواعد الشعر المُتعارَف عليها التي تُعتَبَر في عُرف الشعراء
أن سبب تكرار الكلمات هو ضعف من الشاعر من استخراج كلمات جديدة ،
وخاصة أن التكرار لم يأتي بهدف التوكيد أو غيره ) ..
ولكن، ليس أي كلام موزون هو كلام سليم ! وإلا لأصبحت الأغاني الهابطة
فنًا مقبولًا مادام الكلام يتبع القواعد الشعرية !!
وليس أي شيء قديم هو شيء ذو قيمة ..
وبخلاف تكرار الكلمات في القصيدة ، هناك تكرار للمعاني من بيت لآخر،
في نقاط الصلب والقبر وغيره !

والقارئ الفطن لهذا الكتاب يرى مدى بساطة عقل كاتبه ، وتحليلاته الخاطئة ،
وتحريفه للتاريخ والوثائق بتحليلات جديدة للأحداث ، وإضفاء معاني غير سليمة عليها ..
بخلاف الأخطاء العلمية المذكورة في الكتاب ، فنرى في الثلث الأخير في الكتاب
ـ مثلًا حينما يتحدث عن اكتشاف الصليب ، يستغرب كيف أن الخشب يعيش تحت أنقاض
أكثر من 300 سنة ولا يتحلل !! في حين أن لدينا في مصر
مئات الأعمال الخشبية المصرية القديمة المُكتشفة التي كانت موجودة سواء
في مقابر أو تحت رمال وأنقاض ،
وعاشت آلاف السنين ، ونراها اليوم في متاحف مصر والعالم ..
إلى غير ذلك من التزييف والأخطاء للتاريخ وللواقع واستخدام الكذب أو " المعاريض "
أو " التقية " حسبما يتيح إيمان الكاتب، لكي يعلي من شأن عقيدة بالكذب ،
ويقلل من شأن أخرى أو أخريات بنفس الأسلوب ..

فنرى الشاعر وهو يتكلم عن موت الله يصور أنّ المسيح قد انفصل عن عالمنا
بالموت مثل سائر البشر الذين بموتهم ينفصلون عن العالم وينتقلون من مكان إلى مكان .
ونسي أن الله جل جلاله لا يتغير فهو الكمال المطلق في كل شيء ولا يحده مكان
أو زمان وهو موجود في كل مكان وفي كل زمان. طبيعة الله لا تتغير .
فالله جل جلاله لا يحده مكان أو زمان . وهنا في موقع الأنبا تكلا توجد مقالات
وكتب تتحدث عن طبيعة السيد المسيح لمن يريد الاستزادة .
والمُحتوى الإجمالي للقصيدة ،
والذي يتعرض لبعض العقائد المسيحية، ويقف أمامها البعض حائرًا ..
فهذا إجابته بسيطة جدًا .. وربما تكون هي الفرق بين الإسلام والمسيحية..
ففي المسيحية " اللهَ مَحَبَّةٌ " ( رسالة يوحنا الرسول الأولى 4: 8، 16) ،
ونصلي إلى الله دائمًا ونناديه " أَبَانَا " ( إنجيل متى 6: 9؛ إنجيل لوقا 11: 2) .
فالعلاقة مع الله هي علاقة حب ، وعلاقة أبوة، وعلاقة شخصية ..
فالله ليس إلهًا بعيدًا عنّا في برج عاجي .. ولكنه داخلنا .
والمسيح بتجسده أخذ كل طبيعة الإنسان وكل معاناته، مع احتفاظه بلاهوته .
هذه الأبيات وإن كانت تطرب لها الأذن عند سماعها ، إلا أن بها الكثير
من الكلمات تدل على غياب الكثير من أساسيات ومفاهيم الديانة المسيحية
عن ذهن كاتب الأبيات . وقبل أن نبدأ في مناقشة الأبيات لابد أن نعرض
هذه المفاهيم الغائبة حتى نسهل على القارئ فهم الرد !!
+ هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت .
وفيما يلي أهم المواضيع التي يجب معرفتها عن المسيحية :

لاهوت المسيح :
طبيعة المسيح :
+ ما معنى أن للسيد المسيح طبيعة واحدة من طبيعتين ؟
فالسيد المسيح له طبيعة بشرية محدودة × طبيعة إلهية غير محدودة ..

حتمية التجسد الإلهي :
الصليب في المسيحية : رؤية كنسيّة آبائية
الخلاص وعلاقته بحرية إرادة الإنسان ، وهل هذا ما كان يريده الله أم لا ؟
+ وهل سقوط آدم يعتبر سقوط للبشرية جمعاء ؟ ، وما هي نتائج السقوط المروع للبشرية ؟
والفرق بين عدل الله ورحمته .. وهل يكفي إنسان لإيفاء العدل الإلهي بحكم الموت ؟
... إلخ ؛ كل هذا وذاك ستجده في كتاب حتمية التجسد الإلهي لكنيسة القديسين بسيدي بشر.

ما هي التشبيهات التي تقرب لنا معنى التجسد ؟
هل السيد المسيح هو الله أو إبن الله أو إبن الإنسان ؟
لماذا لم يتجسد الله عقب سقوط آدم مباشرة ؟
هل التجسد يعني أن الناسوت حدَّ وحيز اللاهوت ، فلم يعد للاهوت
تواجد خارج نطاق الناسوت المحدود ؟ وكيف حدَّ بطن العذراء الله الغير محدود ؟
هل لا يقدر الله أن يتجسد ؟
هل نجد أثر للتجسد في الفكر الإسلامي ؟
نقطة أخرى هامة يعرفها المسلم مثل المسيحي ، وهي أن أجرة الخطية موت
( رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 5: 12؛ 6: 23 ) .
ومبدأ الضحية هذا هو معروف لدى المسلمين ، ويتضح من قصة افتداء إسحق
( أو كما يقول القرآن بعد قرون من كتابة التوراة أنه هو إسماعيل ! )
عندما كان سيقوم إبراهيم بذبح ابنه تلبية لأمر الله .
وهذا هو الرمز الذي كان يرمز للفداء الذي قدَّمه المسيح على الصليب ؛
فمن غير المعقول أن يُفتَدَى الإنسان بحيوان ! ولا حتى بإنسان محدود مثله ..
فيتضح من النقاط السابقة أن هدف التجسد هو أن يفتدي الله البشرية ،
ولا يستطيع إنسان أو ملاك أو نبي أن يفتدي البشرية جمعاء ،
لأن الأمر يحتاج شخص غير محدود ، وفي نفس الوقت أن يكون شخص بلا خطية ..
لهذا تجسدت كلمة الله كما يقول كتاب الله : " الْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا "
( إنجيل يوحنا 1: 14 ) ، وحتى كتاب القرآن الكريم يقول ذلك أن السيد المسيح هو :
" كَلِمَتُهُ . وَرُوحٌ مِّنْهُ " ( سورة النساء 171).
* موقــع الأنبــــــا تكــــــلا *
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
♱ردّ على قصيدة " أعباد المسيح لنا ســـؤال ؟؟ ♱
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: المنتديات الروحية Spiritual forums :: منتدى الأيمان (الدين والروحانيات ) Forum of faith (religion & spirituality)-
انتقل الى: