البيت الآرامي العراقي

عراقيون يجمعون القمامة لإطعام عائلاتهم Welcome2
عراقيون يجمعون القمامة لإطعام عائلاتهم 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

عراقيون يجمعون القمامة لإطعام عائلاتهم Welcome2
عراقيون يجمعون القمامة لإطعام عائلاتهم 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 عراقيون يجمعون القمامة لإطعام عائلاتهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


عراقيون يجمعون القمامة لإطعام عائلاتهم Usuuus10
عراقيون يجمعون القمامة لإطعام عائلاتهم 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60650
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

عراقيون يجمعون القمامة لإطعام عائلاتهم Empty
مُساهمةموضوع: عراقيون يجمعون القمامة لإطعام عائلاتهم   عراقيون يجمعون القمامة لإطعام عائلاتهم Icon_minitime1الثلاثاء 26 فبراير 2013 - 18:21

عراقيون يجمعون
القمامة لإطعام عائلاتهم


عراقيون يجمعون القمامة لإطعام عائلاتهم Feb25_5
بغداد، العراق(CNN)


قد تكون الطفلة منتهى أصغر
الأطفال الذين يعملون وسط كومة من القذارة والنفايات، فهي تسعة لكي تجمع كل ما
يمكنها بيعه من الزجاجات أو العلب الفارغة.

فجمع الفضلات أصبح يشكل
مصدر الرزق الوحيد لعائلتها، رغم أن بيع العلب لا يوفر أكثر من 4 إلى 8 دولارات في
اليوم الواحد.

CNN أرادت التحدث إليها،
إلا أن شقيقها الأكبر قال بإن عليها الاستمرار في العمل، كما أجبر فريق الشبكة على
التصوير من خارج منطقة النفايات.

المسؤولون المحليون رفضوا
إدخالنا للتحدث لمنتهى، وقالوا إنهم لا يريدون منا تصوير الأطفال وهم يلتقطون
القمامة.

أما الطفل ساجد، البالغ من
العمر 12 عاما، فاضطر للعمل هنا بسبب مرض والده، واعتناء والدته بأخواته
الصغار.

ويلاحظ أن هذا الحي يعتبر
أحد أفقر الأحياء في العاصمة العراقية بغداد، ويتضح ذلك من خلال المشاريع الصغيرة
المنتشرة، أو بمراكز التسوق الكبيرة.

وتزعم الحكومة أن معدل
البطالة انخفض رسميا من 18 ‪ بالمائة عام 2008 إلى 11 في المائة فقط العام الماضي،
إلا أن ذلك يختلف بشكل كبير من محافظة إلى أخرى.

فمعدل البطالة في مدينة
كركوك، الغنية بالنفط، يبلغ 2 ‪ في المائة، أما في الأنبار، التي تقطنها غالبية
سنية، فتصل إلى 18 في المائة.

ورغم كثرة أعمال البناء في
الطرقات، إضافة إلى المشاريع الصغيرة الممولة من قبل الحكومة، إلا أن الخدمات
الأساسية لا تزال شحيحة، إلا الفوضى لا تزال تعم أغلب مناطق العاصمة.

فأسلاك الكهرباء في بغداد
تنسج شبكات متداخلة في شوارع المدينة، لكن حصة السكان اليومية من الطاقة تتراوح ما
بين ساعتين إلى 6 ساعات فقط.

وأغلب الثروة النفطية
العراقية تضيع بسبب الفساد وسوء الإدارة، رغم الزيادة الثابتة في الإنتاج.
وبحسب
صندوق الأمم المتحدة للأطفال، فإن 23 ‪في المائة من سكان العراق يعيشون تحت خط
الفقر.

وخلال تجوالنا، قابلنا كريم
حسن، وهو أحد القاطنين في منطقة النفايات، إذ يقول إن ابنته، التي كانت تبلغ من
العمر عشر سنوات، ماتت بعد انتقالهم هناك بفترة وجيزة، وقال له الأطباء إن السبب
كان إصابتها بتلوث بكتيري.

أخذنا حسن إلى المكان الذي
تعيش فيه عائلته، حيث أرتنا زوجته عايدة حفيدهما، وهو في الشهر الثاني من
عمره.

وعبرت عايدة لنا عن قلقها
على صحته، مضيفة أن بعض الجيران ساعدوهم على إيصال الكهرباء إلى المنزل، في محاولة
لإبقاء الطفل دافئاً، بمنأى عن برد الشتاء.

هذا، وقد تكون الديكتاتورية
قد انتهت في العراق، كما عادت صناعة النفط فيه للانتعاش، إلا أنه من الصعب جدا رؤية
أي تطور يحدث بين أكوام القمامة في مدينة الصدر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عراقيون يجمعون القمامة لإطعام عائلاتهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: