نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 28 ـ سيرة حياة الاعلام العلمانيين ـ يوسف حودي
كاتب الموضوع
رسالة
الشماس يوسف حودي مشرف مميز
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 7042مزاجي : تاريخ التسجيل : 02/01/2010الابراج :
موضوع: نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 28 ـ سيرة حياة الاعلام العلمانيين ـ يوسف حودي الإثنين 4 مارس 2013 - 21:57
نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 28 ـ سيرة حياة الاعلام العلمانيين ـ يوسف حودي
ان هذه الحلقة مكملة للحلقة السابقة 27 ومصادر الحلقة والملاحظات ايضا موجود فيها ، وستكو هذه الحلقة لحروف ( الثاء ، الجيم ، الحاء والخاء ) حيث صفحة المواقع تتسع بحدود 4000 كلمة لذلك سأعطي تسلسل جديد لحلقة الاعلام 27 ، 28 ... بدل من 27 ، أ ، ب ... الى نهاية الحلقة ، أرجو أن يستفاد من يهمه الموضوع .
ثابت ( نيقولا ) عبد النور 1890-1958 ولد نيقولا في الموصل تلقى تعليمه في مدرسة الآباء الدومنيكان. التحق بالاعدادية الملكية ثم بكلية الحقوق واسس مع عدد من الشباب جمعهم الايمان بالقومية العربية (جمعية المنتدى الأدبي) عام1909. وكان عاملاً من عوامل نشر الفكرة القومية العربية عندما ساهم بتأسيس جمعية العهد. احاطته السلطة العثمانية بالجواسيس لكنه لم يستكن واسس مع بعض الشباب جمعية (العلم) هدفها التحرر من السيطرة التركية عام1914 وجاهر بعدائه للسلطة العثمانية فاعتقلته كما اعتقلت اخاه بشيرا واصدر جمال باشا السفاح امراً بمحاكمة نقولا وسيق الى بغداد ثم الى سوريا ليحاكم في الديوان الحزبي لكن محاكمته اجلت شريطة المشاركة في حرب فلسطين او الدردنيل في الوقت الذي اعلن فيه الشريف حسين بن علي الثورة في الحجاز سنة 1916 فر نيقولا من الجيش والتحق بالثورة العربية في الحجاز واستأنف نشاطه مع احرار العرب بقي في الشام يتابع اعمال جمعية العهد حتى سقوطها بيد الفرنسيين ثم عاد الى العراق ليساهم في نهضته العلمية والادبية والسياسية وقدم طلباً لسلطات الاحتلال لمشروع المعهد العلمية سنة 1919. وفتح مكتباً لهذا الغرض واستحدث شعبة لتدريس الانكليزية باشراف مدرسين عراقيين وبدأ المعهد يبث روح المقاومة ضد الاحتلال الانكليزي لكن السلطات ضيقت على العاملين في المعهد مما ادى الى انسحاب اعضائه. ولم يعثر على مذكراته التي اودعها عند صديق بعد موته وكان مناضلاً شريفاً دون كلل أو ملل. ثابت ميخائيل ولد عام 1963 وتخرج بأكاديمية الفنون 1986 (النحت) له أعمال نحتية بارزة من الحلان والفرش في أديرة وكنائس بغداد ونينوى والتأميم. وعدد من الجداريات في تكريت والرمادي والموصل وقضاء الحمدانية. عضو نقابة الفنانين العراقيين. له مشاركات بمهرجانات ومعارض الرسم ببغداد ونينوى. حرف الجيم و الحاء و الخاء جانيت حبيب توما ولدت في الموصل عام 1939 وانهت دراستها الاولية فيها وحصلت على الماجستير (الامومة والطفولة) من جامعة بغداد وشغلت عدة وظائف منها رئيسة فرع تمريض النسائية (التوليد) 1993. وعضو في جمعية تنظيم الاسرة العراقية، حضرت مؤتمرات طبية عقدت في بغداد والموصل، وهي اول ممرضة تحصل على شهادة الماجستير في العراق. حصلت على اوسمة عديدة من المؤسسات الطبية والاجتماعية في القطر. اجرت عدة بحوث طبية خاصة في اختصاصها. وصدر لها كتاب لتمريض النساء والتوليد 1982. رحلت الى بوسطن الاميركية لغرض الدراسة وللحصول على الماجستير في الامومة والطفولة وتدربت في ايطاليا على مجال التوليد. والى دبلن للاشراف على تدريب طلبة كلية التمريض في ايرلندا واشرفت في تونس على تدريب كلية التمريض هناك وسافرت الى لندن وتركيا وبلغاريا والمانيا والاردن ومصر وسوريا ولبنان. جبرائيل البنا 1901-1961 ولد في الموصل ونشأ فيها وأنجز دراسته الابتدائية والثانوية ثم دخل كلية الحقوق العراقية وتخرج فيها عام 1924 ويعد من رجال القانون المشهورين شغل منصب مميز التدوين القانوني عام 1936 ومنصب مساعد المشاور الحقوقي في وزارة الخارجية سنة 1936 وأستاذ القانون في كلية الحقوق العراقية. من مؤلفاته :- 1-الاقتصاد السياسي 1931. 2-الالتزامات 1933 3-تقرير الرئيس موزي عن الحالة الاقتصادية والمالية في العراق ترجمة 1949 4-دروس في القانون الروماني 1946 5-تأريخ القانون 1947 شرح قانون العقوبات الخاص والعام 1948. جبرائيل برصوم عزيز ولد في الموصل وأنهى دراسته الأولية فيها ونال بكالوريوس علوم الحياة من كلية العلوم / جامعة الموصل عام 1970 والدكتوراه من جامعة (نيوكاسل) عام 1975 وانتمى الى قسم علوم الحياة في كلية العلوم / جامعة الموصل وأشرف على عدة رسائل جامعية ونشر العديد من البحوث في المجلات الأكاديمية. جبو داؤد ثابت ولد في الموصل عام 1917 خريج كلية بيروت الأمريكية 1941 عين مدرساً للرياضيات في الاعدادية المركزية. جرجيس بولص يوحنا ولد عام 1917 في مدينة (قرقوش) قضاء الحمدانية التابعة للواء الموصل. تلقى علومه الدينية واللاهوتية والفلسفة في معهد (مار يوحنا الحبيب) بالموصل وحصل على الماجستير في علم الاجتماع من جامعة (لوفان) كلية العلوم السياسية والاجتماعية في بلجيكا عام 1964. واشتغل في مجلة (الفكر المسيحي)واصبح رئيس تحريرها 1973-1976. حضر مؤتمرات ثقافية في لبنان ومصر وايطاليا منها المؤتمر الاتحادي الكاثوليكي الدولي للصحافة في المانيا عام 1989. كتب الكثير من المقالات في المجلات الدينية. من مؤلفاته: 1- ايدل كوين1963 .2- نداء الابطال1967 .3- شارل فوكو رسول الاخوة الشاملة 1968. 4-المسألة الدينية في المجتمع العربي 1964 (رسالة الماجستير). 5- موقع الدين في ايديولوجيات الاحزاب 1979. أقام منذ عام 1933 في كنيسة مارتوما في الموصل. جرجيس فتح الله ولد في الموصل عام 1921 وتلقى دراسته الاولية فيها، دخل كلية الحقوق وعمل محامياً، دخل الحزب الوطني الديمقراطي وعمل مع يوسف الحاج الياس في جريدة الحزب بالموصل وكان معروفاً بعلاقته الواسعة مع جميع الفئات السياسية. وبعد قيام ثورة 14/تموز/1958 وقف جرجيس فتح الله الى الجانب المناهض للتيار القومي ولعب دوراً سياسياً فعالاً كشف عن انحياز وتعصب. وبعد فشل حركة الشواف 1959 ونشوب الاحداث الدامية في الموصل واتهم جرجيس فتح الله بمشاركته فيها. وعند بدء موجة الاغتيالات الواسعة في الموصل منذ عام 1960. هرب جرجيس فتح الله الى الشمال واشيع أنه إنتمى الى الحزب الوطني الكردستاني وأنه مقرب الى الزعيم الكردي ملا مصطفى البرزاني، ثم هرب من كردستان العراق الى بيروت واشيعت عنه اخبار كثيرة ليست في صالحه. وتزوج في بيروت ولما نشبت الحرب الاهلية هناك رحل الى اوربا واستقر الآن في السويد. وكان جرجيس فتح الله يعد من مثقفي الموصل في النصف الأول من القرن العشرين ومن اليساريين المعتدلين في العراق. من مؤلفاته:- 1-هيئة المحلفين: دراسة قانونية 2-اخت هيروشيما 3-حياة مهرج (رواية) 4-رسائل من مجهولة:آراء في الحياة 5-تحليف الشخص المعنوي اليمين في مقررات التمييز في العراق 1957. ومن مترجماته:- 1- حياتي/قصة فتى ريفي لانطوان تشيخوف 2-معشر المساكين لدستويفسكي 3-ذكريات بيت الموتي لدستويفسكي 4-بجماليون مسرحية لبرناردشو 5-كارمن لبروبسبير ميرميه 6-سالومي مسرحية لاوسكار وايلد 7-الزواج الاول مسرحية لاوسكار وايلد 8-اندروكلس والاسد مسرحية لبرنادرشو 9-كيف تنطح السماء لجورج مايكش 1952. 10-آخر يوم لمحكوم بالموت لفكتور هيجو 11-تراث الاسلام (جزءان) لمجموعة كتاب 1954 12-رسالة من امرأة مجهولة لستيفان زفياج (ترجمة) 13-قصة المحلفين 1958 14-مخاتلات سكابان لمولير (ترجمة). 15-معاني اسماء الاصوات في كتاب الاغاني للاصفهاني 1958 16-الموصل ام الربيعين/في هندسة الموصل لراكلان سكواير (ترجمة). جرجيس يوسف سادة ولد في الموصل عام 1888خريج الجامعة الأمريكية 1933 عين مدرساً في الاعدادية المركزية للغة الانكليزية ثم نقل الى متوسطة المثنى عام 1939. جلال بشير سرسم ولد بالموصل عام 1936 ووالده بشير حنا سرسم 1892-1971 من رواد الاطباء بالموصل تلقى علومه الاولية بالموصل وحصل على البكالوريوس في الهندسة من اميركا عام1960 وعلى الماجستير في هندسة العراق عام1964 وافاد من الخبرة التكنلوجية الاميركية، عين في معهد التكنلوجيا ببغداد رئيساً لقسم المدن فيه عام1985 ومديراً للدائرة الهندسية للمعاهد الفنية 1987-1993 احيل على التقاعد بعد اصابته بنوبة قلبية عام1993. من مؤلفاته:- 1-الهندسة الوصفية 1980 2-تكنلوجيا الخرسانة 1982 3-المنظور1985 4-المواد الانشائية 1993 . جليل مطلوب ولد في الموصل وانهى فيها دراسته الاولية ودخل كلية الطب وتخرج فيها عام 1946 وكان من الطلبة المجتهدين. فتح عيادة خاصة بعد تخرجه في الموصل وعين طبيباً للصحة المدرسية في لواء الموصل ثم رئيساً لصحة اللواء عام 1969 ثم مفتشاً في وزارة الصحة واحيل على التقاعد بعد بلوغه السن القانوني. جميل بشير 1921-1977 ولد في الموصل في جو موسيقي إذ كان والده بشير موسيقاراً ثم تدرج في دراسة الموسيقى ودرسها على يد الأجانب وفي عام 1936 فتح معهد الفنون الجميلة فالتحق في فرعي العود والكمان فدرس العود على محي الدين حيدر ودرس الكمان على البرفسور ساندو البو تخرج عام 1943 بدرجة امتياز وعين مساعد الأستاذية ساندو ومحي الدين في آن واحد.وهو الطالب الوحيد الذي تخرج بدرجة امتياز في الموسيقى الشرقية والغربية وقدم معزوفاته من دار الإذاعة والحفلات العامة وعين مراقباً للأناشيد والموسيقى في وزارة المعارف ودرس في معهد الفنون الجميلة بين عامي 1952-1968وتخرج على يديه عشرات الفنانين وألف كتاباً للأناشيد الوطنية وله قطع موسيقية منها (سماعي ديوان، سماعي رست، سماعي جاركاه، سماعي نهاوند، سماعي حجاز وفردوسي) وغيرها، زار موسكو وباريس ولندن ومونت كارلو وصدحت أوتاره في كبريات صالاتها وكرمته وزارة الإعلام في اليوم العالمي للموسيقى عام 1976 وتوفي في لندن في 27/9/1977. جميل ثابت 1921-1995 ولد بالموصل واكمل فيها دراسته الابتدائية والثانوية. تخرج في دار المعلمين العالية سنة1943 وحصل على الماجستير من جامعة مشيكان الاميركية سنة 1951 والدكتوراه من جامعة لندن سنة1953. مارس التعليم اكثر من عشر سنوات حتى عين مديراً عاماً للصناعة سنة 1958 وفي سنة 1960 نيطت به مديرية مصلحة مصافي النفط الحكومية. جودت حسيب 1942 ولد بالموصل 1942 وأخذ دروسه الأولى في مدارسها الابتدائية والمتوسطة وتخرج في معهد الفنون الجميلة عام 1962، اشترك في معارض المعهد السنوية أقام معرضه الشخصي الأول عام 1966، اشترك في معرض جماعة تموز الأول ببغداد والثاني في الكويت، عضو جمعية الفنانين العراقيين يعمل مصمماً فنياً في مركز وسائل الإيضاح ببغداد ساهم في عدة معارض خارج العراق. جورج توما اوسي ولد في الموصل وتلقى علومه الاولية فيها ودخل الكلية الطبية وتخرج فيها عام 1946 وكان شديد الدقة في اعماله وتصرفاته وعين طبيبا في بعقوبة واوفد الى القاهرة عام 1947 للمساعدة الطبية والسيطرة على مرض الكوليرا الذي اجتاح مصرفي تلك السنة. واكتسب خبرة في الامور الوقائية الصحية وحصل على زمالة للدراسة في جامعة هارفرد الاميركية عام 1953 ونال الماجستير في الصحة العامة وعاد طبيبا في صحة لواء الموصل ثم نقل الى معهد الامراض المتوطنة ببغداد خبيراً ثم مديرا لشعبة مكافحة الملاريا. وساهم في التدريس في كلية الطب في موضوع الصحة العامة والطب الوقائي. وطلب احالته على التقاعد بعد اصابته بورم سليم في الدماغ لكن الوزارة قدرت مواهبه ومددت خدمته حتى بلوغه سن التقاعد. جورج حيقاري 1888-1975 ولد في قرية (زعرت) التابعة للواء الموصل ونشأ في الموصل واكمل فيها دراسته الاولية وهو من اسرة تجارية كبيرة دخل كلية الطب في بيروت وحصل على الشهادة عام 1917 وواصل دراسته العليا في باريس في الطب وكّرم من قبل المؤسسات الطبية الفرنسية. وعضو الجمعية الطبية الاختصاصية لامراض التوليد والنساء. اسس مع رفاقه الكلية الطبية الملكية في بغداد عام 1923 وعدّ اول محاضر عراقي للامراض النسائية 1933-1939 وهو مؤسس اول مستشفى ولادة في بغداد سنة1950. يتقن اللاتينية والفرنسية والتركية والكردية. وله ابحاث كثيرة منشورة في الدوريات الطبية ولاسيما عن الاجنة المشوهة. ومن ابداعاته توليده لحمل خارج الرحم وتوليده لمخ برأسين دون فصل. ومن مؤلفاته: 1-اليف المولد 1962 وله كتب اخرى. جورج رؤوف اللوس 1918-1986 ولد في الموصل وانهى دراسته الابتدائية والثانوية فيها وفي مدرسة الآباء الدومنيكان وواصل دراسته في جامعة مونبليه وتخرج فيها عام 1943 وعاد الى بغداد وعين في مديرية الامور الطبية التابعة لجهاز الشرطة وعين مدير المختبر مستشفى الشرطة عام 1954 وانتمى الى معهد باستور عام 1955 وجامعة باريس ونال دبلوماً في اختصاص البكتريولوجي وعاد الى العراق وعين مديراً لمستشفى الشرطة وطبيباً احصائياً في مديرية معهد البكتريولوجي واسس المركز الوطني للسالمونيلا واصبح مديرا له عام 1982. له ابحاث مبتكرة عالمياً في تشخيص وعزل سلالات جرثومة السالمونيلا والجراثيم المعوية واخطارها. جورج عيسى قلاب أصدر مجموعته القصصية (ضحايا الآمال) عام 1928 وفيها قصص اجتماعية وعاطفية،كتبت بأسلوب بسيط يناسب المتلقين في تلك الفترة. جورج يوسف شماني أصدر روايته الدينية (على طريق الجلجلة) عام 1922 وهي تروي معاناة السيد المسيح عندما حمل الصليب وصعد على طريق الجلجلة ليصلب وما قاساه من آلام، وهي رواية توجيهية تعليمية.
حازم فتح الله أللوس ولد في الموصل وأنهى فيها دراسته الأولية وحصل على البكالوريوس في الزراعة من جامعة القاهرة عام 1949 وعلى الماجستير من جامعة (أيواسينت) 1953 وعلى الدكتوراه عام 1956 من الولايات المتحدة ألامريكية. وعين في كلية الزراعة ببغداد ثم انتقل الى كلية الزراعة والغابات / جامعة الموصل، أشرف على كثير من الرسائل الجامعية ونشر عدداً من البحوث الأكاديمية. حسام يعقوب ولد في الموصل عام 1941 وأنهى دراسته الابتدائية والمتوسطة فيها ثم التحق بمعهد الفنون الجميلة ببغداد وتخصص في العزف على آلة الفلوت وكان الأول على المعهد عام 1961 وحصل على الماجستير في موسكو عام 1967 وتخصص في صنع الآلات الموسيقية الوترية والقوسية في -معهد جنيس التعليمي-في موسكو ومنح شهادة اكمال التخصص عام 1967 واخترع آلة فلوت تمتاز بعزف المقامات العربية والاوربية وسجل اختراعه في الاتحاد السوفيتي عام 1968 وحصل على شهادة الاختراع المرقمة (220031) من لجنة الاختراعات التابعة لمجلس وزراء الاتحاد السوفيتي وحصل على الدكتوراه من كونسوفتوار جايكوفسكي في موضوع الفبراتو كواسطة فنية تعبيرية في العزف على الفلوت عام 1973 ووضع لأول مرة برنامج دراسي لتعليم الفبراتو على أسس علمية ودرس في معهد الفنون الجميلة ببغداد وعمل عازفاً في الاوركسترا السمفونية العراقية الوطنية ودعي كأستاذ للعمل في كونسر فتوار ببيروت وعازف في اوركسترا ومثل العراق في مؤتمر الموسيقى العربية الثاني عام 1969 وقدم عدة حفلات موسيقية في الاتحاد السوفيتي والعراق ولبنان. حكمت أسعد متيكا حنا ولد في الموصل/1949، خريج جامعة السليمانية كلية العلوم 1972/ اختصاص فيزياء. يعمل في مدرسة ثانوية المتميزين. أهم الأعمال ومجال التمييز: 1- تميز بعطائه ونسب نجاح عالية في الإمتحانات العامة. 2-مبدع في إعداد المبتكرات العلمية 3-يساهم كثيراً في إعداد وسائل تعليمية حميد يوسف ابلحد مواليد الموصل عام 1946 ، خريج كلية العلوم بغداد 1969 عين مدرساً لعلوم الحياة عام 1970 انتقل في عدة مدارس منها اعدادية المستقبل 1980 واصبح معاوناً فيها 1994 توفي عام 2003-2004. حنا بطرس 1986-1958 ولد الموسيقار حنا بطرس في الموصل وتخرج في المدرسة الإعدادية عام 1914 وبدأ بدراسة الموسيقى على ضابط عثماني لمدة أربع سنوات وفي عام 1918 دخل موسيقى الجيش العثماني ثم رفع إلى رتبة رئيس عرفاء لنبوغه الموسيقى وسرح من الجيش عام 1918وعين معلماً عام 1921عين حنا بطرس مراقباً للكشافة ومدرساً لموسيقاها في مدينة الموصل عام 1924 كلف بتأسيس موسيقى الجيش العراقي في الموصل وبعدها انتقل إلى دار المعلمين الابتدائية مدرساً للموسيقى فعكف على دراسة الموسيقى وأدائها من المراسلات الدولية في لندن حيث اجتاز الامتحان وتخرج بدرجة برفسور سنة 1936كلف بتأسيس معهد الموسيقى قبل مجيء الشريف محي الدين ثم عين مدير الإدارته ومعاوناً للعميد فيه، ألف كثيراً من القطع الموسيقية ولحن مجموعة من الأناشيد الوطنية وطبع الجزء الأول من مؤلفه (نظريات في الموسيقى) وله (حياة الموسيقيين العالميين) و (أصول قيادة الأوركسترا) وتأملات في الحياة في خمسة أنغام عراقية ومؤلفات للكمان والبيانو عزفت في إذاعات وحفلات موسيقية عالمية وشغل وظيفة معاون عميد معهد الموسيقى ثم معاوناً لمعهد الفنون الجميلة ببغداد وقام بتدريس الموسيقى الهوائية والخشبية فيه. حنا خياط 1884-1959 ولد في الموصل عام1884ودرس على الآباء الدومنيكان وحاز على درجة بكالوريوس في العلوم والآداب من الجامعة الفرنسية في بيروت عام1903. وعلى دبلوم الطب من جامعتي باريس واسطنبول عام1908 وانتخب عضواً في الجمعية الطبية والجراحية في بروكسل وكان اثناء الحرب العالمية الأولى نائب رئيس جمعية الهلال الاحمر في الموصل ورئيساً للمستشفيات الملكية فيها بين عامي1914-1919. وتولى في عهد الحكم الملكي وزارة الصحة عام1922م فمديرية الصحة العامة 1922-1931 وعين مديراً للخارجية عام1931 فمفتشاً عاماً للصحة عام1933 فمديراً للمستشفى الملكي وعميداً للكلية الطبية الملكية عام1934. وقام بتدريس الطب العدلي في كليتي الحقوق والطب ببغداد منذ عام1926. وهو كاتب في العلوم الطبية وعلم الاجتماع وهو مؤرخ وباحث ويجيد عدة لغات اجنبية منها التركية والفرنسية والانكليزية وقد ساعد على رفع كفاءة الجهاز الطبي والتوعية الصحية حين أصبح وزيراً للصحة. ودأب حنا رسام على نشر المقالات الارشادية الصحية وطرق الوقاية من الامراض السارية والتنبه الى معالجتها ومكافحتها فيما يتعلق بالتيفوئيد والملاريا وبثرة العراق والجدري وقال عندها هاري سندرسن في مذكراته: كان د. حنا خياط المدير العام للصحة من أشهر الاطباء العراقيين في ذلك الوقت فلقد أمضى في الخدمة لدى الحكومة التركية عشرين سنة قبل ذلك الوقت وكانت معلوماته عن المشاكل الصحية التي تواجه الحكومة فريدة في بابها وحين احيل على التقاعد بعد عدة سنوات عين عضواً في مجلس الاعيان وقدم حنا خياط مشروعه الطبي للملك فيصل الأول حين التقى به لأول مرة ويعتمد هذا المشروع على الأسس التالية: ربط مختلف المصالح والدوائر الصحية والطبية بتشريع طبي خاص موحد تأسيس تشكيلات صحية عصرية ثابتة تتماشى مع الادارة العامة ومقتضيات العمر تزويد دوائر الصحة بملاك ثابت من الاطباء الاختصاصيين والعاملين الماهرين في الصحة قدر الامكان ، تخصيص منشآت صحية بابنية ملائمة كالمستشفيات والمستوصفات والمعاهد ، تأسيس كلية طبية ملكية عراقية مع ملحقاتها كالمدارس الصحية والمعاهد والصيدلة والقبالة ودور التمريض لتخريج الكوادر الصحية المتخصصة لتحل محل الكوادر الاجنبية ،العمل على ايفاد الكوادر الوطنية الى الخارج وفق تدابير خاصة للتخصص في حقول الطب المختلفة بارسالهم الى المعاهد الاجنبية مع استخدام كوادر اجنبية للافادة من كفاتهم. اتخاذ التدابير للوقاية من الامراض المعدية والمزمنه عن طريق انشاء مستشفيات العزل في بغداد والبصرة والموصل ، تأمين الاشراف الصحي والاسعاف الفوري في المراكز الحيوية كدوائر سكك الحديد وميناء البصرة والمواني الجوية ومراكز الشرطة والسجون والمعارف وغيرها ،اتخاذ التدابير اللازمة لرفع الوعي الصحي في الريف ونشر المستوصفات والمراكز الصحية في القرى والارياف ، زيادة الوعي الاجتماعي والصحي في قضايا السكن وتصفية المياه والنظافة ونقل الجنائز ورعاية الامومة والطفولة ومكافحة البغاء والتنبيه الى مساوىء الامراض المعدية ،واعقب هذا المشروع الصحي مشاريع اصلاحية صحية بين عامي1933-1939. مؤلفاته:- 1-لمعة اختبارية في الحمى التيفوئيدية 1911، 2-تناقص النفوس في العراق 1923 وتعرض الى اسباب كثرة الوفيات بين الاطفال وانتشار امراض التدرن والحشرات في الدور والازقة وقلة نمو السكان نتيجة لسوء الادارة وعدم الاصلاحات الطبية. وزيادة الامراض التناسلية بعد الحرب وبلغت الاحوال المرضية العارضة كالجروح والتسمم والقتل عام1915 الاف من الاشخاص ودأب على نشر المقالات الارشادية في الوقاية من الامراض السارية وكيفية معالجتها مثل الحميات ودعا الى تأسيس مستشفى ومستوصفات وانشاء مجلة صحية. حنا رسام 1890-1958 ولد حنا رسام في الموصل عام 1890، تلقى تعليمه في مدرسة الآباء الدومينكان وبعد تخرجه عين مدرساً في المدرسة ذاتها عام 1911، تقلب في عدة وظائف إدارية وأصبح مديراً لناحية (كرسي) ثم أحيل إلى التقاعد عام 1936 وانصرف إلى الكتابة وتوفي عام 1958، ويجيد عدة لغات:الفرنسية والإنكليزية والتركية والكردية والسريانية، وأثر فشله في الحب عليه تأثيراً فعدل عن الزواج وأوقف حياته لإسعاد إخوانه الصغار، وسما حبه فانصرف إلى الناحية الدينية واغرق في نزعة لاهوتية. كان حنا رسام شاعراً امتازت قصائده بجزالة اللفظ، إلا أنه كان رائداً من رواد المسرح العراقي بالدرجة الأولى وله مسرحيات كثيرة بين مطبوعة وممثلة ومخطوطة ومنها ما يقع في فصل واحد. 1-البريء المقتول مثلت عام 1911 . 2-لوجه الله الكريم مثلت عام 1912. 3-مثال الوفاء الوطنية مثلت عام 1926. 4-أسامة مثلت عام 1927. 5-زنوبيا مثلت عام 1936. 6-خالد وثريا مثلت عام 1939. 7-العواطف عام1927. 8-عيديات الميلاد عام 1930. 9-احدوثة الباميا عام1930. 10-شعيلة عيد الميلاد عام 1930 أما مسرحياته المخطوطة فكثيرة ومعظمها ذات فصل واحد، ومأخوذة من قصص أو مسرحيات أجنبية تقع مسرحية (لوجه الله الكريم) التي طورها عن مسرحيته الأولى (البريء المقتول) في أربعة فصول كبيرة مقسمة إلى مشاهد، وقد عالج رسام الحوار بنفس الطريقة التي عالج فيها سحار الحوار في مسرحيته (لطيف وخو شابا) فنوع في شخصياته، وجعل كل شخصية تتكلم لهجتها العامية المحلية المتأثرة بالبيئة وعاداتها. حميد مجيد نوارة 1932 ـ 1981 من ابناء الكنيسة الغيرون الذين يناصرون مشاريعها المختلفة ، شيد كنيسة مار متى في حي القناة ببغداد ، وكرسها المطران ( البطريرك ) سويريوس زكا في كانون الثاني 1978 ، عمل في التجارة فوفق له الله الخير ، ونظرا الى اعماله الخيرة منحه البطريرك يعقوب الثالث وسام مار اغناطيوس ، واختاره ليكون ضمن الوفد الذي رافق قداسته لدى زيارته الرسمية للفاتيكان عام 1980 ، رحل عن الحياة عام 1981 ، ووري في مدفن خاص بجانب الكنيسة التي شيدها .
حنا رزوقي الصايغ هو أول مهندس معماري مسيحي موصلي أصبح وزيرا للاسكان والتعمير .
حبيب يوسف صادق( تومي ) مواليد القوش سنة 1943 من عائلة القوشية كلدانية فقيرة ، أنهى المؤلف الدراسة الأبتدائية والمتوسطة في القوش ، ولإكمال الدراسة الثانوية انتقل الى بغداد لكنه انقطع عن الدراسة لمدة خمس سنوات بسبب انخراطه في قوات البيشمركة من اوائل 1963 الى اوائل عام 1968 م . انهى الدراسة الثانوية الفرع العلمي في بغداد ، الثانوية الجعفرية المسائية سنة 1969 . انهى الدراسة الجامعية في الأتحاد السوفياتي السابق ، هندسة بحرية . في سنة 1982 اشترك في دورة دراسية فنية لمدة ثلاثة اشهر في فرنسا حول الثروة السمكية والصيد التجاري في اعالي البحار .بعد سنين الدراسة عمل بوظيفة حكومية بعنوان مهندس بحري وكان عمله على ظهور البواخر العراقية وفي عام 1986 استقال من الوظيفة . وعمل في اعمال حرة . في سنة 2000 هاجر الى النرويج مع عائلته ، وهو مقيم في هذه البلاد الى اليوم .
ـ كتب بحثاً عن الثروة السمكية وعن الصيد التجاري في اعالي البحار ، وبقي البحث مخطوطة لم تجد طريقها الى الطبع . كما كتب بحثاً عن المرور ، تحت عنوان فن السياقة ، ولم يجد البحث طريقه للطبع بسبب بعض المعوقات الأدارية في حينها . الكتب المطبوعة : 1 ـ كتاب القوش دراسة انثروبولوجية اجتماعية ثقافية طبع في مطبعة الديوان في بغداد عام 2003 ويقع الكتاب في 400 صفحة . 2 ـ كتاب معجم الألفاظ المحكية المشتركة بين العربية والكردية والتركية والفارسية والآرامية بلهجاتها السريانية والآثورية والكلدانية ، لغة القوش المحكية نموذجاً . وقد طبع عام 2011 في اربيل من قبل دار آراس للطباعة والنشر ، ويقع في 475 صفحة . 3 ـ كتاب : البارزاني مصطفى قائد من هذا العصر ، طبع عام 2012 من قبل دار آراس للطباعة والنشر في اربيل ، ويقع الكتاب في 768 صفحة . المقالات والمواضيع المنشورة ــ مقالات تراثية منشورة في النشرات الثقافية لنادي بابل الكلداني في بغداد . ــ إلقاء عدداً من المحاضرات في جمعية آشور بانيبال الثقافية ، ونادي بابل الكلداني وفي ملتقى الحكمة في كنيسة ماركيوركيس في بغداد . ـ مقال بعنوان " ابونا ابراهيم .. لماذا هاجر من أور ؟ " نشرت في العدد الخاص 103 ـ 104 سنة 1988 في مجلة بين النهرين ومقالات اخرى في نفس هذه المجلة . ــ عدداً من المقالات السياسية نشرت في جريدة المؤتمر الصادرة في لندن قبل عام 2003 م .ـ مسرحية باللغة الكلدانية بعنوان " الخمار " اخرجها المخرج هيثم ابونا وعرضت في بغداد وألقوش وباطنايا وحققت نجاحاً كبيراً .ــ مئات المقالات السياسية والأجتماعية والتاريخية في مختلف المواقع الألكترونية . ــ إقامة بعض الندوات ومقابلات مع الفضائيات منها فضائية عشتار وفضائية كوردستان وسوريو تيفي وسوريويو سات .ــ سنة 2009 انتخب ليكون رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان . ــ سنة 2010 تم تكريمه بلقب سفير السلام العالمي . ـ سنة 2012 قدم دراسة للجامعة العربية المفتوحة لشمال اميركا وكندا ، وهي تحت عنوان البارزانيون دورهم السياسي في المسألة الكوردية وبعد الدفاع عن الأطروحة في مقر الجامعة المذكورة في كندا نال شهادة الدكتوراه . ويقول عن نفسه ... الأنسان ابن بيئته الأجتماعية والثقافية والدينية واللغوية والأسرية .. كان والدي رجل متعلم إن كان بدراسته المتواضعة في المدرسة او بسعيه الشخصي الحثيث لزيادة قابلياته التعليمية ، فكان رجلاً يحب القراءة وقد فتحت عيوني على والدي وهو يقرأ ويقرأ ويقتني كتب لا سيما الروايات والملاحم ويسردها لنا ونحن في دور الطفولة ، ونستمع اليه بانتباه وشغف في وقت كان التلفزيون والراديو غائبان عن الأسرة ، وهكذا اصبحت سمة القراءة إحدى الرغبات الجامحة المتأصلة في ذاتي ، انه تطبيق حي للمثل القائل التعلم في الصغر كالنقش على الحجر . بعد النضوج الفكري حسب تقديري انتقلت الى الفكر الديمقراطي الليبرالي الذي يقبل بحرية الرأي والرأي المضاد له والى اليوم . وناصرت الفكر القومي الكلداني كونه قد طاله القمع والإلغاء . لكني بنفس الوقت احترم كل الأنتماءات الفكرية والدينية والمذهبية والسياسية باستثناء تلك الأفكار الإقصائية ومن اية جهة يكون مصدرها .
درست في القوش وتلكيف وبغداد وعشت في البصرة المدينة العراقية الأصيلة التي وجدت فيها الكثير من مظاهر الأنفتاح والتعايش مع الآخر اكثر من اي مدينة عراقية اخرى وأحببت بغداد ، استطيع ان اقول : ان العراق بكل مدنه كان واحة جميلة للتعايش ، هكذا عرفت مدن العراق خلال ممارستي للحياة الدراسية والأجتماعية والمعيشية .كنت لا اؤمن بالحياة الروتينية المملة ، وهكذا كان لي دور فعال مع قوات البيشمركة ، وكانت تلك الحياة من منطلقات السائدة المطلوبة في مجتمعنا وهي الشجاعة والنخوة بل التمرد على السلطة ، وقد طال عائلتي الكثير من الغبن والظلم والأضطهاد والتشريد ، بل ان لدينا اربعة شهداء من عائلتنا الصغيرة وأستطيع ان اقول ان هؤلاء الشهداء كانوا بصورة وأخرى قرباناً لمواقفنا السياسية . في حياة حافلة اخرى تميزت بالحركة والمخاطرة وهي العمل في اعالي البحار على ظهر البواخر العراقية ، وكنت مسؤولاً إدارياً إضافة الى عملي المهني الفني كمهندس بحري ، وكانت مشاكل جمة تعتري سبيلنا في تلك الأجواء المشحونة بالأغتراب وصعوبة العمل وتقلب حالات البحر لتغدو الباخرة اثناء هبوب العاصفة كريشة في مهب الريح . ثم كان استقالتي من الوظيفة والأنتقال الى الأعمال الحرة ، لكن في كل هذه المراحل كان الكتاب صديقي الوحيد الذي رافقني بشكل دائم ، فهذه الهواية متغلغلة في كياني ، وإن فقدت نعمة البصر في يوم الأيام التي تمنعني من القراءة ، فسوف اسجل ذلك اليوم كلحظة غروب أبدية في حياتي . اليوم انا مستقر في اوسلو ولدي مكتبة متواضعة من الكتب التي جلبتها من سورية والأردن والعراق ، وهي كنزي العزيز ، وإذا انتقلت الى القوش سأعمل الى نقل كنزي هذا الى القوش . اهيب بشبابنا على تلقي العلم والمعرفة ، انه السبيل الوحيد الذي يمنح السعادة الحقيقية . وهذا رأيي المتواضع وأحترم الآراء المخالفة لتصوري هذا .
خالد سعيد دنو ولد في الموصل عام 1940 وانهى دراسته الابتدائية والثانوية فيها. وحصل على البكالوريوس في الهندسة المدنية عام1962 وماجستير هندسة انشائية عام1963 والدكتوراه عام1965 من جامعة مانجستير في انكلترا. عين رئيساً لدائرة التعليم الهندسي في وزارة التعليم العالي 1970-1972 وخبيراً في الصناعة 1980 –1986 ورئيس قسم الهندسة بجامعة بغداد 1990-1992 وهو عضو الرابطة العلمية للمنشأت القشرية والفضائية في مدريد.شارك في عدد من المؤتمرات العالمية حاز على جائزة الابحاث لسنة1976 من رابطة المهندسين الميكانيكين البريطانية. له اكثر من 35 بحثاً منشوراً في دوريات عالمية وعراقية. خضر جرجيس ولد بالموصل عام 1939 وأنهى فيها دراسته الابتدائية والثانوية تخرج في أكاديمية الفنون الجميلة ببغداد سنة 1965 اشترك في معارض جمعية الفنانين العراقيين، اشترك في معرض جماعة أدم وحواء سنة 1967، اشترك في معرض الفنانين العراقيين في أرمينيا 1972، اشترك في معرض مهرجان الواسطي عام 1970 عضو جمعية الفنانين العراقيين، واشترك في معرض البورتربت على قاعة المتحف الوطني ومعرض البينالة الأول ببغداد 1974. ومعرض جماعة آدم وحواء ومعرض بيروت، ومعرض على قاعة النقاش 1984 ومعرض البورتريت 1984ومعرض الواسطي في بغداد د/3.ومثل العراق في دورة البحرين ضمن المعرض العراقي المعاصر 1981. وله جداريات في مطار العراق الدولي وله معارض خارج القطر في :باريس، لندن، روما، بون، موسكو، جاكرتا، طوكيو، أميركا الجنوبية، قطر، الهند، الجزائر، المغرب، القاهرة، أنقره، الاردن، الكويت، السعودية، البحرين، بيروت، وقسم من الدول الاشتراكية وبعض الدول الأخرى. يعمل مدرساً في معهد الفنون الجميلة ببغداد قدم معرضه الشخصي الأول على قاعة المعهد الثقافي الفرنسي عام 1971 ومعرضه الثاني على قاعة الرواق 1981. خمة بوداغ يوخنا ولدت في لواء الموصل 1953 واكملت دراستها الاولية فيها وانهت دراستها الجامعية في بغداد ثم انتقلت الى الدراسات العليا وحصلت على الدكتوراه ومارست التدريس في جامعة بغداد، وعملت في حقول الصناعة اشرفت على رسائل الدراسات العليا. ولها ابتكارات في مجال المختبرات. من مؤلفاتها: 1- استخدام البدائل المحلية ومقارنتها بالاجنبية 2- استخدام تحليل التباين لمعيارين.. قدمت استشارتها العلمية الى مؤسسات صناعية وبحثية ومعرفية عديدة. يوسف حودي [b]
نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 28 ـ سيرة حياة الاعلام العلمانيين ـ يوسف حودي