للعادات والتقاليد، أو كسر المحرمات الاجتماعية في زمانها، وتدفع حياتها ثمنًا للحظة لم تعشها، أو خطيئة لم ترتكبها، وهذا الدور من الأدوار المختلفة على مستوى أعمال البيئة الشامية.
وأكدت قندلفت أنها لا تزال حتى اليوم في سوريا، و"لم أفكر يومًا بوطن آخر، وجل ما أرجوه ألا أضطر يومًا للبحث عن خيارات أخرى".