البيت الآرامي العراقي

    نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   Welcome2
    نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

    نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   Welcome2
    نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

  نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الشماس يوسف حودي
مشرف مميز
مشرف مميز
الشماس يوسف حودي


    نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   Usuuus10
    نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   8-steps1a

    نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   Hodour    نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   13689091461372    نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   1437838906271    نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   12    نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   695930gsw_D878_L

الدولة : المانيا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 7042
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
الابراج : السرطان

    نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   Empty
مُساهمةموضوع: نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي        نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   Icon_minitime1السبت 13 أبريل 2013 - 9:34



نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي
حروف الصاد ، الطاء ، العين ، والفاء .

صاحب حداد 1933-1994
ولد صاحب حداد في أرياف الموصل في أسرة مسيحية عام 1933 ثم أنهى دراسته الابتدائية والمتوسطة في الريف ووجد في نفسه ميلاً إلى الفن فدخل معهد الفنون الجميلة قسم التمثيل وكان صاحب ميالاً إلى العمل أكثر من ميله إلى التعليم النظري الذي يعتقد بأنه يبعده عن مجال عمله وطموحه، وكان يطمح إلى العمل السينمائي أسوة بزملائه الذين جربوا أنفسهم في السينما العراقية في أفلام لم تترك أثراً في المشاهدين ولابصمة في الفن. وكان صاحب حداد من أوائل من تقدم للعمل في مصلحة السينما والمسرح عند تأسيسها عام 1959-1960 وانصرف إلى المونتاج الذي كان يحبه وزامل محمد شكري جميل وكاظم العطري في العمل فأفاد من من خبرتيهما وتجاربهما وشغله حلم الإخراج وانتمى في الخمسينات إلى فرقتي المسرح الحديث والمسرح الحر وعين مونتيرا في مصلحة السينما والمسرح لدبلجة الأفلام الوثائقية والأخبارية، وأراد صاحب حداد زيادة خبرته الفنية فساح في الأقطار الأوربية واستقر فترة من الزمن في هنغاريا وعاد إلى لبنان في أوائل الستينات عاملاً في الشركات السينمائية حتى وجد نفسه المونتير الوحيد في ستوديو بعلبك بلبنان عام 1964 وكان العمل مرهقاً إذ كانت الأقطار العربية تأتي بأفلامها الوثائقية والأخبارية إلى هذا الأستوديو حتى غرق في العمل وعمل مونتيراً في أفلام محمد سلمان وسيد طنطاوي حتى جاءته الفرصة ليعمل مع يوسف شاهين وفيروز والأخوين رحباني في فلم (بياع الخواتم) ومع لبوشكوفينافتش في فلم (سائق الشاحنة) فضلاً عن مونتاج العديد من الأفلام الوطنية الفلسطينية، فاكتسب مكانة مرموقة في عمله مونتيراً وعاد إلى العراق في منتصف السبعينات إلى العراق وتولى الإشراف على الجريدة السينمائية المعرفة بأسم (العراق الجديد) وما لبث أن أخرج عدة أفلام عراقية (يوم آخر)1979بطولة شذى سالم و(مطاوع وبهية) 1983 بطولة كرم مطاوع وسهير المرشدي و(الحدود الملتهبة) 1984 بطولة سامي قفطان وقاسم الملاك.
يقول صاحب حداد عن تجربته السينمائية: لقد شعرت بأنني أمتلك طاقة كما دلتني التجربة على طرق علي أن أسلكها في أعمالي القادمة فإن تجربة فلم (الحدود الملتهبة) تختلف عن التجربتين السابقتين في (يوم آخر) و(مطاوع وبهية) لقد رأيت نفسي بشكل جديد وامتحنت نفسي من جوانب عدة متسائلاً كيف أقدم فلماً جيداً وفلم (الحدود الملتهبة) ليس كأي فلم عربي آخر يأخذ جانباً من جوانب الحياة ويتناولها درامياً، لاأنني أجسد في هذا الفلم حالة تستوعب الحالات كلها والحياة كلها فأبطال الفلم يمتلكون روحاً معنوية لا توصف أنهم يدافعون عن وطنهم وعليّ أن أعكس دواخلهم واعرض حقيقتهم الكبيرة الشاملة وارى ذلك عبر زوايا متعددة وجوانب عديدة.إحساسهم وسلوكهم وبطولاتهم عليّ أن أجسده في الفلم لقد صورت مشاهد كان الممثلون فيها يؤدون أدوارهم وهم يقاتلون بالسلاح الأبيض حقيقة.وكان الممثلون يتبارون مع أنفسهم وزملائهم من أجل تقديم عمل متميز.وقد عاوننا المقاتلون معاونة حقيقة في تهيئة الأسلحة الثقيلة وحفر المواقع وتحضير المعسكر وبذلنا جهداً كبيراً بدءاً من المستشارين العسكريين والخبراء الأجانب في إدارة المعارك السينمية وقد تم إنجاز الفلم بمثابرة نفخر بها وأنا واثق من أنكم سترون فلماً جيداً يرضي ضميرنا ونال صاحب حداد على أعماله أوسمة وجوائز ومداليات ذهبية من مؤسسات فنية عربية ومحلية، وهو في رأي النقاد علامة مضيئة في المونتاج، وإنسان صقلته التجارب في رأي الفنانين وعبر مسيرته كان شديد الحساسية وقد طحنه المرض في أخريات أيامه حتى فارق الحياة عام 1994.
صباح سعيد رزوقي
ولد في الموصل عام 1941 وفيها اكمل دراسته الاولية ثم حصل على بعثة لدراسة الهندسة المدنية في المانيا وحصل على شهادة دبلوم من جامعة برلين الهندسية بالمانيا. وحصل على الدكتوراه من جامعة برمنكهام في انكلترا. عين في عدة وظائف منها: رئيس مجموعة المواصلات في كلية الهندسة بجامعة بغداد، واستاذ محاضر في كلية الهندسة بجامعة تكريت. واول مقال نشره في جامعة البصرة (احصاء المرور في التقاطعات الدورانية) سنة1969 وله بحوث عديدة في اللغتين العربية والانكليزية منشورة في الدوريات الاكاديمية. اسس وطورمدرسة علمية وبحثية في دراسات الحمولات المحورية للطرق العراقية منذ السبعينات والى 1993. وطور تصميم الترابيات العالية فوق تربة اساس ضعيفة. وطور نظرية الرص للتربة الخاصة في المناطق الحارة. وحصل على عدد من الجوائز العلمية.
صبري ميخائيل فروحة
ولد في الموصل عام 1928 وانهى فيها دراسته الاولية فيها. وتخرج في دار المعلمين العالية/ قسم الكيمياء وحصل على البكالوريوس بدرجة شرف، التحق بالبعثة وحصل على الماجستير والدكتوراه في الكيمياء التحليلية من جامعة (اوهايو) في اميركا عام 1960. وعين مدرساً في كلية العلوم/ جامعة بغداد حتى حصل على الاستاذية عام 1976. وله بحوث كثيرة في الكيمياء التحليلية الكهربائية والكروماتوكرافي، والتحاليل الدقيقة وتلوث البيئة. واستحدث طرقاً جديدة في تحليل الفيتامينات، وتحاليل مكونات النفط والوقود. حصل على ثلاث براءات اختراع. ونشر ما يزيد على 40 بحثاً علمياً اختير احدها افضل بحث القي في مؤتمر علمي في اميركا، وعدت بحوثه متميزة. وحضر عشرين مؤتمراً في الكيمياء، ونشر بحوثه في مجلات اميركية وبريطانية. وشارك في تأليف كتابين منهجيين في التحليل الكيميائي وتلوث البيئة.

صبيح نعامة
ولد بالموصل 1913 وفيها أكمل دراسته الأولية تخرج في دار المعلمين ومارس التعليم عين في البدء بالناصرية عام 1939 وعين مشرفاً تربوياً لمدارس الموصل 1946-1950انعش الفن التشكيلي فيها حين أقام أول معرض فيها وصمم ديكورات المسرحيات التي عرضت في المدارس استخدم الزيت والألوان المائية في لوحاته عن الطبيعة في إطار واقي ورسم مباني وكنائس أثرية ومناظر من شمال العراق تخرج عليه جيل من الرسامين أسهموا في تطوير الحركة التشكيلية في الموصل وبغداد تتلمذ على عاصم حافظ ودرس عليه أسلوب الفرشاة على مساحات واسعة وكان والده خياطاً ماهراً يزخرف الملابس المحلية (الدمير) ويطرزها بأسلوب هندسي. درس مادة الرسم ( التربية الفنية ) في متوسطة الحدباء بالموصل منتصف الستينات، حيث كنت أحد طلابه ، لقد كان الاستاذ صبيح محبوبا وتدخل تعليماته للرسم الى القلوب .
صموئيل جبوري بيثون
ولد في الموصل عام 1903 خريج الجامعة الأميركية، بيروت 1936 درس اللغة الأنكليزية في المتوسطة الشرقية و ثانوية الموصل.

صباح ناصر بطي
كتب عنه صديقه حناني ميا هذه الاسطر :
عرفت المرحوم صباح لسنوات عديدة ... انسان ذو شخصية محترمة ومرموقة في المجتمع , وكان ذواقـا في ملبسه وأكله وشربه , وكان متواضعا وكريما مع الناس وبارا بأهله وأهلا لمهنته التي أحبها كثيرا , وكانت علاقاته واسعة مع زملائه في المهنة في الوطن الحبيب والوطن العربي والعالم حيث كان حريصا على حضور المؤتمرات السياحية الوطنية والعربية والعالمية , وكان عضوا بارزا في الأتحاد العربي للفنادق والسياحة ومنظمة الفنادق العالمية , وصادف أن رافقته لمرات عديدة مع المرحوم أخي العزيز داود ميـا ,, أبو جورج ,, الذي كان معروفا في المجال السياحي في العراق ورئيسا لرابطة الفنادق والمطاعم في العراق / فرع الحكم الذاتي , وكان أبا نادية طيب النفس ونقي السريرة ويحب العراق حبا جما ويعمل كل ما بوسعه لتطور السياحة فيه وفي عهده حصل على مكاسب كبيرة لزملائه في المهنة وكان أحد المؤسسين لرابطة الفنادق والمطاعم في العراق , وكانت حالته المادية جيدة جدا من خلال مشاريعه السياحية , وغادر العراق الى المملكة المتحدة للعلاج من مرض غريب أصابه وتقدم العلاج في أنكلترا فتوفي بعد سنوات مريرة مع المرض وهو في مقتبل العمر .
عن موقع البيت الآرامي العراقي


طارق يوسف خمركو
ولادة عام 1954 ، حصل على شهادة طب اسنان جامعة بغداد 1975، ودبلوم عالي من كلية الجراحين الملكية 1983، وماجستير صحة اسنان 1984. استاذ مساعد كلية طب الاسنان 1995 لحد الآن.


عادل غسان يوسف نعوم
ولد في الموصل عام 1937 وأنهى فيها دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية عام 1954 التحق بدار المعلمين العالية تخرج فيها 1958 بكالوريوس في الرياضيات، دخل جامعة نيويورك ونال شهادة الماجستير في الرياضيات عام 1962 والدكتوراه عام 1968. عمل مدرساً في الاعدادية الشرقية ببغداد بين عامي 1959-1962. انتقل الى جامعة بغداد وتدرج في كلية العلوم حتى وصل الى مرتبة استاذ، رأس قسم الرياضيات بكلية العلوم بين عامي 1986-1991. عضو جمعية الفيزياء والرياضيات العراقية والاميركية والبريطانية، وجمعية اصدقاء المركز الدولي للفيزياء النظرية في تريستا بايطاليا واستاذ زائر في جامعة كامبردج واديلفاي الاميركية وويلز البريطانية.
شارك في الكثير من المؤتمرات العربية والعالمية في العراق والاردن وكندا وايطاليا واسبانيا والنمسا ورومانيا وبريطانيا حصل على شارة ام المعارك عام 1995. يتقن الانكليزية. له ثمانية وستون بحثاً منشوراً في مجلات متخصصة.
من مؤلفاته: 1-التحليل الرياضي. 2-البرمجة الخطية. 3-نظرية الرمز (مشترك). 4-نظرية الحلقات بالمشاركة. 5-اسس الرياضيات (مشترك). 6-الجبر الخطي (مترجم مشترك). 7-نظرية المعادلات التفاضلية (مترجم مشترك).

عبد الله ابراهيم سرسم 1917-2002
ولد في الموصل وتلقى علومه الاولية فيها ونال شهادة طب وجراحة بغداد عام 1940 بقي بعد تخرجه لمدة سنتين في محافظتي ديالى والسليمانية ثم اشتغل في قسم الجراحة في المستشفى الجمهوري بالموصل لمدة 30 سنةثم تفرغ للعمل في عيادته وله شهرة في الموصل .
عبد المسيح بلايا
أصدر روايته (سبي بابل) عام 1955 وهي رواية دينية تاريخية وتعد من الروايات الجيدة في تلك الفترة.
عبد المسيح وزير
أصدرت ابنته مجموعته القصصية (الضم المحطم) عام 1972بعد وفاته وهي مكتوبة في الخمسينات من هذا القرن.
عدنان ناهض مطلوب
ولد بالموصل وتلقى فيها علومه الأولية ونال بكالوريوس زراعة كلية الزراعة / جامعة بغداد عام 1963 ونال الماجستير من جامعة كاليفورنيا بأمريكا عام 1968 ونال الدكتوراه من جامعة كوربيل في نيويورك عام 1972 وانتمى الى كلية الزراعة جامعة الموصل قسم البستنة أشرف على أطاريح جامعية ونشر عدداً من البحوث الأكاديمية وحضر دورات تدريبية في انتاج الخضراوات بهولندا وقيم مشاريع عدة منها مشروع أسكي كلك الانتاجي.
عزيز السناطي 1956-1987
ولد بالموصل1956 تخرج في معهد الفنون الجميلة، 1974عضو جمعية التشكيليين العراقيين، عمل مشرفاً فنياً في تربية بغداد، مدرس للفن بمعهد إعداد المعلمات تتلمذ على يد الفنان صبيح نعامة، لوحاته الفنية في مجموعات بمعهد الفنون الجميلة، ومجموعات خاصة ببغداد وفي دول أجنبية عديدة. 1987توفي بحادث سيارة أثناء عمله الفني.
عصام جرجيس سلومي
ولد بالموصل وتلقى علومه الأولية ودخل كلية العلوم / جامعة الموصل فرع الكيمياء ونال البكالوريوس في الكيمياء عام 1969 وأرسل في بعثة الى انكلترا لتفوقه وحاز على الدكتوراه من جامعة برمنكهام عام 1973 عن رسالته الموسومة (some New conplexmetal).
وألف كتباً عدة: 1-الكيمياء التناسقية (Fluorides). 2-الكيمياء اللاعضوية العملي. 3-الكيمياء اللاعضوية الممثلة. 4-الكيمياء اللاعضوية.
وترجم عدداً من الكتب في الكيمياء أيضاً: 1-المدخل الى الكيمياء اللاعضوية الفيزياوية. 2-الكيمياء. 3-الكيمياء اللاعضوية النظري. 4-أطياف الأشعة تحت الحمراء للمركبات اللاعضوية والتناسقية. 5-التطبيقات الكيمياوية لنظرية المجموعة.
ونشر عدداً كبيراً من البحوث العربية والانكليزية في الدوريات الأكاديمية العالمية وحاز على عدة جوائز في هذا المضمار في عيد العلم الذي يقام في شهر نيسان من كل سنة في بغداد وأشرف على عدد من الرسائل الجامعية وحصل على لقب عالم من درجة (2) عام 1998 من قبل الدولة وأصبح عميداً منتخباً لكلية التربية في عام 2003 واستقال من العمادة عام 2005.
عصام ناصر الساعور
ولادة الموصل عام 1940 خريج كلية التربية بغداد 1962 عين في نفس السنة لتدريس الجغرافية تنقل في عدة مدارس منها المتوسطة المركزية اصبح معاوناً عام 1978 باشر في متوسطة ام الربيعين ونقل الى متوسطة الكفاح ثم متوسطة دار السلام واحيل على التقاعد.

الشماس عزيز بطرس
كان معلما خدم في الموصل وفي كركوك واخيرا في بغداد حيث توفي عام 1965 ، كان يتمتع بصوت رخيم ويتقن المقامات الطقسية ، وكان الشمامسة يجتمعون عنده عصر السبت في بيته في محلة الخزرج فيتمرنون على ألحان اليوم التالي ، وكان يجمع الطلاب قبل عيد الميلاد ويعلمهم تراتيل العيد وكان الاب بطرس حداد واحد منهم حسب مقالة الاب بطرس وجوه وشخصيات عن شمامسة كنيسة الشهيدة مسكنتة العدد 64 ، كان غيورا على الطقس وعلى تراثنا فطبع الحان السعانين وتراتيل اسبوع الآلام ( بغداد 1939 ) وكتب مقالات حسنة في مجلتي النجم والنور وترجم الى العربية قصة مار يابالاها الثالث ورحلة الربان صوما ( مخطوطة بخط يده في مكتبتي ) حسب الاب بطرس وترجم مراحل مار توما ( ونسخة بخط يده في خزانتي ) ، وترجم كتاب الرعاة للأب الياس شير الراهب ومنه نسخ عديدة عند المهتمين بتاريخ كنيستنا ، كتب في دفاتر عديدة تاريخ أبرشيتنا ، أهداها الى صديقه الاستاذ كوركيس عواد ثم آلت إلى مكتبة الدراسات العليا .

عبد الله هرمزالنوفلي
من مواليد عام 1953، شماس في الكنيسة الكلدانية، رسم شماسا رسائليا عام 1989
مهندس خريج من الجامعة التكنولوجية عام 1976 قسم الميكانيك ، عمل مهندسا في وزارة الري لغاية 1994 ، عمل في كلية بابل للفلسفة واللاهوت وكان مسؤولا لشؤون الطلبة فيها منذ عام 1999 وحتى انتقال الكلية إلى مدينة عينكاوا عام 2006 ، شغل منصب رئيس ديوان أوقاف المسيحيين والديانات الأخرى منذ تأسيسه عام 2003 ولغاية طلبه الاحالة على التقاعد مطلع عام 2011 ، عمل في دائرة اللغة السريانية في المجمع العلمي العراقي بعد عام 2003 ، لديه العديد من الكتب منها المطبوعة ومنها ما تحت الطبع ، وله المئات من المقالات في الصحف والمواقع الالكترونية.حاليا مدير تحرير مجلة نوهرا دمذنحا الصادرة من أبرشية أستراليا ونيوزيلندا الكلدانية ، وكاتب في الجريدة العراقية الصادرة في سيدني.


عاصم عبد الكريم عزوز 1948
ولد في الموصل 1948، استاذ مساعد في قسم الفيزياء كلية العلوم جامعة الموصل. حصل على البكلوريوس من جامعة الموصل كلية العلوم قسم الفيزياء1968. اصبح مدرساً في قسم الفيزياء جامعة الموصل 1968-1970. حصل على شهادة (DIC) من الكلية الملكية للعلوم والتكنولوجيا في لندن 1974. وحصل على شهادة الدكتوراه من نفس الكلية 1974.
اصبح مدرساً في قسم الفيزياء كلية العلوم جامعة الموصل 1974-1976. ومدرساً في قسم الفيزياء كلية التربية جامعة الموصل 1976-1977. اصبح رئيس قسم الفيزياء في كلية التربية جامعة الموصل 1977-1981.
فيزيائي اقدم في شركة كبريت المشراق 1981-1983. مدير شركة الصناعات الكيميائية في المشراق 1983-1985. مدير قسم السلامة في المشراق 1985-1987. استاذ مساعد في قسم الفيزياء كلية العلوم جامعة الموصل 1987 ولحد الان. نشر واحداً وعشرين بحثاً في المجلات الاكاديمية العالمية. لديه اربعة بحوث مقبولة للنشر.
الكتب المنشورة:
Practical electronics Manual Mosul University Press 1974.
Electronics for physics undergraduates (in Arabic) Baghdad University Press 1986.
Plasma physics (in Arabic) Mosul University press 1994.
الكتب المترجمة للعربية:
Elements of nuclear physics by Meyerhof Mosul University press 1982.
Solar Energy by Messel and Butler Mosul University press 1983.
تولى الاشراف على (7) من طلبة الدكتوراه و (10) من طلبة الماجستير. في الفيزياء الحرارية وفيزياء البلازما وحقول اخرى في الفيزياء. لديه خبرات في (Matlab) وبرمجة الحاسوب بلغات بيسك وفورتران.

عصام كامل كصكوص






من مواليد الموصل 1950 الذي نشر عدة مؤلفات في مجال القانون وكانت لتلك المؤلفات صدى في الأوساط الأكاديمية من خلال تسليطها الضوء على أكثر الأحداث سخونة خصوصا في بحثها حول جرائم انتشرت ، يقول عن حياته- اغلب محطاتي كانت قريبة من الكنيسة حيث تتلمذت في أولى تلك المحطات في روضة سيدة النجاة ومن ثم واصلت دراستي الابتدائية الأولية في مدرسة التهذيب للأحداث ومن بعدها درست في مدرسة الطاهرة للبنين ومن ثم أكملت دراستي الإعدادية في متوسطة المثنى وبعدها في الإعدادية الشرقية حتى تم قبولي في المعهد الطبي في بغداد وبتوفيق من الرب أحرزت المراتب الأولى وتم تعييني كمعيد في المعهد الفني التكنولوجي في مدينة الموصل عام 1988 وبعد فترة طويلة عدت إلى مقاعد الدراسة لأكمل تحصيلي العلمي حيث تقدمت للدراسة في كلية القانون عبر الدراسات المسائية وتخرجت عام 2005 حيث حققت المرتبة الأولى على أقراني في الدراسات المسائية والثاني على الدراستين الصباحية والمسائية بعدها أكملت دراسات الماجستير حيث اخترت موضوعا يدور حول جرائم التحريض على الانتحار ونلت الماجستير في القانون الجنائي وذلك عام 2009.
ويقول... منذ طفولتي وانا ارغب في مواصلة الدراسة في الاتجاهات الأدبية والدراسات الإنسانية ولكنني ونزولا عند رغبة الأهل وخصوصا والدتي أكملت دراستي العلمية في المعهد الطبي ولكن ولعي كان يزداد في مطالعة الكتب التاريخية والقانونية وخصوصا الدينية حيث كانت البيئة المحيطة بي ذات طابع ديني وكنت احرص على الذهاب للكنيسة حيث كنت شماسا منذ كان عمري خمس سنوات وكنت اخدم في كنيسة الطاهرة الداخلية المعروفة بـ (القلعة ) وواصلت خدمتي حتى في أصعب ظروف المدينة وأشدها منذ نهاية الخمسينيات وحتى منتصف الستينيات حيث كنا نحرص على إقامة الأنشطة الدينية ومعنا شمامسة إجلاء مثل الشماس وليم الأحول ووليد ملكو وبإشراف من راعي الكنيسة الأب الراهب المرحوم عبد المسيح شيرو وظروف المدينة كما اسلفت كانت صعبة جدا ولكننا تجاوزناها بالصبر والإيمان حتى استقرار الأوضاع ومجيء المطران زكا (البطريرك فيما بعد ) حيث رسمت شماسا عام 1964 واستمررت بنشاطي الكنسي عبر لجنة مشتركة من كل الطوائف المسيحية في المدينة كان مركزها في كنيسة مار يوسف للكلدان ولتميزنا حصلنا على شهادة تقديرية وهدية من لدن البابا الراحل يوحنا بولس الثاني ولا زلت أشعر باعتزاز لهذه الهدية والشهاده التي احرص عليها ، كما أتشرف بتلقي التعليم من لدن المربي الفاضل الأستاذ المرحوم متي عبد المسيح الذي علمني في مدرسة الطاهرة وكان يشجعني على الدوام ويرفع معنوياتي كما أدين بالفضل للأستاذ نوئيل ملكي مدرس الرياضيات في الإعدادية الشرقية وأستاذة القانون ندى الفيل التي كانت مثالا للأخلاق والعلم. درست القانون وانا ابلغ من العمر 55 عام ورغم هذا السن لكنني كنت متفوق بدراستي حيث حصلت على تقدير في الدراسة العليا بدرجة جيد جدا عالي ولم أواجه أي مصاعب علما انني كنت في الصباح اعمل كمعيد او تدريسي في المعهد الفني في الموصل حيث اعمل في القسم الطبي وادرس مادتي صحة المجتمع والسلامة المهنية وخلال عملي كتدريسي في المعهد نلت أكثر من 37 كتاب شكر وتقدير للجهود التي قدمتها كما حصلت على تقييم امتياز كأستاذ متميز من خلال تقييم ادارة المعهد للأساتذة في اقسام المعهد وقمت بتخريج العديد من معاوني الأطباء خلال تلك السنوات ولحرصي وكفاءتي قمت مؤخرا بتدريس مادة حقوق الانسان كمادة مضافة لسلسة المواد التي ادرسها في المعهد.



تقدمت لمناقشة رسالة الماجستير الذي كنت قد أعددته على شكل بحوث ومن ثم استحصال الموافقات للمباشرة بإعدادها كرسالة ماجستير التي دارت حول جريمة التحريض على الانتحار ، حيث تم مناقشتها وحصلت على درجة جيد جدا عالي ووجدت من المناسب ان انشرها بكتاب حيث اعتمد الكتاب كمصدر علمي في العديد من الجامعات كجامعة الموصل والمعهد التقني وجامعة البصرة كما تم نشر أجزاء من الكتاب في العديد من الصحف العراقية ومنها جريدة الزمان وعراقيون. في العام 2011 نشرت كتاب أخر حمل عنوان (جريمة تبييض الأموال –دراسة مقارنة ) حيث اعتمدت فكرته على شيوع جريمة تبييض الأموال من خلال أموال الفساد الإداري وجرائم المخدرات وأنواع الابتزاز والرشوة وتزييف العملة وتجارة السلاح والأعضاء البشرية وكافة الجرائم المماثلة حيث تدور الأموال لتعود بصفة شرعية لكن مصدرها او أصلها جاء بشكل باطل او غير مشروع حيث يؤدي بتهريب العملة الوطنية بأساليب تبدو شرعية وتجري بمسميات كبيرة من خلال صيارفة وسماسرة وتجار وسلطت الضوء من خلال الكتاب على نظرة الأديان السماوية تجاه هذه الجريمة ومنها المسيحية واعتمد الكتاب بشكل محاضرات ألقيت في ندوات متخصصة كما قمت بنشر التوصيات التي اختصت بالمطالبة بتوسيع مهمة التعامل المصرفي باختيار أشخاص ذو مسؤولية بعيدة عن الشبهات ويتمتعون بالسرية المصرفية للحد من انتشار الجريمة وأوصيت أيضا بدراسة الكتاب كمنهج في الجامعات والمؤسسات الأكاديمية.


المخرج المسرحي عوني كرومي 1945 ـ 2006
ولد الدكتورعوني كرومي في مدينة الموصل عام 1945 وتخرج من كلية الفنون الجميلة عام 1969 ثم سافرالى المانيـــــــــــا لإكمال دراسته هناك ، وحصل على شهادتي الماجستيروالدكتوراه من جامعة همبولدت عام 1976بتخصص دقيق في العلوم المسرحية.
أنهى عوني كرومي دراسته الاكاديمية للاخراج المسرحي في المانيا ونال بموجبها شهادة الدكتوراه عاد الى العراق في منتصف سبعينات القرن الماضي وأستمرّ بالعمل المسرحي الى جانب التدريس في كلية الفنون الجميلة حتى مغادرته العراق في مطلع العقد التاسع من القرن العشرين متجهاً الى الاردن ليعمل أستاذاً في جامعة اليرموك لعدة أعوام ومن ثم الانتقال الى المانيا والاستقرارفيها حتى يوم وفاته في 26/ 5 /2006 أثناء تقديم العرض المسرحي( مسافر ليل ) للكاتب المصري صلاح عبد الصبور عن عمر ناهز الواحد والستين. من أبرز أعماله التي وصلت حدود سبعين عرضاً مسرحياً : كشخة ونفخة، ترنيمة الكرسي الهزاز، فطور الساعة الثامنة، كاليكَولا،غاليلو غاليليه، مأساة تموز، فوق رصيف الرفض، قصائد روفائيل ألبرتي ، مس جوليا ، الإنسان الطيب،صراخ الصمت الأخرس ، بير وشناشيل، المسيح يصلب من جديد، الصمت والذئاب، الطائر الأزرق ،السيد والعبد، مسافر ليل .
كانت مسيرته الفنية تعبيراً واضحاً عن تطلعاته وطموحاته الفنية وفقاً لنظرية المسرح الملحمي التي لم تخرج عن توظيف الفن المسرحي من أجل القضايا الانسانية في ظل الظروف والاوضاع القاهرة المُسلطة على الانسان في بيئة ما ، لتحيله بالتالي الى كائن مُستلب في ظل أوضاع مجتمعية تحكمها قوانين الصراع الطبقي . بقي كرومي طيلة مسيرته الفنية ماركسياً حد النخاع في عقيدته الايدولوجية وانعكس ذلك في اختياراته للنصوص التي قدمها على خشبة المسرح ، سواء التي كانت نصوصاً مترجمة أو التي كانت تحمل تواقيع مؤلفين عراقيين وجميع النصوص كانت تخضع للاشتراطات الفنية البريختية المسبّقة والتي كانت بمثابة مِجس يبدأ من خلالها بتشريح الاحداث والشخوص ومنظومة العلاقات المتصارعة ليعيد تركيبها وفقاً لتعاليم الاب الروحي برتولد بريخت .هذا الانزواء وراء ظِل ِّ الاستاذ وتعاليمه ِكان واضحاً جداً في مسيرة كرومي ،الى الحد الذي أفقده طريقه الخاص الى حدٍ ما ، والذي كان ينبغي أن يرسمه لنفسه بعيداً عن القالب الفني الذي إستله من تجارب ووصايا بريخت التي شرِبها وتمثّلها . وأسَرَ قدراته فيها .

وفقاً لهذا الايمان الذي كان عليه كرومي بكل ماهو بريختي يمكننا ملاحظة طبيعة النصوص التي كان قد اختارها للعمل عليها وتقديمها ، منها على سبيل المثال: غاليلو غاليليه ، كريولانس ، ورؤى سيمون مشار، كل هذه النصوص التي اشرنا اليها كانت للمؤلف بريخت تم تقديمها وفق ماجاءت عليه مكتوبة بخصوصيتها الملحمية في البناء والرؤية الفنية دون أن يذهب بها بعيداً عن هذا الاطار الفني الذي أراده لها المؤلف، ومن غير أن يجري عليها تعديلات وفقاً لمقتضيات البيئة المحلية العراقية التي كانت تقدم فيها،حتى أن مسرحية (الانسان الطيب في ستسوان) التي كان قد عرضها في مهرجان المسرح العربي عام 1992 تحت عنوان (الانسان الطيب ) والتي كانت ايضا للكاتب بريخت إقتصر التعديل فيها على حذف كلمة(ستسوان) من العنوان كما تم استخدام اللهجة العراقية بديلا عن اللغة العربية الفصحى . كان ذلك إجراءً جزئياً لايكفي للدخول بفاعلية في جوهر المعالجة الذاتية للفنان عندما يُقدم على تناول نص جاهزلم يكتبهُ هو .
لانَّ اللغة في التجربة المسرحية لاتشكل العنصرالاساس التي تقوم عليها، بل هي الاضعف حضوراً وتأثيراً في بناء العرض المسرحي المعاصر، الذي يتشكل معماره من منظومة سمعية وبصرية يُمسك المخرج بمفرداتهما المتنوعة والمختلفة ليخلق منها نسيجاً سينوكرافياً يؤثث به الفضاء المسرحي . ولكن هذا لايعني مطلقاً أن عوني كرومي لم يتعامل مع نصوص تعود لكتاب اخرين ، الى جانب نصوص بريخت ، إذ قدم عددا من الاعمال المسرحية التي توزعت على عدد محدود جداً من الكتاب العراقيين مثل فاروق محمد،وعباس الحربي ومحي الدين زنكة وكتاباً اخرين غيرعراقيين مثل : صلاح عبد الصبور،روفائيل البرتي ، البيركامو .
عزيز بيثون
عميد اسرة بيثون المعروفة ، رجل بر واحسان اشتهر باريحيته ، شيد سنة 1929 كنيسة في سنجار على اسم السيدة العذراء ، لخدمة النازحين اليها من تركية ، وعمل على رسامة كاهن لهم ، ذهب الى ربه عام 1935 .
عصمت عبد الاحد عنائي 1943 ـ 2007
ولد في الموصل واكمل الاعدادية فيها ، قبل في كلية الآداب ببغداد حيث تخرج عام 1968 ببكالوريوس في اللغة الانكليزية ، اوفد الى المملكة السعودية عام 1969 للتدريس سنة واحدة ، وتنقل بعدها من العمادية إلى دهوك فالموصل حيث كان يعلّم في الاعدادية الشرقية على مدى اكثر من 35 عاماً ومن ثم احيل على التقاعد عام 2007 ، وكانت له اهتمامات أدبية وتوجهات اجتماعية ووطنية . وابان المحن التي حلت بالموصل ، اضطر ان ينتقل مع عائلته للسكنى في تلسقف حيث وافته المنية عام 2007 ودفن فيها .
كانت له 9 مساهمات : 1 ـ الاقباط في ثلاثية نجيب محفوظ ت2 1971 2 ـ الصليب والرمز والشعر ايلول 1973 .
3 ـ الاب كاميللو توريس آذار 1974 4 ـ الاحتلال الصهيوني والكنيسة في اوربا ت1 ، ت2 ، 1974
5 ـ التعليم الالزامي في العراق شباط 1975 . 6 ـ كمال ناصر في كتاب نيسان 1976 . 7 ـ * الله * في رحلة نجيب محفوظ الرمزية أيلول 1976 . 8 ـ التعداد السكاني العام ت 2 1977 . 9 ـ موتمر قمة عدم الانحياز ت2 1979 .
عن مجلة الفكر المسيحي * كتاب رحلوا *

فـؤاد بطي
ولد في الموصل وأنهى دراسته الأولية فيها. صحفي حر في صحيفة (البلاد) والصحف العراقية الأخرى وأصدر مجموعة قصصية بعنوان (صيحات الفؤاد) عام 1939 وقصصها اجتماعية تغلب عليها العواطف، وهي قصص جيدة بالنسبة لفترتها.
فـؤاد سفر 1912-1978
ولد فؤاد سفر في الموصل واكمل فيها دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية، تفوق في دراسته الاعدادية فارسلته وزارة المعارف الى جامعة شيكاغو في الولايات المتحدة في بعثة علمية،تلقى العلم في المعهد الشرقي وحصل على البكالوريوس والماجستير وعاد الى العراق عام 1938 حاصلاً شهادة في موضوع الآثار واللغات القديمة ودرس التاريخ القديم والخط المسماري وعلم الانثروبولوجي وموارد الآثار والتنقيب. مارس التنقيب وهو طالب في اميركا في احدى المستوطنات الاميركية القديمة، وعين في العراق موظفاً في مديرية الآثار العامة ببغداد في عهد مديرها ساطع الحصري. ومارس التنقيب والحفر في مواقع اثرية كثيرة في العراق ومن اوائل الذين تولوا الحفر في مدينة الحضر واهتم بدراسة اللغة الآرامية للوصول الى حل رموز الآثار في الحضر وكان يعمل بصمت وسرية ولا يثق بآراء غيره. وهو حذر في تعامله مع العاملين معه واذا نوى على شيء نفذه باتقان لشدة حرصه وبقي في مديرية الآثار العامة حتى وفاته في حادث طريق عام 1978. وكان يجيد عدة لغات: الانكليزية والسومرية والاكدية والسريانية والآرامية وحاضر في علم الآثار بجامعة بغداد.
من مؤلفاته: 1-مرد (موقع اثري في محافظة القادسية)1938 رسالة ماجستير بالانكليزية. 2-تل الكوبر: بالاشتراك مع ستين لولد 1943 بالانكليزية. 3-بلط (اسكي موصل) نشر ضمن كتاب (العراق في ق 17 لما رآه الرحالة الفرنسي تافرنيه) 1944 ترجمة كوركيس عواد. 4-الانسان في فجر حياته، ترجمة مع طه باقر عام 1945 تأليف دورثي ديفدسن. 5-المنازل الفرثية (ترجمة 1946) تأليف اسبدورس الكرفي. 6-آشور نمرود، نينوى، خور صباد، الحضر، فصول في كتاب (دليل تاريخي على مواطن الآثار في نينوى) 1952. 7-واسط، نتائج الموسم السادس للتنقيب 1963. 8-آشور 1960، 1964. 9-المرشد في موطن الآثار والحضارة 1962، 1966 بالأشتراك مع طه باقر. 10-تاريخ العصور القديمة 1963 (بالأشتراك مع طه باقر ويعقوب الشمس). 11-صيانة الابنية الأثرية في العراق 1965 (بالأشتراك مع صادق هادي الحسيني). 12-الحضر مدينة الشمس 1974 (بالأشتراك مع محمد علي مصطفى). 13-اريدو 1978 (بالانكليزية). 14-كتابات الحضر 1-3 1955-1965. وله بحوث عدة في مجلة الآثار منها: 1-حفريات تل العقير (سومر)1945 حـ1. 2-حفريات تل حسونة (سومر حـ1، 1945). 3-سنحاريب واسقاء اربيل (سومر2، 1946). 4-حول موقع واسط (سومر3، 1947). 5-تعقيب حول الاخيضر (سومر3، 1947). 6-اعمال الارواء التي قام بها سنحاريب في نينوى (سومر3، 1947).
7-حفريات مديرية الآثار القديمة العامة في اريدو (سومر3، 1947) 8-التنقيبات العلمية في العراق (سومر4، 1948). 9-فحص منطقة الآثار (سومر4، 1948). 10-نص مهم لشيلمنصر الثالث (سومر5، 1949). 11-التنقيبات الآثرية في اطلال كلخو (النمرود) (سومر5، 1949). 12-بدرة تاريخها واهميتها الآثرية (سومر7، 1951). 13- التنقيب في مدينة الحضر (سومر7، 1949). 14-الحضر وحفريات الموسم الاول (سومر8، 1952). 15-اكتشاف حجر مسافات بالقرب من سنجار (سومر8، 1952). 16-كتابات الحضر (سومر11، 1955). 17-معبد سبتي في خرصباد (سومر13، 1957). 18-مجهورية حرة (سومر14، 1958). 19-التحريات الأثرية في مناطق مشاريع الري الكبرى في العراق (سومر16، 1960). 20-كتابات من السعودية،كتابة من موقع قبر ابو نايف (سومر17، 1961). 21-مسلة من بدرة (سومر27، 1971). فضلاً عن مقالات اخرى نشرت في المجلة ذاتها، كما نشر اربعاً وعشرين بحثاً باللغة الانكليزية اشترك في اربعة منها مع ستين لويد، وله عدة محاضرات في مؤتمرات آثارية شارك فيها.
فـؤاد ميخائيل
أصدر مجموعته (عيون الليل) 1953 وفيها قصص فنية جيدة وإن غلبت موضوعاتها السمتان الاجتماعية والعاطفية وكتبت بأسلوب رشيق والتقط القاص موضوعاته من زوايا دقيقة أضفت على قصصه جمالية وعذوبة بالنسبة لفترة الخمسينات.
فـؤاد يوسف قزانجي
ولد في الموصل عام 1935 وتلقى علومه الاولية فيها وحصل على بكالوريوس آداب لغة انكليزية من جامعة بغداد 1961 وعلى ماجستير مكتبات من جامعة (ايموري) سنة 1969 وعين رئيساً لقسم المكتبات في الجامعة المستنصرية 1970-1973 باحث ببلوغرافي. رأس تحرير جريدة بغداد اوبزرفر 1973-1975 ثم عين مديراً عاماً للمكتبة الوطنية 1975-1981 رأس المؤتمر الببلوغرافي العربي الثاني في بغداد 1977.
من مؤلفاته: 1-المكتبات والصناعة المكتبية في العراق 1972 2- المكتبة الوطنية وآفاق تطورها 1977
3- المرجع في دراسة حنين بن اسحق 1982 وله بحوث وكتب مترجمة. وكان نائباً لرئيس جمعية الكتاب والمؤلفين العراقيين 1967-1970 ورئيساً لجمعية المكتبات العراقية 1973-1975. هاجر الى المانيا بسبب الوضع المتردي في العراق وخاصة للمسيحيين بعد عام 2003 واستقر في مدينة بفورسهايم ، التقى به كاتب هذه المقالات في كنيسة المسيح المخلص في مدينة شتوتكرت الالمانية عام 2012 في احدى المناسبات الدينية .
فائز نعوم باك 1951
ولد في الموصل عام 1951 وانهى فيها دراسته الابتدائية حصل على دبلوم فني (بناء وانشاءات) من مؤسسة معاهد بغداد عام 1972 وبكالوريوس هندسة بناء من الجامعة التكنولوجية عام1976 وعمل ماجستير تخطيط حضري من جامعة بغداد عام 1978 مهندس وباحث وحاصل على براءة اختراع لجهاز الظلال ذي القوس المفتوح وهو جهاز مختبري لدراسة تصاميم الابنية وكيفية حمايتها من اشعة الشمس. شغل مناصب استشارية في دوائر الدولة يعنى في ابحاث العلاقة بين انماط السكن والانماط الاجتماعية السائدة. شارك في اعداد البحوث العلمية الميدانية في مجلات هندسية كثيرة منها: كلف ونظم مراكز اطفاء الحرائق في مدينة بغداد 1986 الدرجة الحرارية للفرد العراقي 1988 وله بحوث مبتكرة بلغ عددها اكثر من عشرين بحثاً وساهم في مؤتمرات علمية داخل العراق وخارجه واكثر بحوثه منشورة في مجلة (بحوث البناء) التي اصدرها مجلس البحث العلمي.



فتح الله عزيزة
ولد في الموصل عام 1931 وتوقف عن الدراسة واهتم بتطوير النشر والطباعة وهو خبير فيها واسس دار نشر (الاديب البغدادية) وسكرتير تحرير بين النهرين وعضو في نقابة الصحفيين، حضر العديد من المهرجانات الادبية في داخل العراق وخارجه فيما يخص الطباعة الدولي. حاصل على شهادات تقدير من اتحاد الصناعات العراقية وبعض شركات الطبع في العالم.


فرنسيس بهنام بدرية
ولد في الموصل عام 1910 خريج دار المعلمين العالية 1931 عين في الاعدادية المركزية مدرساً لعلم الأحياء ونقل الى بغداد.
فريال اسحق
ولدت بالموصل عام 1942 وأنهت فيها دراستها الابتدائية والمتوسطة ودخلت معهد الفنون الجميلة وتخرجت فيها عام 1963 اشتركت في معارض معهد الفنون الجميلة السنوية واشتركت في معرض جماعة تموز الأول في بغداد وفي الكويت عضوة في جمعية التشكيليين العراقيين تعمل رسامة في شعبة الترسيم بمصلحة الكهرباء الوطنية.

فكري بشير
ولد بالموصل عام 1938 واكمل فيها دراسته الأولية وحصل على دبلوم معهد الفنون الجميلة في الموسيقى 1959 وعلى دبلوم عال من كونسر مايكوفسكى في موسكو 1967 له خمسون نشيداً واغنية وطنية لمدرسة الموسيقى والباليه وله مؤلفات موسيقية للفرقة السمفونية الوطنية ونشيد وطني لكورال الشبيبة الأرمينية 1988 وثماني أغاني للأطفال مسجلة في إذاعة بغداد 1990 نال شهادات تقديرية من مؤسسات فنية 1982-1987، مارس التعليم الفني 1959-1961ودرس في معهد الفنون الجميلة 1967-1980وعين مديراً لمدرسة الموسيقى والباليه 1980-1982ومسؤولاً عن الشؤون الفنية 1982ومديراً لفرقة بغداد والموسيقى الصالة التي تأسست عام 1988أسهم في مؤتمرات ومهرجانات موسيقية في بغداد 1975 والجزائر1980 وتونس1980 والأردن1991 يتقن الروسية والإنكليزية.

فرج عبو
ولد الفنان فرج عبو في مدينة الموصل في 21 نوفمبر/تشرين ثاني عام 1921 . وقد ظهرت موهبته المتميزة وأهتماماته الفنية منذ نعومة اظفاره ، حيث زينت رسوماته ومنحوتاته الفنية المبكرة بعض كنائس الموصل القديمة مثل كنيسة مار أشعيا ( عام 1936 ) . ارتبطت نشاته بالادب والمسرح بالاضافة للفن ، حيث عمل في مجال التأليف والاخراج والديكور المسرحي. اكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة في الموصل ، واما المرحلة الاعدادية فأكملها في بغداد عام 1939 في الاعدادية المركزية. انتمى الى جمعية اصدقاء الفن عام 1941 . قام بتدريس فن الرسم في ثانوية الحلة، ودار المعلمين في بعقوبة لغاية عام 1945 . سافر الى القاهرة لاكمال دراسته ، وتخرج من كلية الفنون الجميلة – قسم التصوير عام 1950 . قام بتدريس الرسم في ثانوية الاعظمية منذ عام 1950 والى منتصف عام 1952 . سافر الى روما لاستكمال الدراسات العليا ، والتق باكادمية الفنون الجميلة وتخرج من قسم الرسم حيث حصل على اعلى مؤهل في الاختصاص بدرجة الشرف الاعلى سنة 1954 . عاد الى بغداد ليقوم بالتدريس في معهد الفنون الجميلة ، ومن ثم في أكادمية الفنون الجميلة – جامعة بغداد حيث كان احد ابرز المساهمين في انشائها وارساء دعائمها الاكادمية.
ساهم بتخريج دفعات عديدة من الطلبة المتميزين في مجال الفن التشكيلي. اشرف على بناء و اعادة صياغة المناهج للدراسات الاولية والدراسات العليا في القسم التشكيلي في اكادمية الفنون الجميلة – جامعة بغداد ، وله عدة انجازات اكادمية متميزة في هذا المجال. التحق بجماعة بغداد للفن الحديث منذ عام 1954 وظل مستمرا ً معها. عضو مؤسس لجمعية الفنانين العراقيين، وهو عضو شرف فيها منذ تأسيسها عام 1956 . درس مادة التخطيط الحر في القسم المعماري – كلية الهندسة – جامعة بغداد لسنوات عديدة. اقام وشارك في اكثر من ستين معرضا فنيا ، منها معارض شخصية وأخرى مشتركة في داخل القطر وخارجه كان ابرزها :
• معرض ابن سينا المشترك الذي اقيم في معهد الفنون الجميلة عام 1950 .
• العديد من المعارض التشكيلية المشتركة المقامة داخل القطر.
• معظم المعارض التشكيلية الوطنية المقامة خارج القطر.
• اقام العديد من المعارض الشخصية في بغداد والقاهرة وبيروت.
• اقامت وزارة الثقافة والاعلام معرضا ً شخصيا ً له عام 1984 في قاعة الفن الحديث ببغداد ، وكان اخر معرضا شخصيا له حضره قبل وفاته.شارك في العديد من اللجان العلمية الاكادمية ، والتنظيمية الفنية ، ومنها اللجنة التنظيمية لبينالي بغداد الاول. له العديد من الاعمال الفنية في عدد من الدوائر الرسمية، والوزارات، وجامعة بغداد، ومطار بغداد الدولي، والمتاحف الفنية وقاعات العرض، كما انتشرت اعماله الفنية في عدد من دول العالم. عمل استاذا ً للفن في اكادمية الفنون الجميلة جامعة بغداد ، وترأس القسم التشكيلي لعدد من السنوات، كذلك شغل منصب العمادة بالنيابة عدة مرات. له كتاب منهجي مؤلف بجزئيين بعنوان ( علم عناصر الفن ) طبع في ايطاليا عام 1982 ( شركة دلفين للطباعة والنشر ) ، ويعتبر مرجعا ً اصيلا ً في مجال عناصر الفن باللغة العربية.عاصر مختلف مراحل الفن العراقي وذلك قبل مرحلة الرواد وهي مرحلة تبلورت سماتها قبل ثورة عام 1958 . تعددت المراحل والتجارب الفنية التي مر بها الفنان الرائد فرج عبو ، وكان همه الكبير ترجمة الواقع العراقي ومزاوجته بالاصول الاكادمية للفن وأساليبه المتنوعة، ومن اساليبه المتميزة اضافة للمدرسة الكلاسيكية والانطباعية ، الاسلوب التجريدي والتجريد الاسلامي ، حيث ينتمي في ابحاثه الى التراث العربي الاسلامي مجسدا بذلك جماليات البيئة والواقع العراقي. تزوج عام 1960 وله ثلاثة اولاد . توفي في بغداد في الخامس من مارس عام 1984 .
يوسف حودي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مسعود هرمز النوفلي
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
مسعود هرمز النوفلي


    نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   Usuuus10
    نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   8-steps1a
الدولة : لبنان
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 606
تاريخ التسجيل : 12/03/2010
الابراج : الجدي

    نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   Empty
مُساهمةموضوع: رد: نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي        نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي   Icon_minitime1الإثنين 15 أبريل 2013 - 8:41

الف الف شكر لك شماسنا العزيز لهذه المعلومات المهمة عن تاريخ شعبنا
الرب يقويك ويحفظك والى المزيد
تقبل تحيات اخيكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نينوى والموصل المسيحية الحلقة ال 30 الاعلام من العلمانيين ـ يوسف حودي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: كرملش , ܟܪܡܠܫ(كل ما يتعلق بالقديم والجديد ) وبلدات Forum News (krmelsh) & our towns :: منتدى تاريخ شعبنا وتراث الاباء والاجداد Forum the history of our people-
انتقل الى: