البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 09 أيّار/مايو 2013 Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 09 أيّار/مايو 2013 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 09 أيّار/مايو 2013 Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 09 أيّار/مايو 2013 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 09 أيّار/مايو 2013

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 09 أيّار/مايو 2013 Usuuus10
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 09 أيّار/مايو 2013 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 09 أيّار/مايو 2013 Empty
مُساهمةموضوع: الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 09 أيّار/مايو 2013   الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 09 أيّار/مايو 2013 Icon_minitime1الخميس 9 مايو 2013 - 1:05




الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 09 أيّار/مايو 2013 Croix


الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ







يا ربّ، إِلى مَن نَذهَب
وكَلامُ الحَياةِ الأَبَدِيَّةِ عِندَك ؟
(يوحنا 6: 68)





الخميس 09 أيّار/مايو 2013




الاحتفال بصعود الربّ




الاحتفال بصعود الربّ

أنظر إلى التعليق في الأسفل، أو اضغط هنا
الطوباويّ يوحنّا هنري نِيومَن :
"هاءنذا معكم طوال الأيّام إلى نهاية العالم"


سفر أعمال الرسل .11-1:1


أَلَّفْتُ
كِتابيَ الأَوَّل، يا تاوُفيلُس، في جَميعِ ما عَمِلَ يسوعُ وعلَّم، مُنذُ بَدءِ
رِسالَتِه،
إِلى اليَومِ الَّذي رُفِعَ فيه إِلى السَّماء، بَعدَما أَلْقى وَصاياهُ، بِدافِعٍ
مِنَ الرُّوحِ القُدُس، إِلى الرُّسُلِ الَّذينَ اختارَهُم
وأَظهَرَ لَهم نَفْسَه حَيًّا بَعدَ آلامِه بِكَثيرٍ مِنَ الأَدِلَّة، إِذ تَراءَى
لَهم مُدَّةَ أَربَعينَ يَومًا، وكَلَّمَهُم على مَلَكوتِ الله.
وبَينَما هو مُجتَمِعٌ بِهِم، أَوصاهُم أَلاَّ يُغادِروا أُورَشَليم، بل
يَنتَظِروا فيها ما وَعَدَ به الآب «وسَمِعتُموه مِنِّي،
ذلك بِأَنَّ يوحَنَّا قد عَمَّدَ بِالماء، وأَمَّا أَنتُم ففي الرُّوحِ القُدُسِ تُعَمَّدونَ
بَعدَ أَيَّامٍ غَيرِ كثيرة».
كانوا إِذًا مُجتَمِعين فسأَلوه: «يا ربّ، أَفي هذا الزَّمَنِ تُعيدُ المُلْكَ
إِلى إِسرائيل؟»
فقالَ لَهم: «لَيَس لَكم أَن تَعرِفوا الأَزمِنَةَ والأَوقاتَ الَّتي حَدَّدَها
الآبُ بِذاتِ سُلطانِه.
ولكِنَّ الرُّوحَ القُدُسَ يَنزِلُ علَيكم فتَنَالون قُوَّةً وتكونونَ لي شُهودًا
في أُورَشَليمَ وكُلِّ اليهودِيَّةِ والسَّامِرَة، حتَّى أَقاصي الأَرض».
ولَمَّا قالَ ذلكَ، رُفِعَ بِمَرأًى مِنهُم، ثُمَّ حَجَبَته غَمامةٌ عن
أَبصارِهِم.
وبَينَما عُيونُهم شاخِصَةٌ إِلى السَّماءِ وهُو ذاهِب، إِذا رَجُلانِ قد مَثَلا
لَهم في ثيابٍ بِيضٍ
وقالا: «أَيُّها الجَليِليُّون، ما لَكُم قائمينَ تَنظُرونَ إِلى السَّماء؟ فيسوعُ
هذا الَّذي رُفِعَ عَنكُم إِلى السَّماء سيعودُ كما رَأَيتُموه ذاهبًا إِلى السَّماء».



سفر المزامير .9-8.7-6.3-2:(46)47





صَفِّقوا للهِ، يا جَميعَ ٱلشُّعوب
إِرفَعوا إِلى ٱللهِ أَهازيجَ ٱلسُّرور
لِأَنَّ ٱلإِلَهَ عَلِيٌّ رَهيب
عَلى ٱلكَونِ كُلِّهِ مَلِكٌ كَبير

إِنَّ ٱللهَ بَينَ ٱلهُتافِ عَلا
وَبِصَوتِ ٱلبوقِ صَعِدَ ٱلمَولى
عَزفًا للهِ عَزفا
عَزفًا لِمَليكِنا عَزفا

إِنَّ ٱللهَ مَلِكٌ عَلى ٱلأَرضِ كُلِّها
فَلَهُ بِمَهارَةٍ ٱعزِفوا
مَلَكَ ٱللهُ عَلى ٱلأُمَم
ٱستَوى ٱللهُ عَلى عَرشِهِ ٱلمُقَدَّس



الرسالة إلى العبرانيّين .23-19:10.28-24:9





لأَنَّ
المسيحَ لم يَدخُلْ قُدْسًا صَنَعَته الأَيدي رَمزًا لِلقُدْسِ الحقيقِيّ، بل
دَخَلَ السَّماءَ عَيْنَها لِيَمثُلَ الآنَ في حَضرَةِ اللهِ مِن أَجْلِنا،
لا لِأَنَّه سَيُقَدِّم نَفسَه عِدَّة مَرّاتٍ، كما يَدخُلُ عظيمُ الأَحبارِ
القُدْسَ كُلَّ سَنَةٍ بِدَمٍ غَير دَمِه.
ولَو كانَ ذلِكَ، لَكانَ علَيه أَنَ يَتأَلَّمَ مِرارًا كَثيرَةً مُنْذُ إِنْشاءِ
العالَم، في حينِ أَنَّه لم يَظهَرْ إِلاَّ مَرَّةً واحِدَةً في آخِرِ الأَزمِنة،
لِيُزيلَ الخَطيئةَ بذَبيحَةِ نفسِه.
وكَما أَنَّ النَّاسِ يَموتون مَرَّةً واحِدة، وبَعدَ ذاكَ يَومُ الدَّينونة،
فكَذلِكَ المسيحُ قُرِّبَ مَرَّةً واحِدة لِيُزيلَ خَطايا جَماعَةِ النَّاس.
وسيَظهَرُ ثانِيَةً، لِلَّذينَ يَنتَظِرونَه لِيُخلِّصهم، من غيرِ أن يكونَ لهم
صِلةٌ بالخَطيئة
ولَمَّا كُنَّا واثِقينَ، أَيُّها الإِخوَة، بِأَنَّ لَنا سَبيلاً إِلى القُدْسِ
بِدَمِ يسوع،
سَبيلاً جَديدةً حَيَّةً فَتَحَها لَنا في الحِجاب، أَي في جَسَدِه،
وأَنَّ لَنا كاهِنًا عَظيمًا على بَيتِ الله،
فلْنَدْنُ بِقَلْبٍ صادِقٍ وإِيمانٍ كامل، وقلُوبُنا مُطَهَّرَةٌ مِن سوء
النِّيَّة وأَجْسادُنا مَغْسولَةٌ بِماءٍ طاهِر،
ولْنَتَمَسَّكْ بما نَشهَدُ لَه مِنَ الرَّجاءِ ولا نَحِدْ عَنه، لأَنَّ اَّلذي
وَعَدَ به صادق



إنجيل القدّيس لوقا .53-46:24





في ذَلِكَ
الزَّمان: قالَ يَسوعُ لِتَلاميذِهِ: «كُتِبَ أَنَّ المَسيحَ يَتأَلَّمُ ويقومُ
مِن بَينِ الأَمواتِ في اليَومِ الثَّالِث،
وتُعلَنُ بِاسمِه التَّوبَةُ وغُفرانُ الخَطايا في جَميعِ الأُمَم، اِبتِداءً مِن أُورَشَليم.

وأَنتُم شُهودٌ على ذَلِكَ.
وإنِّي أُرسِلُ إلَيكُم ما وَعَدَ بهِ أَبي. فَامكُثوا أَنتُم في المدينَة، إلى
أَن تُلبَسوا قُوَّةً مِنَ العُلى».
ثُمَّ خَرَجَ بِهم إِلى القُرْبِ مِن بَيتَ عَنْيا، ورَفَعَ يَدَيهِ فبارَكَهم.
وبَينَما هو يُبارِكُهم اِنفَصَلَ عَنهم ورُفِعَ إِلى السَّماءِ.
فسَجَدوا له، ثُمَّ رَجَعوا إِلى أُورَشَليم وهُم في فَرَحٍ عَظيم.
وكانوا يُلازِمونَ الهَيكَلَ يُسَبِّحونَ الله.




نصوص القراءات الليترجيّة الرسميّة: © المزامير بحسب طبعة القدس الثانية (1982) ©
وما تبقّى بحسب طبعة دار المشرق بيروت الثامنة (1982)



تعليق على الإنجيل:

الطوباويّ يوحنّا هنري نِيومَن (1801 - 1890)، كاهن ومؤسّس جماعة دينيّة ولاهوتيّ
عظة بعنوان "الحضور الروحي للمسيح في الكنيسة"




"هاءنذا معكم طوال الأيّام إلى
نهاية العالم"



إنّ عودة
المسيح إلى أبيه هي في الوقت عينه مصدر ألم، لأنّها تتطلّب غيابه، ومصدر فرح
لأنّها تتطلّب حضوره. إنّ هذه التناقضات المسيحيّة التي غالبًا ما يتمّ ذكرها في
الكتاب المقدّس تنبع من عقيدة قيامة الربّ وصعوده إلى السماء: "مَحْزونينَ ونَحنُ
دائِمًا فَرِحون، فُقراءَ ونُغْني كَثيرًا مِنَ الناس، لا شَيءَ عندَنا ونَحنُ
نَملِكُ كُلَّ شيَء" (2قور6: 10).

هذه هي حقيقة وضعنا الحالي: لقد فقدنا المسيح ووجدناه؛ لا نراه ولكنّنا ندركه. نمسك
بقدميه (متى28: 9)، لكنّه قال لنا: "لا تمسكني" (يو20: 17). كيف يكون
ذلك؟ ذلك لأنّنا فقدنا الإدراك الحسيّ والواعي لحضوره؛ لا يمكننا أن نراه أو نسمعه
أو نتحدّث معه أو نتبعه من مكان إلى آخر؛ ولكنّنا نفرح روحيًّا، بصورة غير ماديّة،
بل داخليّة، وعقليّة وواقعيّة لدى رؤيته وامتلاكه؛ امتلاك يحتوي واقعيّة وحضورًا أكبر
من الواقعيّة والحضور اللذين تمتّع بهما الرسل في الأيّام التي كان فيها حاضرًا
بجسده، فقط لأنّ هذا الحضور روحيّ ولأنّه غير مرئيّ.

في هذا العالم، نعرف أنّه كلّما كان الشيء أقرب منّا، كلّما عجزنا عن إدراكه وفهمه.
جاء المسيح واقترب منّا في الكنيسة المسيحيّة، إذا أمكنني قول ذلك، لدرجة أنّه لم
يعد باستطاعتنا أن نركّز نظرنا عليه أو نميّزه. دخل فينا، وتملّك الإرث الذي حازه.
هو لم يقدّم ذاته لنا بل جذبنا نحوه. جعل منّا أعضاءه... نحن لا نراه، ونشعر
بوجوده بالايمان فقط، لأنّه فوقنا وفينا. بذلك، نحن نتألّم، لأنّنا لا ندرك حضوره...
ونبتهج لأنّنا نعرف أنّنا نمتلكه: "ذلك الذي لا ترونه وتحبّونه، وإلى الآن لم
تروه وتؤمنوا به، فيهزّكم فرح لا يوصف ملؤه المجد، لبلوغكم غاية الإيمان، ألا وهي
خلاص نفوسكم" (1بط1: 8-9).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 09 أيّار/مايو 2013
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى – للصلوات FORUM – PRAYERS-
انتقل الى: