البيت الآرامي العراقي

ادارة أوباما حاورت البعثيين ... والمالكي في حالة صعبة Welcome2
ادارة أوباما حاورت البعثيين ... والمالكي في حالة صعبة 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

ادارة أوباما حاورت البعثيين ... والمالكي في حالة صعبة Welcome2
ادارة أوباما حاورت البعثيين ... والمالكي في حالة صعبة 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 ادارة أوباما حاورت البعثيين ... والمالكي في حالة صعبة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


ادارة أوباما حاورت البعثيين ... والمالكي في حالة صعبة Usuuus10
ادارة أوباما حاورت البعثيين ... والمالكي في حالة صعبة 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60556
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

ادارة أوباما حاورت البعثيين ... والمالكي في حالة صعبة Empty
مُساهمةموضوع: ادارة أوباما حاورت البعثيين ... والمالكي في حالة صعبة   ادارة أوباما حاورت البعثيين ... والمالكي في حالة صعبة Icon_minitime1الأحد 29 نوفمبر 2009 - 19:50


> > إدارة أوباما حاورت
> > البعثيين.. والمالكي في حالة صعبة!
> >
> > هارون محمد القدس
> > العربي
> >
> >
> >
> > لا نستبق
> > الاحداث ولن ندخل في التفاصيل،
> > ولكن نستطيع ان نقول بثقة، ان جولة
> > من المباحثات قد جرت بين موفدين
> > للرئيس الامريكي اوباما مع
> > قياديين بعثيين مطلع الشهرالحالي
> > وفي عاصمة دولة عربية ليست مجاورة
> > للعراق، حتى لا يذهب الظن الآثم
> > بنوري المالكي وجوقته **
> > والشعوبية ويتهم سورية أو الاردن
> > او السعودية بتدبير الامر والتآمر
> > على حكومته
> > المتهالكة.
> > وقد
> > تناولت هذه الجولة آخرالتطورات
> > والتداعيات في المشهد السياسي
> > العراقي الراهن، كما نوقشت قضايا
> > سياسية ثنائية تهم الجانبين من
> > السابق لاوانه الحديث عنها،
> > إنتظارا لما ستسفر عنه الجولات
> > المقبلة التي ربما تعقد الثانية
> > منها في العاصمة العربية ذاتها
> > خلال الاسبوعين القادمين كما اتفق
> > الطرفان.. نكتفي بهذا القدر من
> > الحدث الذي تعهد الجانبان
> > الامريكي والبعثي على سريته في
> > المرحلة الراهنة، ريثما تتبلور
> > الامور بينهما في المنظور القريب،
> > ونذهب الى تحليل
> > الموضوع سياسيا وبيان الاسباب
> > التي دعت الادارة الامريكية الى
> > محاورة البعثيين في هذا الوقت
> > بالذات، وما هي النتائج التي يمكن
> > ان تسفر عنها المفاوضات في
> > جولاتها المقبلة اذا إستمرت
> > وتواصلت كما هو
> > متوقع.
> > وابتداء..
> > نستطيع القول أن أول إتصال غير
> > رسمي حصل بين قيادات في الحزب
> > الديمقراطي من بينها سناتور سابق
> > من أصول لبنانية وحزب البعث ومثله
> > دبلوماسيون عراقيون سابقون أحدهم
> > عمل عدة سنوات في مقر الامم
> > المتحدة في نيويورك والسفارة
> > العراقية في واشنطن في نهاية
> > العام الماضي وقبل تسلم أوباما
> > ولايته الرئاسية، وكرس اللقاء
> > لتبادل الآراء في الملف العراقي،
> > حيث شن البعثيون هجوما حادا على
> > الرئيس الامريكي السابق بوش
> > وسياسات إدارته في العراق التي
> > بدأت بغزو العراق
> > بحجج باطلة ثبت كذبها، واسقاط
> > نظامه الوطني وإعدام رئيسه الشرعي
> > بطريقة مخزية، وإنتهت بتدمير
> > العراق دولة ومؤسسات، وتمكين
> > الاحزاب ** ونظيرتها
> > الكردية، من الهيمنة على العراق،
> > واقصاء وإجتثاث نخبه وإغتيال
> > علمائه وكوادره ومثقفيه. وبدا
> > واضحا ان الديمقراطيين
> > الامريكيين كانوا يريدون جس نبض
> > البعثيين ومعرفة موقفهم من ادارة
> > اوباما الجديدة، وظلوا طيلة
> > اللقاء مستمعين يسجلون ملاحظاتهم
> > دون ابداء آراء محددة، وتوالت
> > اللقاءات غير الرسمية بين
> > مستشارين ومساعدين للرئيس اوباما
> > مع قيادات بعثية، سياسية وعسكرية
> > في أكثر من عاصمة عربية،
> > ولكنها لم تكن جدية ـ حسب قول
> > قيادي بعثي ـ شارك في عدد من تلك
> > اللقاءات، خصوصا وان ضباطا من
> > وكالة المخابرات المركزية (سي آي
> > إيه) شاركوا فيها، وهؤلاء ليسوا
> > أصحاب قرار، وانما كتبة تقارير
> > وتسجيل معلومات، كما هو معروف،
> > لذلك فان اللقاء الذي عقد بين
> > الطرفين الامريكي والبعثي مطلع
> > الشهر الحالي يعتبر أول إتصال
> > ثنائي جدي، لما تناوله من قضايا
> > و موضوعات، يؤكد الجانبان على
> > أهميتها ويحرصان على عدم الكشف عن
> > تفاصيلها.
> > وقد بات
> > واضحا ان الامريكيين إختاروا هذا
> > الوقت بالذات للحوار مع البعثيين
> > لعدة أسباب، أولها: انهم تأكدوا
> > بالملموس وعن قرب ان نوري المالكي
> > لا يصلح لادارة العراق لما يحمله
> > من إهتمامات حزبية انعزالية
> > ونزعات طائفية حقودة، اضافة الى
> > انه رجل ضيق الافق ومحدود
> > الثقافة، ولم يعد سرا أن ثمة شرخا
> > قد حدث في العلاقة بين المالكي
> > وادارة الرئيس اوباما نتيجة
> > اكتشاف الاجهزة الامريكية
> > العاملة في العراق لمخالفات
> > وتجاوزات أقدم عليها المالكي
> > وحاشيته، أضرت بادارة
> > اوباما وسياساتها في العراق،
> > ويروى عن مراسلين صحافيين
> > امريكيين رافقوا نائب الرئيس
> > الامريكي جوزيف بايدن في زيارته
> > الاخيرة الى العراق، انه وصف
> > المالكي بالشخصية الضعيفة ذات
> > الطبيعة المرتبكة، ودلل على كلامه
> > بان المالكي ناشده عند اجتماعهما،
> > بان يقنع مسعود بارزاني بالتعاون
> > معه، مع ان الاخير يعتبر موظفا في
> > الحكومة التي يرأسها المالكي، أي
> > بمعنى ان مسعود رئيس إدارة محلية
> > تتبع الحكومة المركزية ببغداد وهي
> > برئاسة نوري الذي يفترض ان تكون
> > حكومته مسؤولة عن الاقاليم
> > والمحافظات. كما ان السفير
> > الامريكي كريستوفرهيل أبلغ
> > سياسيين ورؤساء كتل
> > نيابية معارضين لنهج المالكي
> > أكثر من مرة، ان نوري أحاط نفسه
> > بمستشارين جهلة ومتخلفين وهو
> > يستمع لهم باهتمام ويأخذ بآرائهم،
> > اضافة الى كونه مخادعا وليست له
> > كلمة، وينقل عن أحد قادة الصحوات
> > انه قابل نوري المالكي وطالبه
> > بصرف رواتب مجموعة من منتسبي
> > الصحوات تم قطعها بأمر منه في
> > تموز(يوليو) الماضي، فكان رد رئيس
> > الحكومة انه قرر تسريح جميع أفراد
> > الصحوات متهما إياهم ب***
> > مشيرا الى غرفة جانبية في مكتبه
> > قال انها تضم ملفاتهم وسيأتي
> > اليوم الذي سيكشف عنها ويقدم
> > أصحابها الى حبل المشنقة، مختتما
> > تهديداته بالقول: (روحوا ماكو
> > رواتب بعد) وخرجت من
> > المالكي ـ والكلام لقائد الصحوة
> > ـ واتصلت بالجنرال راي أوديرنو
> > قائد القوات الامريكية في العراق
> > وابلغته بما حصل، فرد عليه
> > الجنرال الامريكي: دع الامر لي
> > وسترى!
> > وذهب
> > أوديرنو الى مكتب المالكي، وهب
> > نوري وحاشيته لاستقباله بحرارة
> > وحفاوة، ولكن الجنرال الامريكي لم
> > يكترث به ولم يعره اهتماما،
> > وبادره محتدا لماذا توقف رواتب
> > جماعات الصحوة وقد اتفقنا ان
> > تتولى حكومتكم صرفها؟
> > فرد
> > المالكي أنا ملتزم بالاتفاق
> > وحاضر.. والتفت الى المترجم وقال
> > له: بلغ الجنرال (يؤمر ويدلل..
> > واحنه برسم الخدمة). وصدرت برقية
> > في اليوم نفسه بصرف الرواتب
> > الموقوفة، ويضيف قائد الصحوة انه
> > إلتقى أحد مدراء مكتب المالكي
> > الذي رتب له مقابلة رئيس الوزراء
> > بعد يومين وقال له (عمكم ـ يقصد
> > نوري ـ علي أسد وأمام اوديرنو......)
> > والتزم المدير الصمت.
> > وصار
> > واضحا ان الامريكيين بدأوا
> > يستخفون بالمالكي ويعقدون
> > اجتماعات مع مناوئيه، كما حصل مع
> > جماعة المكتب السياسي للمقاومة في
> > العاصمة التركية قبل شهور،
> > ويستقبلون في واشنطن معارضيه
> > ويبحثون معهم في أنسب الطرق
> > (الديمقراطية) لمنعه من ترؤس
> > الحكومة مستقبلا، كما حدث مع أياد
> > علاوي وصالح المطلك قبل شهرين،
> > خلاصة القول ان ادارة الرئيس
> > اوباما شطبت على إسم المالكي ولن
> > ينفعه تذلله لهم أو زيارة مقابر
> > قتلاهم وقراءة الفاتحة على
> > أرواحهم ، ولان مساعدي الرئيس
> > الامريكي
> > يدركون ان أقوى خصوم المالكي على
> > الارض هم البعثيون، لذلك إتجهوا
> > اليهم يحاورونهم ويتفا وضون معهم،
> > ولا يستبعد ان يعقدوا صفقة ما
> > معهم، في اطار ملء الفراغ عقب
> > عمليات انسحاب القوات الامريكية
> > من العراق التي يبدو انها الشغل
> > الشاغل لادارة اوباما في المرحلة
> > الراهنة بعد سلسلة الإخفاقات
> > العسكرية التي منيت بها هذه
> > القوات في العراق وافغانستان.
> > وينسب الى ضابط عراقي سابق تعاون
> > مع أحمد الجلبي عقب الاحتلال
> > وتسلم مسؤولية إحدى المديريات
> > المهمة في وزارة الدفاع قبل ان
> > ينشق عليه لاسباب معلومة، ان
> > قائدا أمريكيا بارزا إستدعاه
> > وسأله: هل بمقدور
> > البعثيين القيام بانقلاب عسكري
> > ضد المالكي وينجحون؟ فكان جواب
> > الضابط : نعم.. شرط ان لا تتدخل
> > قواتكم وتحميه! فهز القائد
> > الامريكي ـ والعهدة على الضابط ـ
> > رأسه متعجبا.
> > ومن
> > المؤشرات التي تدلل على قناعة
> > ادارة اوباما بأهمية عودة
> > البعثيين الى الساحة السياسية
> > العلنية سواء عبر البرلمان او
> > منافذ أخرى، انها كلفت عددا من
> > دبلوماسييها بتكثيف اتصالاتهم مع
> > سياسيين ورؤساء وأعضاء كتل نيابية
> > ومرشحين جدد الى الانتخابات في
> > الاسابيع القليلة الماضية،
> > إعتقادا من الادارة انهم قريبون
> > من البعثيين او متعاطفون معهم،
> > حتى ان السفير الامريكي صادف أحد
> > البرلمانيين في مجلس النواب قبل
> > أيام وسلم عليه وسأله كيف حال
> > أصدقائه البعثيين؟ فلم
> > يتمالك النائب نفسه ورد على
> > السفيرضاحكا: بخير ان شاء
> > الله.
> > ولم يعد
> > خافيا ان ادارة اوباما تبدو
> > متفائلة من قرار البعثيين
> > بالمشاركة في الانتخابات المقبلة
> > سواء بالتصويت الحاشد لمعارضي
> > المالكي، او بدفع بعض المرشحين
> > الى مجلس النواب من غير المشمولين
> > بقرارات الاجتثاث سيئة الصيت،
> > والمعلومات تفيد بان السفيرهيل هو
> > من أحبط محاولة للمالكي بزج
> > قياديين من حزبه (الدعوة) في
> > مفوضية الانتخابات بصفة مستشارين
> > كلفوا بشطب أسماء مرشحين
> > للانتخابات بدعوى انهم بعثيون،
> > وآخر المعلومات تشير الى ان
> > المالكي بات في وضع قلق، وقلق جدا
> > مما تحمله الايام المقبلة من
> > أحداث وتداعيات، ومن شدة قلقه انه
> > أوفد مساعده حسن السنيد الى
> > الدكتور صالح المطلك قبل اعلان
> > تحالفه مع اياد علاوي، عارضا عليه
> > صفقة قائلا له: استطلاعاتنا تقول
> > بان قائمتنا (ائتلاف دولة القانون)
> > ستحصل على 78 مقعدا في الانتخابات
> > المقبلة، وأنتم ستحصلون على 67
> > مقعدا، وقبل ان يكمل السنيد
> > كلامه، سأله المطلك: وضح لقد قلت
> > أنتم .. من تقصد بأنتم ؟ فقال مساعد
> > المالكي أقصد انتم البعثيين (أكو
> > غيرهم) مضيفا: اذا جمعنا المقاعد
> > التي سنحصل وتحصلون عليها فانها
> > تؤهلنا بسهولة لنيل منصبي رئيس
> > الحكومة لاخينا (ابو إسراء) ورئيس
> > الجمهورية لك، فرد عليه المطلك
> > ضاحكا: موافق بشرط ان نتداول
> > المنصبين، المالكي يقضي عامين
> > رئيسا للحكومة وعامين رئيسا
> > للجمهورية ، وانا مثله ، وكم كانت
> > دهشة المطلك الذي لم يكن جادا في
> > حديثه عندما رأى مساعد المالكي
> > يقول له: فكرة وجيهة، ندرسها
> > سوية!
> > المالكي
> > مهزوم ولم يعد يملك أوراقا
> > يلعبها، وليس في جعبته صفقة يلوح
> > بها، والبعثيون مصممون على هزيمته
> > في الانتخابات المقبلة، وادارة
> > أوباما في طريقها للتخلي عنه،
> > وعندها سيعود بخفي حنين، وينطبق
> > عليه المثل الشعبي العراقي (لا حظت
> > برجيلها .. ولا خذت سيد
> > علي).
> >
> >
> >
> >
> >
>
>
>

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ادارة أوباما حاورت البعثيين ... والمالكي في حالة صعبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الثقافية , الادبية , التاريخية , الحضارية , والتراثية Cultural, literary, historical, cultural, & heritage :: منتدى قرأت لك والثقافة العامة والمعرفة Forum I read you & general culture & knowledge-
انتقل الى: