البيت الآرامي العراقي

غول يستعيد خطاب بن علي ومبارك: الرسالة وصلت Welcome2
غول يستعيد خطاب بن علي ومبارك: الرسالة وصلت 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

غول يستعيد خطاب بن علي ومبارك: الرسالة وصلت Welcome2
غول يستعيد خطاب بن علي ومبارك: الرسالة وصلت 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 غول يستعيد خطاب بن علي ومبارك: الرسالة وصلت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


غول يستعيد خطاب بن علي ومبارك: الرسالة وصلت Usuuus10
غول يستعيد خطاب بن علي ومبارك: الرسالة وصلت 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 61409
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

غول يستعيد خطاب بن علي ومبارك: الرسالة وصلت Empty
مُساهمةموضوع: غول يستعيد خطاب بن علي ومبارك: الرسالة وصلت   غول يستعيد خطاب بن علي ومبارك: الرسالة وصلت Icon_minitime1الأربعاء 5 يونيو 2013 - 1:12

غول يستعيد خطاب بن علي ومبارك: الرسالة وصلت



اخبار مدخل — 04 June 2013

غول يستعيد خطاب بن علي ومبارك: الرسالة وصلت 20130603_183858
غول يستعيد خطاب بن علي ومبارك: الرسالة وصلت 20130603_183858
الشباب التركي يتحدى خطاب «الأسلمة»
أنقرة – دعا الرئيس التركي عبد الله غول، أمس، كل الجهات إلى ضبط النفس، لافتا إلى أن كل الرسائل من المحتجين قد وصلت، وسيجري القيام بما يلزم.
وقال مراقبون إن الرئيس التركي ردد نفس الخطاب الذي استعمله الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي حين قال كلمته المشهورة يوما قبل الإطاحة به “أنا فهمتكم”، وكذلك تبريرات الرئيس المصري حسني مبارك قبل المغادرة، وذلك في محاولة لامتصاص غضب الشارع ووقف كابوس لفظة “الربيع التركي” التي انتشرت بين الأتراك.
ونقلت وسائل الإعلام عن غول قوله للصحافيين في أنقرة، ردا على الاحتجاجات الحاصلة في تقسيم، إن “الديمقراطية ليست فقط حول الانتخابات؛ إن الرسالة (التي أراد أن يبعثها المحتجون) قد تم تلقّيها. وسيجري القيام بما هو لازم”.
وأضاف أن تركيا هي “مجتمع مفتوح حيث على الجميع أن يشعر بالحرية في بلده”، لافتا إلى أن الاعتراضات يجب أن يُعبّر عنها بالسبل السلمية.
وحذّر الشعب من خطر سيطرة “منظمات غير شرعية” على الاحتجاجات، قائلا إن “منظمات غير شرعية قد تتدخل من الآن فصاعدا. إن ديمقراطية تركيا قد اختبرت؛ حان الآن وقت ضبط النفس″.
ونحا رئيس الوزراء رجب أردوغان منحى اتهام “جهات مجهولة” أو “مجموعة متطرفة” بالوقوف وراء ما جرى وتبرئة الحكومة “الإسلامية” من التسبب في غضب الشارع.
ورفض أردوغان الحديث عن “ربيع تركي”، متسائلا: “هل كان هناك نظام متعدد الأحزاب في الدول التي شهدت الربيع العربي؟”.
وقبل مغادرته تركيا للقيام بجولة في دول المغرب العربي، أكد أردوغان على مواصلة اعتماد “الحزم” في مواجهة التظاهرات.
وقال أمام الصحافيين “سنبقى حازمين”، وأن “بلادي ستعطي ردها خلال هذه الانتخابات (المحلية في2014)” .
وقال “إذا كانت لدينا ممارسات مناهضة للديمقراطية، فإن أمتنا ستطيح بنا”.
ميدانيا، أطلقت الشرطة أمس الغاز المسيل للدموع واستخدمت خراطيم المياه لتفريق متظاهرين غالبيتهم من الشباب والطلبة في ساحة كيزيلاي بأنقرة حيث جرت مواجهات عنيفة الأحد أدت إلى سقوط العديد من الجرحى.
ورد المتظاهرون عبر رشق الشرطيين بالحجارة. وبحسب وسائل الإعلام التركية فإن حوالى 500 شخص أوقفوا الأحد خلال تظاهرات في الساحة نفسها التي تشكل عصب العاصمة التركية.
وتعهد المتظاهرون بإبقاء الضغط على الحكومة. وقال حمدي، أحد المتظاهرين، “لقد أصبحت حركة احتجاج ضد الحكومة التي تتدخل بشكل متزايد في حياتنا الخاصة”.
واستعادت ساحة تقسيم، رمز هذا التحرك الشعبي، شيئا من الهدوء. وفتحت غالبية المحلات أبوابها لكن الحواجز كانت لا تزال في الشوارع المجاورة ما يدل على تصميم المتظاهرين على عدم السماح لقوات الأمن باستعادة السيطرة على الساحة بعدما أخلتها السبت بأمر من الحكومة.
وأثار العنف الذي استخدمته قوات الأمن عدة انتقادات في تركيا وفي الخارج مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا
وحتى داخل السلطة، ارتفعت أصوات مبدية غضبها من تدخل الشرطة بعنف، مثل نائب أردوغان، بولند ارينج الذي دعا إلى الحوار “بدلا من إطلاق الغاز على الناس″.
بدوره اعتبر وزير الخارجية التركية أحمد داوود أوغلو الاحتجاجات في تقسيم بإسطنبول وفي مدن تركية أخرى قد أضرّت بسمعة تركيا على الصعيد الدولي.
وقال في تغريدة على موقع “تويتر” “لا أحد سيستفيد من تواصل الاحتجاجات، إنها ستضر فقط بسمعة بلادنا”.
وأقر أردوغان نفسه بأن الشرطة ارتكبت “أخطاء” ووعد بفرض عقوبات على الذين أفرطوا في استخدام القوة. لكنه كرر القول إنه سينجز مشروع تطوير ساحة تقسيم الذي اثار الغضب الشعبي، حتى النهاية.
وفي ما بدا تحديا جديدا للمتظاهرين الذين يتهمونه بالسعي إلى “أسلمة” المجتمع، أكد أردوغان الأحد أنه سيتم تشييد مسجد في ساحة تقسيم، مؤكدا أن “من صوتوا لنا منحونا السلطة للقيام بهذا الأمر”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
غول يستعيد خطاب بن علي ومبارك: الرسالة وصلت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العالم World News Forum-
انتقل الى: