البيت الآرامي العراقي

كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية Welcome2
كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية Welcome2
كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشماس يوسف حودي
مشرف مميز
مشرف مميز
الشماس يوسف حودي


كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية Usuuus10
كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية 8-steps1a

كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية Hodourكتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية 13689091461372كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية 1437838906271كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية 12كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية 695930gsw_D878_L

الدولة : المانيا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 7042
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
الابراج : السرطان

كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية Empty
مُساهمةموضوع: كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية   كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية Icon_minitime1الخميس 6 يونيو 2013 - 8:19

كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية

عنكاوا كوم- رويترز

ترصد باحثة مصرية فكرة التراكم والاستمرار التي تقول إنها أسهمت في تغذية تيار الثقافة المصرية عبر العصور وضمنت للمصريين الاحتفاظ بهويتهم رغم فترات الاحتلال الطويلة.

وتقول دعاء محمد بهي الدين إن الهوية المصرية المعاصرة نتاج عصور كثيرة من التمازج والتفاعل والتراكم الثقافي ولكن هناك مفاهيم ومصطلحات تحتاج إلى ضبط ومنها "الأقباط" حيث لا يدل على ديانة وإنما على جنسية "وإن كلمة قبطي تسبق ظهور المسيحية".

وتضيف في كتاب (ماهية علوم القبطيات) أن مصطلح "الأقباط" أطلق على المصريين قبل الإسلام "وإن ظلت بعض الكتابات الإسلامية تطلق اسم القبط على جميع فئات المصريين الدينية" بمن فيهم الذين أسلموا.

وتقول إن "هناك قبطياً مسيحياً وقبطياً مسلماً... كل الأقباط مصريون بينما ليس كل المصريين أقباطاً" وإن كلمة "أقباط" تطلقها الكنائس العالمية منذ القرن الخامس الميلادي على أعضاء الكنيسة الأرثوذكسية المصرية منذ انشقاقها واستقلالها عن بقية كنائس العالم.

وتلفت الانتباه إلى أن تاريخ مصر ارتبط في فترات كثيرة بالدول الحاكمة أو الغازية فنقول العصر اليوناني أو البطلمي أو الروماني أو الإسلامي أما مصر القبطية فهي "مصر المصرية. مصر هي عامة الشعب وهي ليست محددة بفترة نستطيع أن نضع لها بداية ونهاية".

ويقع الكتاب في 56 صفحة متوسطة القطع وأصدرته مكتبة الإسكندرية ضمن سلسلة كراسات قبطية.

وكان المفكر المصري عزيز سوريال عطية سجل في كتابه (تاريخ المسيحية الشرقية) أن اللغة القبطية "آخر الصيغ للغة المصرية القديمة التي اتخذت كتابتها أشكالا مختلفة بدءا بالهيروغليفية ومرورا على الهيراطيقية وانتهاء بالديموطيقية... أول نص مصري معروف بهذه اللغة الوليدة قد سجل قبل مولد السيد المسيح بقرن ونصف" كما سجل أيضا أن حقل الدراسات القبطية فقير إذا قورن بحقول الدراسات المصرية القديمة أو الدراسات الإسلامية "مع أن الحقبة القبطية تحتل حلقة جوهرية في الربط بين الحقبتين".

وتقول دعاء محمد بهي الدين في الكتاب إن مصر كانت "مهداً لأقدم فن مسيحي" كان نواة للفن القبطي الذي هضم تراث الفنون المصرية القديمة واليونانية والرومانية حيت استطاع الفن القبطي أن يكون أداة للتواصل الإنساني.

وتصف الفنون القبطية بالبساطة والمرونة والمحلية، إذ كان الفنانون والحرفيون يشاركون في إنتاجها، فلم يكن الفن القبطي فن بلاط يلبي أذواق الملوك والأمراء كما كان الأمر في مصر القديمة حتى العصر الروماني.

وتفرق الباحثة بين الأدب القبطي وأدب الأقباط قائلة إن الأدب القبطي هو الذي كتب باللغة القبطية وهي صيغة متأخرة للغة المصرية مع وجود مؤثرات وألفاظ يونانية أما ما يكتبه أقباط مثل سلامة موسى أو مكرم عبيد وغيرهم بلغة أخرى غير القبطية فليس أدبا قبطيا ولكنه "أدب أقباط".

وتسجل وجود أعمال أدبية شعبية كتبت باللغة القبطية منها قصة تيودوسيوس وديونسيوس وترجع للقرن الثامن الميلادي و"رواية قمبيز" وهي قصة تتضمن تاريخياً متخيلاً لغزو مصر العام 525 قبل الميلاد على يد الملك الفارسي قمبيز.

وتضيف "تم العثور على بعض الأجزاء من قصة الإسكندر الأكبر مترجمة إلى الصعيدية" وهي لهجة من خمس لهجات للغة القبطية. ولكنها لم توضح متى عثر على هذه الأجزاء ولا أين.

رابط التقرير من موقع رويترز العربية:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كتاب يرصد الاستمرار في الهوية المصرية و"قبطي" تسبق ظهور المسيحية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: المنتديات الروحية Spiritual forums :: منتدى حوار الأديان والثقافات الدينية المختلفة Forum dialogue of various religious faiths & cultures-
انتقل الى: