البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ Usuuus10
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ Empty
مُساهمةموضوع: الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ   الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ Icon_minitime1الإثنين 1 يوليو 2013 - 8:40






الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ Croix

 
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ

يا ربّ، إِلى مَن نَذهَب وكَلامُ الحَياةِ الأَبَدِيَّةِ عِندَك ؟

(يوحنا 6: 68)

الاثنين 01 تمّوز/يوليو 2013

الاثنين الثالث عشر من زمن السنة


إنجيل القدّيس متّى .22-18:8

في ذلِكَ الزَّمان: رأى يسوعُ جُموعًا كَثيرَةً حَولَه. فأَمَرَ بِالعُبورِ إِلى الشَّاطِئِ المُقابِل.
فَدنا مِنْه كاتِبٌ وقالَ لَه: «يا مُعَلِّم، أَتبَعُكَ حَيثُ تَمضي».
فقالَ لَه يسوع: «إِنَّ لِلثَّعالِبِ، أَوجِرة، ولِطُيورِ السَّماءِ أَوكارًا، وأَمَّا ابنُ الإِنسان فَلَيسَ لَه ما يَضَعُ علَيهِ رَأسَه».
وقالَ لَه آخَرُ مِنَ التَّلاميذ: «يا رَبّ، إِيذَنْ لي أَن أَمْضِيَ أَوَّلاً فَأَدْفِنَ أَبي».
فقالَ لَه يسوع: «اِتْبَعْني وَدَعِ المَوتى يَدفِنونَ مَوْتاهم».


نصوص القراءات الليترجيّة الرسميّة: © المزامير بحسب طبعة القدس الثانية (1982) © وما تبقّى بحسب طبعة دار المشرق بيروت الثامنة (1982)



تعليق على الإنجيل:

القدّيس ألفونس ماري دو ليغوري (1696 - 1787)، أسقف وملفان الكنيسة
العظة 8 لتساعية الميلاد
"إِنَّ لِلثَّعالِبِ، أَوجِرة، ولِطُيورِ السَّماءِ أَوكارًا، وأَمَّا ابنُ الإِنسان فَلَيسَ لَه ما يَضَعُ علَيهِ رَأسَه"

بالطبع، يوجد على الأرض أمراء رحماء، يفرحون بتكريس كنوزهم لمساعدة الفقراء؛ ولكن هل سبق أن صادفنا ملكاً عاش طوعًا حالة الفقراء كي يخفّف عنهم كما فعل الرّب يسوع المسيح؟ في روايةٍ عن إحدى روائع المحبّة يُحكى بأن الملك القديس إدوارد صادف في طريقه متسوّلاً مشلولاً ومتروكاً من الجميع، فحمله بعطف على كتفيه وأخذه إلى الكنيسة. بالطبع كان هذا فعلاً كبيراً من أفعال المحبة، استحوذ على إعجاب الشعوب؛ ولكن بعد هذا الفعل، لم يترك القديس ادوارد الملكية ولا الغنى الذي كان يملكه.إنّ الرّب يسوع ملك السماء والأرض، لا يكتفِي، بأن ينزل من السماء لكي ينقذ الانسان، خروفه الضال " فإِذا وَجدَه حَمَله على كَتِفَيهِ فَرِحاً" (لو 15: 5): بل على العكس من ذلك فإنه لا يتردد من أن يُفرِغ ذاته من جلالتها وثرواتها ومكارمها. لقد جعل نفسه فقيراً....، أفقر كل الناس. في هذا السّياق يقول القدّيس بُطرس دامِيان بأن الرّب يخفي أرجوانه، أي جلاله الإلهي تحت مظهر العامل الفقير. ويهتف القدّيس غريغوريوس النازيانزيّ: "إن الرّب الّذي يعطي الغنى للأغنياء، اختار لنفسه الفقر، كي يحصل علينا من خلال استحقاقاته؛ ليس من خلال الأملاك الدنيوية البائسة والزائلة، وإنما من خلال الخيرات السماوية غير المحدودة والأبدية". فمثاله يدعونا إلى التحرر من ثروات هذا العالم الذي يضعنا في خطر أن نخسر أنفسنا إلى الأبد (راجع مر 10: 23).

 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى – للصلوات FORUM – PRAYERS-
انتقل الى: