اليوم أنا أكثر هدوءا وزوجي يعيش بقربي وهو معي في لبنان ونشكل مع ابنتي عائلة سعيدة فهو لم يستطع أن يبتعد عنا أكثر ولذلك فهو سيقسم إقامته ما بين لبنان وأوروبا حيث مركز عمله
قالت الفنانة اللبنانية دومينيك حوراني إنها تعيش حاليا أجمل أيام حياتها، فهي إلى جانب كونها تجتهد في عملها وتركز على مهنتها بالمرتبة الأولى، فإنها تمر بحياة شخصية مستقرة، موضحة: «إنني أدرس الموسيقى وأتابع عملي بدقة، حتى إنني سأمتنع عن غناء الـ(ديو) مع أحدهم لأنطلق في مسيرة فنية تخصني وحدي».
وتضيف «على الصعيد الشخصي فاليوم أنا أكثر هدوءا، وزوجي يعيش بقربي، وهو معي في لبنان، ونشكل مع ابنتي عائلة سعيدة، فهو لم يستطع أن يبتعد عنا أكثر، ولذلك فهو سيقسم إقامته ما بين لبنان وأوروبا حيث مركز عمله». وعن مدى انعكاس حياتها الشخصية على أسلوب حياتها ككل أجابت «الوضع العائلي قلما أتأثر به، ولذلك أتجاهله أحيانا فيما لو كان سيئا، فأنا على يقين بأنني إذا تعمقت به سينعكس سلبا علي، ولذلك أبحث دائما عما يزودني بالطاقة الإيجابية وأبتعد عمن يتسبب لي بالعكس، ولطالما رددت أنه في استطاعتي أن أعيش وحيدة، وحاليا أتمتع بسلام داخلي جميل، فالنكد في رأيي معدٍ، والحياة قصيرة علينا أن نستغلها بكل ما فيها دون الوقوف طويلا أمام الحزن».