اصطحابي أحفادي معي إلى الجامع لصلاة التروايح وقراءة القرآن الكريم، كما أعلمهم كيفية الصوم، فوجودهم بجواري من أسعد لحظات حياتي، وأيام رمضان تكون مختلفة، تتاح الفرصة لوجودي معهم لوقت طويل، واللعب معهم باستمرار، كما أعشقهم حينما ينادونني بكلمة (جدو)، فوقتها أشعر بأنني أملك الدنيا وما عليها". من جهة اخرى أكد إمام عشقه للأجواء الرمضانية بداية من الفانوس إلى جلسته مع إخوته وأولاده وأحفاده على الإفطار والسحور. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]