البيت الآرامي العراقي

فنانون سوريون يجدون الملاذ والتشجيع في لبنان Welcome2
فنانون سوريون يجدون الملاذ والتشجيع في لبنان 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

فنانون سوريون يجدون الملاذ والتشجيع في لبنان Welcome2
فنانون سوريون يجدون الملاذ والتشجيع في لبنان 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 فنانون سوريون يجدون الملاذ والتشجيع في لبنان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


فنانون سوريون يجدون الملاذ والتشجيع في لبنان Usuuus10
فنانون سوريون يجدون الملاذ والتشجيع في لبنان 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 61370
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

فنانون سوريون يجدون الملاذ والتشجيع في لبنان Empty
مُساهمةموضوع: فنانون سوريون يجدون الملاذ والتشجيع في لبنان   فنانون سوريون يجدون الملاذ والتشجيع في لبنان Icon_minitime1السبت 28 سبتمبر 2013 - 22:16

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
– September 22, 2013






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




رويترز
 تصور رتوش الألوان على لوحة زيتية من القماش رسمها عماد حباب لحظة وقوع انفجار في الحرب الأهلية السورية.
وقال الفنان المجعد الشعر (24 عاما) الذي رسم اللوحة بعد خروجه من دمشق الصيف الماضي “الانفجار يصور لحظة يمكنها أن تمحو كل الأحلام كل الفرص كل الأفكار.”
وبسبب التفجيرات والسيارات الملغومة وحظر التجول اصيبت الساحة الفنية التي كانت يوما نابضة بالحياة في سوريا بالشلل منذ اندلع القتال قبل نحو عامين ونصف العام وارتحل مئات الفنانين السوريين الشباب مثل حباب إلى لبنان حيث المكان الآمن والجمهور.
ويقول مارك هاشم الذي يقيم معارض للفن المعاصر في بيروت وباريس ونيويورك إن الحرب الأهلية ادت الى زيادة الاهتمام بالفن السوري إذ يترك المزيد من الفنانين البلاد ويعرضون اعمالهم في الخارج.
وقال لرويترز “أجد نفسي انظم معارض لفنانين ومعارض فنية ولا شعوريا -دون حتى أن ادقق- يكون 80 في المئة من العمل الذي اجمعه سوري.”
وأضاف أن الفنانين السوريين “يعكسون الواقع والمشكلات والتوتر في الشرق الأوسط … انهم حقا يعيشون الأحداث بأنفسهم.”
ويمثل لبنان الذي اعتبر مركزا ثقافيا إقليميا لفترة طويلة ملجأ مثاليا.
وأنشأت رغد مارديني وهي مهندسة مدنية من دمشق دار الإقامة الفنية في بلدة عاليه اللبنانية العام الماضي وذلك باستخدام أموالها الخاصة لدعم فنانين مثل حباب.
وتستضيف الدار اثنين من الفنانين السوريين شهريا في اسطبل خيول مرمم على الطراز العثماني يعود للقرن التاسع عشر في جبال جنوب شرقي بيروت.
وقالت رغد “هذا الشهر هو وقت (للفنانين) للاسترخاء ونسيان كل التوتر والإجهاد الذي عاشوه في سوريا والشعور بالأمان… ولديهم حرية التعبير والتضامن (مع فنانين آخرين).”
وفضلا عن توفير أماكن الإقامة والتجهيزات الفنية تربط دار الإقامة الفنانين السوريين الناشئين بصالات العرض وهواة اقتناء اللوحات وفرص الاحتراف.
وقالت رغد انها تعتقد أن التفاعل بين الفنانين السوريين والجمهور اللبناني يغير الصورة النمطية اللبنانية عن السوريين على انهم إما جنود أو عمال باليومية.
وفي عام 2005 انتهى الوجود العسكري السوري الذي استمر 29 عاما في لبنان ويواصل العمال السوريون العمل في لبنان ومعظمهم في قطاعات منخفضة الأجر مثل قطاع البناء.
وقالت رغد “هذه وسيلة لإظهار أن هناك جانبا آخر للسوريين وأن هناك جيلا ترعرع في هذا الوضع الصعب لكنهم موهوبون ومبدعون للغاية.”
وقال هاشم إن تدفق الفنانين السوريين يثري المشهد الفني في لبنان. وأضاف “انه يبدع شيئا جديدا … بعض الحركة الجديدة. يمكنك مشاهدة الفنانين اللبنانيين يتأثرون بالواقع السوري والعكس صحيح.”
وقال خالد سماوي الذي أسس جاليري ايام في دمشق عام 2006 إن عقودا من العزلة النسبية عن الغرب جعلت الفن السوري مميزا.
واغلق الجاليري في دمشق بسبب الحرب لكن فرعا في بيروت استضاف ورشة عمل ومعرضا هذا العام لثلاثة فنانين سوريين وفنان فلسطيني من سوريا.
وقال تجار اعمال فنية في بيروت لرويترز إن فنانين سوريين ناشئين يزورون معارضهم بشكل يومي مما يعكس أعدادهم المتزايدة.
وفي كثير من الأحيان يعرض العديد من الفنانين صورا من أعمالهم على التجار على أقراص كمبيوتر أو هواتف محمولة بعدما فروا وتركوا أعمالهم الفنية وينقلون بعض القطع إلى لبنان كلما تمكنوا من العودة إلى سوريا.
ويعبر عمر إبراهيم الذي انتقل إلى لبنان قبل عام عن صدمة سوريا من خلال فنه في شكل خيول ملطخة بالدماء وضباع تأتي من مسقط رأسه بمحافظة السويداء في جنوب سوريا. ويقول إن الحيوانات ترمز إلى الشعب والحكومة على التوالي.
وقال إبراهيم (35 عاما) “لا يمكن أن اكون مباشرا فقط في أفكاري ومجرد ان اجلس وأقول إنني سارسم الناس الذين لقوا حتفهم واطلاق نار وانفجارات … لا تبدو حقيقية بالنسبة لي.”
وإبراهيم الذي درس النحت في جامعة دمشق لا يتوهم أن الفن يمكنه أن يوقف الصراع أو يداوي الجراح لكنه يقول أنه يمكن أن “يؤثر على وعي الناس بعمق شديد.”
وقال “عندما تنتهي الحرب وتهدأ الأمور … سيجعلهم يعودون مرة أخرى إلى أنفسهم لمحاولة فهم ما كان يحدث.”
روابط ذات صلة:


55226
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فنانون سوريون يجدون الملاذ والتشجيع في لبنان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الفنون , الصور , الأغاني والموسيقى , والمطربين Art, photos, songs & music,& singers :: منتدى أخبار الفن والفنانين العربية Forum news & Arabic artists-
انتقل الى: