الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 21916مزاجي : تاريخ التسجيل : 25/01/2010الابراج :
موضوع: ☼ مـن عجائب وغرائب الشّـــــعوب !!! ☼ الجمعة 11 أكتوبر 2013 - 15:01
ظلت اوربا فى العصور الوسطى تظن لفترة طويله ان الذى يتعب فى اجسادهم هى الاقدام فقط ولذلك كانو يقومون بوضع اقدامهم على الوسائد عند النوم بدلا من رؤسهم وبالتالى فإن الاقدام هى الاحق بالراحه اما الراس فلا يتعب ويبقى مرميا على الارض !! * فى بعض قبائل غانا .. عندما يرغب الشاب فى الواج من فتاته يقوم أهل المدينه بربطهما معا فى وسط ارجوح وسط الغابات ويضعون معهما حفنه من النمل الابيض القارض ويتركونهما حتى الصباح فإذا اتوا ووجدوهما يتحدثان معا بلطف ورقه سمحوا لهما بالزواج . * فى( كاليديا ) فى الصين يستطيع الزوج أن ينفصل عن زوجته بمجرد ان يكتب لابيها أو يقول لها: إنك لم تعودى زوجه لى ! اما إذا قالت الزوجه لزوجها : انك لم تعد زوجى ..فيرمونها فى البحر فى الحال !! * في احدى قبائل الصومال هذا الشعب الافريقي الفقير ماذا يفعل الزوج اثناء حفل زفافه ؟ ! انه يقوم بضرب عروسه ضربا مبرحا امام الحضور ( ومن ضمنهم اهل العروس ) وهذا الضرب يكون كي تعترف العروس برجولة زوجها وبأنه سيكون السيد المسؤول والآمر والناهي في بيته . * الهند هذا البلد الممتد الواسع العجيب بتضاريسه وشعوبه ودياناته وعاداته وتقاليده ثمة تقاليد وعادات في الهند يعجز القلم عن عدها وحصرها . * في احدى القبائل الهندية وبالتحديد قبيلة ( ناجا ) تجبر المرأة على وضع اجراس صغيرة على اطراف الثياب التي تلبسها .... لماذا يا ترى ؟ ! حتى ينكشف امرها عندما تتوقف عن العمل والويل لها اذا خلعت الاجراس من ثيابها ورآها زوجها ! والويل ثم الويل لها اذا توقفت الاجراس عن الرنين ! فهذا يعني التوقف عن العمل فان عذابها سيكون شديدا . ولكن بعض النساء كن يأخذن وقتا من الراحة ويجلسن وهن يحركن الاجراس بأيديهن . * من منا لا يذكر راوندا هذا البلد الذي فقد مليونا من أهله في الحرب الأهلية عام 1994 م . في هذا البلد الافريقي الحزين الخاوي على عروشه ما زالت النار موقدة في قصره الملكي منذ 200 عام وحتى يومنا هذا لم تنطفئ قط اذ يقوم على خدمة هذه النار والتناوب على اشعالها العديد من الخدم والموظفين ورجال الدين . * ما تزال قضية معرفة نوع الجنين تشغل الكثيرين من الناس وما زالت تشغل الطب والاطباء ايضا . وهذا الاهتمام من قبل الناس ليس جديدا بل انه يشغل بالهم منذ بدايات الخليقة . اما المصريون القدامى ( الفراعنة ) فهم اول من عرف وسيلة يحدد خلالها نوع الجنين وهو في بطن امه ... ولكن كيف ؟! كان هذا اكثر من خمسة الاف عام قبل اختراع الاجهزة الالكترونية والشاشات التلفازية ( التر اساوند ) وغيرها وكان ذلك بطريقة بسيطة وهي ان تتبول المرأة الحامل في إناءين منفصلين يضعون في اناء حفنة قمح وفي الاخر حفنة شعير وتتم عملية متابعة الاناءين اياما عدة فاذا نبت الشعير اولا يكون المولود ذكرا واذا نبت القمح اولا يكون المولود انثى . هل هذا الكلام صحيح ؟ نعم ، وقد اكد العلماء صحة هذه التجربة مئة بالمئة وما زالت بعض القبائل العربية تستعمل هذه الطريقة في الكشف عن نوع الجنين وحتى يومنا هذا . * الشعب البورمي على عكس بقية الشعوب في العالم !! فالشعوب تتلذذ وهي تاكل الاسماك اما الشعب البورمي فانه يحلو له ان يرى الاسماك وهي تتلذذ بلحم الانسان فاذا ارادوا تعذيب شخص او قتله رموه في بركة بها اسماك مفترسة كي تاكله وهم يراقبونه عن بعد !! + الموت الحائر : * في غينيا عادات غريبة في التخلص من جثث الموتى والغريب لديهم ان كل مجموعة عمرية لها طريقة للتخلص من جثثها !! فاذا مات طفل لديهم وضعوه في سلة ثم يعلقونه بسلته هذه في سقف البيت الى ان يتلاشى . ـ اما بالنسبة لموت الرجل وطريقة تأبينه فانهم يغطونه بسعف النخيل ويشعلون النيران قريبا منه حتى يجف جفافا دون ان يحترق وتستمر هذه العملية اسبوعين او ثلاثة اسابيع . ـ اما بالنسبة للشيوخ فانهم يدفنونهم في الارض بشكل عادي ولكن بشرط ان يكون الشيخ لا اولاد له ولا امرأة و الا وضعوه بجانب النيران !! * في مقاطعة التبت الصينية ( ولاهل الصين عادات غاية في الغرابة والعجب ) في تلك المقاطعة المذكورة إذا اراد شاب الزواج من فتاة فان اهلها يضعونها فوق شجرة عالية ويقفون حول الشجرة حاملين العصي لماذا ؟ ! يقولون للعريس : اذا اردت الفتاة زوجة لك فنحن نمنعك من الاقتراب منها واذا كنت جدير بها فما عليك الا ان تصل الى اعلى الشجرة وتخلصها وعندها تكون حقا رجلا قويا قادرا على حمايتها . ـ تبدأ المعركة بينه وبينهم فاذا نجح في الوصول اليها بعد ضرب شديد مؤلم كانت له زوجة عن جدارة واستحقاق اما اذا لم ينجح فما عليه الا ان يجر أذيال الخيبة ليبحث عن زوجة اخرى ومغامرة جديدة . * مُهرها الذباب ! وفي الصين ايضا وفي بعض القبائل الفقيرة والتي فيها اعداد كبيرة من البشر ولكي يقللوا من الزواج واعداد الاطفال الذين يكلفونهم الطعام واللباس والمأوى وضعوا مهرا جديدا غريبا على العريس . ( اذا اردت ان تتزوج ابنتنا ويوافق الحاكم على ذلك احضر 2 كيلو غراما من الذباب حتى نحافظ على سلامة البيئة ) فيقوم الشاب هو واهله بجمع الذباب من اماكن النفايات او ان يلصق الحلوى على جذوع الاشجار ليتصيد الذباب ....إنّـها معركة طويلة .. ! * من طرف الأخ جورج ايشــوع منتدى كرملش فور يــــو *