البيت الآرامي العراقي

" مدارات الروح " معرض للفنان محمود صادق في رؤى32 للفنون Welcome2
" مدارات الروح " معرض للفنان محمود صادق في رؤى32 للفنون 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

" مدارات الروح " معرض للفنان محمود صادق في رؤى32 للفنون Welcome2
" مدارات الروح " معرض للفنان محمود صادق في رؤى32 للفنون 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 " مدارات الروح " معرض للفنان محمود صادق في رؤى32 للفنون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


" مدارات الروح " معرض للفنان محمود صادق في رؤى32 للفنون Usuuus10
" مدارات الروح " معرض للفنان محمود صادق في رؤى32 للفنون 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60593
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

" مدارات الروح " معرض للفنان محمود صادق في رؤى32 للفنون Empty
مُساهمةموضوع: " مدارات الروح " معرض للفنان محمود صادق في رؤى32 للفنون   " مدارات الروح " معرض للفنان محمود صادق في رؤى32 للفنون Icon_minitime1الإثنين 21 يونيو 2010 - 6:34

" مدارات الروح " معرض للفنان محمود صادق في رؤى32 للفنون
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



بمناسبة معرض الفنان محمود صادق بعنوان "مدارات الروح" التعبير بعين القلب والذاكرة، في جاليري رؤى 32 ، والذي يفتتح في السادسة من مساء الاربعاء 16حزيران 2010، في جاليري رؤى32 للفنون، عمان – الاردن. كتب الفنان محمود صادق عن تجربته في الانكاوستيك (الرسم بالشمع) وكذلك د. مازن عصفور، د. خالد الحمزة، والفنان محمد ابو زريق، ويستمر المعرض حتى يوم الخميس 8 تموز المقبل.

وقد كتب الفنان عن تجربته الفنية فقال:-

تجربتي مع الإنكاوستيك (الرسم بالشمع)

في محاولة للبحث عن "الجيد"، استجابة لدعوة أساتذتنا في مرحلة الدراسة الجامعية الأولى، سواء في الاسلوب أو في الأداء (الصنعة الفنية)، وعندما وصلت إلى طريق ليس له نهاية في البحث عن اسلوب جديد، تراجعت، علّني أجد ضالتي في ايجاد صنعة جديدة (تكنيك). هذا الاتجاه جعلين التفت إلى الوسيط الذي استخدمه في أعمالي الفنية، فكانت الألوان الزيتية في أغلب الأحيان. ولما كانت الألوان الزيتية من المواد المطروقة من قبل غالبية الفنانين، وعلى مدى العصور المختلفة، وجدت أن البحث عن الجديد في هذه الخامة شبه مستحيل. في عام 1971 وقعت بيدي بعض القوالب الشمعية المستخرجة من شمع العسل، وقمت بإذابة هذه القوالب بعد أن أعددت ألواحا من المازونيت. وقد أسستها بألوانها وخطوط تشكل مواضيع رسمتها على هذه الألواح، ومن ثم قمت بسكب الشمع المذاب بطريقة اخترتها لكي اسيطر قدر الإمكان على حركة السكب. وانتظرت إلى أن جفّت مادة الشمع لأرى من تحتها وقد شفت الألوان والخطوط التي وضعتها في البداية. لقد قبلت بهذه النتيجة كعمل فني وكررت العملية على ألواح أخرى من المازونيت، ولكن بتحكم اكثر في عملية السكب للشمع المذاب وتطوير في الأداء اللوني والمواضيع لكي تتناسب وهذا الوسيط الشمعي. ولكن هل هذه النتيجة حقاً هي الجديد الذي أبحث عنه؟

بقي هذا السؤال دفيناً في داخلي وتوقفت فترة عن البحث مع يقيني الثابت أن هذا ليس هو الضالة التي أسعى إليها. وبعد مرور ما يقارب الثماني سنوات اتيحت لي فرصة التعرف على عالم ملئ بالجديد وتتجلى فيه روح البحث. وكان هذا حين ذهبت لدراسة الفن في الولايات المتحدة الامريكية، وهناك اكتشفت أن الجديد الذي توهمت انني احرزته كان قديما، بل كان متطوراً اكثر مما وصلت إليه في تجربتي المذكورة سابقاً. وجدت أن التصوير بشمع العسل كان منذ اقدم العصور وبطرق متطورة. ولحسن الصدف أنني وجدت في الجامعة التي التحقت بها بعض المساقات التي تدور حول هذه المادة وتسمى (Encaustic Painting). وبعد أن أثريت معلوماتي حول هذا النوع من التصوير، وجدت فعلاً أن هذا النوع من أنواع التصوير قديم جداً، حيث أن الفراعنة والرومان القدامى كان لهم باع طويل في هذا المجال من التصوير، وبطرق متطورة، وتركوا لنا آثاراً تشهد على ذلك. قمت بتسجيل مساق في اول فصل لكي اتوصل إلى معرفة أكثر. وفعلاً أعطاني انخراطي في هذا المساق معرفة لا بأس بها ومارست واطلعت على أساليب مختلفة أتاحت لي معرفة امكانات هذا الوسيط والسيطرة عليه تماماً وفق الطبيعة التي يمتاز بها.

لقد اندمجت بهذا النوع من التصوير- التصوير الشمعي- بكل فاعلية ورغبة خلال السنوات السبع الأخيرة، مما أتاح لي أن أرى أبعاداً جديدة في الرؤيا الفنية. لقد كانت متعتي كبيرة حينما كنت أرى الألوان المضيئة التي كانت تبرز أثناء العمل، وحين أرى السطوح الصقيلة اللامعة، والتي هي من المزايا التي تمتاز بها هذه المادة والتي تغلب على سطوح الشمع. ولكن حماسي قل إلى حد ما حين تحققت أن السطوح الناعمة في الانكاوستك التي كنت احصل عليها كانت غالباً قابلة للانبعاج او التكسر. شيء آخر لعب دوراً في الإقلال من حماسي هو أن هذا النوع من التصوير لم يعطي الاهتمام اللازم من قبل الجامعات الامريكية، بل يكاد يكون معدوماً. لقد كان العامل الأخير مثبطا وحافزاً في نفس الوقت، وهو أنني وجدت، بعد أن تسلمت طرف الخيط حين اخدت المساق "اليتيم"، أنه بمقدوري أن ابحث عن جديد طالما أن البحث عنه متوقف عند غيري. ولهذا فقد عكفت عام 1983 للبحث عن طريقة لتحسين وصفة لهذا الوسيط (الشمع).

كانت هذه الوصفة عبارة عن تحضير هذا الوسيط بإذابة 8 أجزاء إلى 9 اجزاء (وزناً) من شمع العسل وجزء واحد من احدى المادتين الدمر (Dammar)، وهي مادة صمغية تستخرج من بعض الأشجار الصنوبرية في استراليا، أو من شمع الكوبرنيكه، وهو شمع يستخرج من أوراق شجرة الكوبرنيكه ويستخدم في صقل السطح Carnauba wax على سطح من الصفيح المعدني مثل النحاس ومعرض لمصدر حراري. ثم قمت باضافة المسحوق اللوني إلى المادة المحضرة سابقاً ومزجها معاً إلى أن تصبح جاهزة للاستخدام في صياغة العمل الفني على السطح المهيأ لذلك العمل، وغالباً ما يكون من المازونيت المحضر من أجل هذا النوع من التصوير وبواسطة فرشاة خشنة الشعر. بعد نقل هذا الوسيط إلى سطح المازونيت وفق الموضوع الفني المراد تنفيذه، قمت باستخدام مصدر حراري يسهل توجيه حرارته إلى نقطة محددة (فرد نار) لتسخين هذه المادة التي ثبتت على سطح اللوحة بالقدر الذي اريد. وعملية التسخين أو الحرق يكون دورها ربط طبقات الانكاوستك المضافة أخيراً مع الطبقات الموضوعة سابقاً وجعل علاقة عضوية بين الطبقتين.

والجدير ذكره ان الفنان د. محمود صادق حاصل على شهادة الدكتوراه في فلسفة الفن التشكيلي ، جامعة ولاية فلوريدا ، وبكالوريوس فنون تشكيلية من بغداد ، وماجستير في الفنون التشكيلية من جامعة ولاية جنوب كارولينا.

وصادق حاصل على العديد من الجوائز ابرزها: جائزة الدولة التقديرية والتي تسلمها من المغفور له الحسين بن طلال عام 1992 ، وجائزة تقديرية ، ترينالي مصر الدولي لفن الجرافيك 1993 ، وتم تنسيبه من جامعة اليرموك لنيل جائزة الفكر العربي 2001 ، وحصل على تكريم من جامعات اليرموك وفيلادلفيا والمنصورة في مصر وقطر.

وللفنان محمود صادق العديد من المعارض الشخصية ، حيث اقام منذ العام 1969 "37" معرضا فنيا ، في بغداد ، لانكستر ، فلوريدا ، بولندا ، باريس ، بلجيكا ، نيوزلاند ، لبنان ، والاردن ، وله 126 مشاركة في المعارض الجماعية في الاردن والعالم ، وله العديد من الابحاث المنشورة حول الفن التشكيلي والفن الاسلامي والتذوق الفني ومناهج التعليم الفني ، واعماله مقتناة من قبل المؤسسات والاشخاص في مختلف انحاء العالم.

وقد كتب الناقد د. مازن عصفور بمناسبة معرض "مدارات الروح":

"تأصيل وتجدد الهوية من خلال المكان في أعمال محمود صادق".

الفنان د. محمود صادق وفي أعماله المبكرة الأولى بعد تخرجه من بغداد، جسّد في أعماله المكان/ الأرض، والريف والقرية، بدمج تلك الأمكنه بشخوص انسانية عربية تتحرك في فضاءاتها في علاقة عضوية حميمة، كمشهد الحضور الإنساني في الأزقة والأرياف الذي تجوب فيه الريفيات بأثوابهن الشعبية المتحاورة مع شخصية ذات المكان التاريخية والحضارية.

وفي اسلوبه نجد ذات التصويرية التعبيرية وبحساسية لونية عالية ممزوجة بألوان التراب والخضرة الرافدية، وقد تناول الفنان محمود صادق المكان بواقعية تصويرية وبحس تعبيري مؤثر. وعن صلة المكان بالموروث كعنصر أساسي وهام في تأصيل الهوية وتجددها.

يقول الفنان صادق: (أن الهوية تتجدد من خلال المكان)، وفي اعمال الأخيرة يواصل الفنان صادق تناول المكان وبرؤى حداثوية تجريدية ترصد دلالاته الباطنية بالتحليل والتفكيك والتركيب دون غياب الحضور الإنساني، سواء كان منصهراً في فضاءاته، او حاضراً برموزه المعمارية والتراثية، كما نشهدها ماثلة بوضوح في ثنايا العمل.

وقد كتب د. خالد الحمزه عن معرض الفنان محمود صادق " مدارات الروح ":-

هم نفر قليل الفنانون التشكيليون الأوائل في الأردن الذين يصطلون بنار الاستمرار في ممارسة فنهم والاصرار عليه بالرغم من المعوقات الكثيرة. والفنان محمود صادق هو بلا شك أحد هؤلاء الفنانين حيث ما انفك يقدم الجديد والمثير سالكا طريقه دون هوادة عبر ما يقرب من أربعة عقود ثرية من عمره الإبداعي. الصبر لا ينفذ لدى محمود صادق, إنه يتلذذ بلعبة الأناة, يمسك بذكرياته ولا يدعها تنزلق من الذاكرة, إنها لدية تعال على راحة النسيان, لأنها تناظر الأمل الذي لا ينقضي. يلح صادق علينا بسرد الرواية للمرة الألف دون قنوط من أننا في مرة ما سنعيش الحلم الذي يريد, ونحن نستمع في كل مرة دون كلل لأننا نعرف أن لروايته في كل مرة طعما مختلفا.

قال لي مرة "حاولت مرات أن أذهب إلى اللوحة دون إعداد وتحضير وموضوع محدد ولكن ما هي إلا لحظات وأجدهم قد هلوا." قالها ببساطة ولكنها تعني تمسك شخوصه ومتعلقاتهم به وألفته بهم, فهم يحضرون دون تكلف واصطناع, حضورهم وليمة لوراف الظل وأغاني السهول وحنين البيوت. إنهم على موعد مع سمر القافية وحلو السجع وحكاية النزع الأخير من الندى. قوم تنادوا على بساط الريح ليفكوا ألف ليلة وليلة على مدى أفق السراب. يعرفون تلذذ السارد وحنكة السامع, وتلون المساحة بينهما, يرصدهم بألوانه التي لها صدى ألقهم السارب بين مجرى الأيام لا يلوون على نهر الزمن مسجلا رؤاهم التي هي رؤاه في سلسلة بصرية لا تنفصم عراها.

نعرفه مجودا لا يكل ولذا نعجب لأناته في تعاملها مع الألوان الشمعية, إنها تسابقه في تجمدها وعليه أن يسبقها، تحد غالبه فغلبه. فقد أنتج في الآونة الأخيرة عددا من اللوحات بهذه الخامة المشاكسة. إن المسيحيين الأوائل في مصر هم أشهر من استخدمها من قبل حيث رسموا صورا شخصية للموتى على عجل قبل وضعها معهم في مدافنهم, ذهبت وجوههم وبقيت صورها مدهشة وطازجة ومعبرة. رسم فنانو الفيوم تلك الأعمال الفذة لأكثر من قرنين من الزمن على ألواح من الخشب بمساحات قريبة من الحجم الطبيعي. يعيد الفنان محمود صادق العمل بها على القماش ساردا ألف وجه ووجه من عالمه الذي لا يريد له أن يفارقه.

نرى في الفن العالمي المعاصر عودة قوية للموضوع الذي غيبته الحداثة أو نبذته في سبيل الجمالية الشكلية. وتشيع في الفن اليوم التشخيصية والتي تعرف بالجديدة بعد أن طغى التجريد ونفي الاستحضار في الفن الحديث. وفي هذا السياق نجد فن محمود صادق معاصرا في طروحاته فهو يطرح موضوعات ذات مضامين تهم الإنسان أي إنسان ويقدمها من خلال التشخيص بروحية شرقية خالصة. يأتلف التشخيص عنده مع التجريد في تكوينات أشبه ما تكون بالموسيقا الخالصة التي يغرم بها. إنه مستمع محترف للموسيقا الكلاسيكية يعرف تشابكاتها وعلاقاتها وموضوعاتها فيبدع موازيا بصريا لها بمفرداته التي يقولبها في كل مرة وفقا لسياقها.

وقد كتب الناقد والفنان محمد ابو زريق عن تجربة الفنان محمود صادق:-

"استطراد تفاعلي مركب على اديم اللوحة"



إن لوحات محمود صادق غنية بالقيم الاستاطيقية وتنم عن علم ودراسة وفن وهي (نوع من القوة والتآلف والانتساب لجميع الايقاعات اللونية والأشكال وهي بالتالي امتلاك للإبداع بما يحمل من النضج ومن السيطرة على العمل فنيا وفكريا واجتماعيا) مما يدل على عكس كثير من الفنانين على وجود تخطيط مسبق ورؤية واضحة للعمل الفني ولكن هذا التخطيط يظل قابلا للنمو والتوالد والتفاعل وصولا إلى استقرار البنية النهائية للعمل الفني.

ولقد استطاع صادق ومن خلال بحثه الدؤوب وإمكاناته التقنية والأدائية (أن يختط طريقا خاصا وأن يضع لفنه ملامح مميزة فرغم تنوع موضوعاته وعمق تعبيرها الفكري وقوة استغوارها لأعماق الكائن البشري إلا أنه يظل متفرداً بشفافيته اللونية وانسيابها الحلمي وتقنيته الجرافيكية التي خبرها بدراية أكاديمية ودقة بصرية عالية وباختصار شديد أعماله تغوي المتلقي وتشده للإبحار في عالم غير محدود من الألوان).

ومن هنا فإن المرجعيات التي يستمد منها الفنان حدوسه ورؤاه تبدو واضحة في مستويين الأول شخصي، يتمثل في ماض طفولي محمل بالذكريات وطبيعة واقعية تفرض واقعيتها عليه ورغبة في التعبير والقص، لا يملك مقاومة لها، أما الثاني، فيتمثل في التراث التاريخي الممتد من حضارة ما بين النهرين، والحضارة الفرعونية والعربية الإسلامية، وروح الحضارة المتوسطية بشكل عام، وقد لاحظت ذلك طالبته النجيبة اشراق حينما قالت؛ (إن العمل الفني لدى الفنان صادق.... رمز ثلاثي الأبعاد:- بعد كوني يستمد اشكاله وصوره من العالم المرئي وبعد حلمي تجذر في الذكريات والأحلام وبعد شاعري يستدعي اللغة حين يكون الفن أدبا).

ويبدو أن تعبيرية محمود صادق تأتي هنا مفارقة لمعظم التجارب التعبيرية الأخرى، فبينما يتلبس الفنان التعبيري ذلك الحزن الدفين والثورة الداخلية، التي تبدو طافحة على اديم اللوحة نجده هنا يعكس الفرح والغبطة عبر الوان وتأثيرات تعكس الفرح والحبور بينما يظل الحزن او الثورة دفينة تحت ركام الطبقات اللونية الهادئة.

هو اذن يستعمل الرمز في تعبيرية خاصة تستفيد من ابعاده، وصولا إلى خطاب هادئ وجميل يغازل العين والروح، ويؤسس لفهم جديد، يتبدى ذلك في رموزه المختلفة الديك، المرأة، الزهرة، الرجل، النخلة، الزيتون، الحصان، الطيور، القطة، الهلال، النجمة، الثور..الخ.

إن أعماله تعكس استطرادا واضحاً لعملية القص البصري الذي يسيطر على مخيلته، هذا القص الذي يتفاعل ما بين المستويات كافة في العمل الفني، وصولا إلى مفاهيم مركبة على المستوى الجمالي والتعبيري.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

Suad Issawi
General Manager
Foresight Art Center
P.O.Box 940631 Amman 11194 Jordan
Tel: 009626 5560080
Fax: 009626 5560090
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] lery.com com
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
" مدارات الروح " معرض للفنان محمود صادق في رؤى32 للفنون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الفنون , الصور , الأغاني والموسيقى , والمطربين Art, photos, songs & music,& singers :: منتدى الفنون التشكيلية والرسم والنحت Forum plastic arts, painting & sculpture-
انتقل الى: