البيت الآرامي العراقي

المالكي يكتفي بالأسف أمام تصفية العشرات من رجال الأمن  Welcome2
المالكي يكتفي بالأسف أمام تصفية العشرات من رجال الأمن  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

المالكي يكتفي بالأسف أمام تصفية العشرات من رجال الأمن  Welcome2
المالكي يكتفي بالأسف أمام تصفية العشرات من رجال الأمن  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 المالكي يكتفي بالأسف أمام تصفية العشرات من رجال الأمن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البيت الارامي العراقي
الادارة
الادارة
البيت الارامي العراقي


المالكي يكتفي بالأسف أمام تصفية العشرات من رجال الأمن  Usuuus10
المالكي يكتفي بالأسف أمام تصفية العشرات من رجال الأمن  8-steps1a
الدولة : المانيا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 10387
تاريخ التسجيل : 07/10/2009

المالكي يكتفي بالأسف أمام تصفية العشرات من رجال الأمن  Empty
مُساهمةموضوع: المالكي يكتفي بالأسف أمام تصفية العشرات من رجال الأمن    المالكي يكتفي بالأسف أمام تصفية العشرات من رجال الأمن  Icon_minitime1الأحد 22 ديسمبر 2013 - 4:22

المالكي يكتفي بالأسف أمام تصفية العشرات من رجال الأمن
مقتل قائد الفرقة السابعة وضباط كبار في الجيش العراقي في اشتباكات مسلحة مع مسلحين ينتمون لتنظيم القاعدة غرب البلاد.
العرب المالكي يكتفي بالأسف أمام تصفية العشرات من رجال الأمن  Feather [نُشر في 22/12/2013، العدد: 9417، ص(3)]
المالكي يكتفي بالأسف أمام تصفية العشرات من رجال الأمن  _11238_IRAQ
مقتل قائد الفرقة السابعة نتيجة سوء تخطيط أم ضعف في القوات الحكومية؟
بغداد – يشهد العراق منذ أبريل الماضي تصاعدا في أعمال العنف الدموية التي أصبحت شبه يومية، ترتكبها جماعات مسلحة تستمد زخمها من الشارع السني بسبب هيمنة الأكثرية الشيعية على الحياة السياسية وتردي الوضع الاجتماعي للمواطن السني الذي يعيش غربة مميتة في وطنه.
وقتل قائد الفرقة السابعة في الجيش العراقي مع أربعة ضباط آخرين وعشرة جنود خلال اقتحامهم مخيما لتنظيم القاعدة في غرب العراق، السبت، فيما قتل ضابط برتبة عقيد وأربعة من عناصر الشرطة في هجمات متفرقة.
بالتوازي، عجزت حكومة نوري المالكي عن فعل أي شيء للدفاع عن أرواح جنودها الذين يسقطون بشكل يومي.
وتشكل هذه الهجمات الدامية ضد القوات الأمنية حلقة جديدة في مسلسل العنف المتصاعد منذ شهر نيسان/ أبريل الماضي، والذي قتل فيه أكثر من 6650 شخصا منذ بداية العام 2013، بينهم أكثر من 480 شخصا منذ بداية شهر كانون الأول/ ديسمبر الحالي.
وأوضح ضابطان برتبة عميد في الجيش أن اللواء محمد الكروي، قائد الفرقة السابعة، كان يقود عملية اقتحام “لأوكار مسلحين ينتمون إلى تنظيم القاعدة في غرب الأنبار، قبل أن يتعرض للقتل مع أربعة ضباط آخرين كبار وعشرة جنود خلال العملية”.
وذكر المصدران أن قوات الجيش كانت تهاجم معسكرا لمسلحين ينتمون إلى تنظيم القاعدة في منطقة قريبة من قضاء الرطبة (380 كلم غرب بغداد) “قبل أن يتعرضوا لهجوم مباغت من قبل انتحاريين داخل المخيم”، ما أدى أيضا إلى إصابة 35 عسكريا بجروح. وتابعا إن “الأبنية التي دخلها الجنود والضباط أيضا كانت مفخخة بالعبوات الناسفة، وقد انفجرت لدى اقتحامها من قبل القوات العسكرية”.
ونشرت وزارة الدفاع العراقية بيانا على موقعها ذكرت فيه أنه “نتيجة لورود معلومات بقيام تنظيم القاعدة الإرهابي بفتح معسكرات لتدريب عناصره الإرهابية على صنع العبوات والأحزمة الناسفة وتفخيخ العجلات تيسرت معلومات استخباراتية مؤكدة تفيد بأن عناصر التنظيم قد اجتمعت بأعداد كبيرة أكثر من ستين إرهابيا في منطقة وادي حوران غرب محافظة الأنبار”، قرب الرطبة.
وأضاف البيان أنه “تمت مطابقة المعلومات من قبل طائرات استطلاع القوة الجوية حيث حددت الأهداف بعد تصويرها بوضوح وقامت بتحديد مواقعها وقصفها من قبل قوة طيران الجيش”.
وقامت بعد ذلك قوة من قيادة الفرقة السابعة “بمطاردة الفلول الفارة وعبر طرق وعرة وأدت المطاردات إلى انفجار إحدى العبوات بالقوة المطاردة مما أدى إلى استشهاد قائد الفرقة العميد الركن محمد الكروي وعدد من مرافقيه وجرح آخرين”.
هذا وأصدر رئيس الوزراء نوري المالكي، القائد العام للقوات المسلحة، بيان تعزية قال فيه إن “هؤلاء الأبطال الذين يخوضون أشرف المعارك ضد أعداء الله والإنسانية وقتلة العراقيين إنما يخوضون معارك يومية في الليل والنهار دون أن يعلم بهم أحد من أجل عز العراق وسلامة العراقيين وأمنهم جميعا دون استثناء”.
وأضاف “أعزي جيشنا الباسل بفقده لأحد قادته الأبطال كما أتقدم إلى عائلة الشهيد وعوائل الشهداء الآخرين الذين استشهدوا معه بأحر التعازي وأدعو كل أفراد جيشنا الباسل وقواتنا المسلحة إلى الضرب بيد من حديد على رؤوس الشرذمة الخبيثة وملاحقتهم في كل مكان حتى يتم القضاء عليهم وتطهير العراق من دنسهم”.
وتخوض القوات العراقية، بعد عامين على الانسحاب الأميركي، معركة يومية ضارية تصارع فيها للحد من تصاعد أعمال العنف التي بلغت معدلات لم يشهدها العراق منذ العام 2008، في ذروة الانتشار العسكري الأميركي.
وتجد القوات العراقية نفسها وحيدة، اليوم، في مواجهة جماعات مسلحة تستمد زخما من النزاع في سوريا المجاورة، ومن استياء الأقلية السنية التي تشكو من تعرضها للتهميش والاستهداف من قبل الأكثرية الشيعية الحاكمة.
وتعتبر صحراء الأنبار المجاورة لسوريا والتي تسكنها أغلبية من السنة، أحد أكبر معاقل تنظيم القاعدة، حيث انطلقت منها على مدى الأشهر الأخيرة هجمات دامية استهدفت قوات الأمن في المحافظة.
وفي هجمات أخرى، أمس، قتل قائد الشرطة في قضاء الشرقاط (290 كلم شمال غرب بغداد) العقيد أحمد البطاوي، وأصيب خمسة عناصر من الشرطة بجروح في انفجار عبوة استهدفت دوريتهم في القضاء، وفقا لرائد في الشرطة ومصدر طبي.
كما قتل أربعة من عناصر الشرطة العراقية في هجمات استهدفت نقاط تفتيش في الفلوجة (60 كلم غرب بغداد)، وفقا لمصادر أمنية وطبية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المالكي يكتفي بالأسف أمام تصفية العشرات من رجال الأمن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: