البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/ السبت 11 كانون الثاني/يناير 2014 Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/ السبت 11 كانون الثاني/يناير 2014 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/ السبت 11 كانون الثاني/يناير 2014 Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/ السبت 11 كانون الثاني/يناير 2014 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/ السبت 11 كانون الثاني/يناير 2014

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/ السبت 11 كانون الثاني/يناير 2014 Usuuus10
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/ السبت 11 كانون الثاني/يناير 2014 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/ السبت 11 كانون الثاني/يناير 2014 Empty
مُساهمةموضوع: الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/ السبت 11 كانون الثاني/يناير 2014   الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/ السبت 11 كانون الثاني/يناير 2014 Icon_minitime1السبت 11 يناير 2014 - 12:11



الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/ السبت 11 كانون الثاني/يناير 2014 7azl

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ

يا ربّ، إِلى مَن نَذهَب وكَلامُ الحَياةِ الأَبَدِيَّةِ عِندَك ؟

(يوحنا 6: 68)

السبت 11 كانون الثاني/يناير 2014

اليوم الحادي عشر من شهر كانون الثاني


أنظر إلى التعليق في الأسفل

البابا فرنسيس: أبرصٌ يعود إلى المجتمع

رسالة القدّيس يوحنّا الأولى .13-5:5
أيّها الأحباء: مَنِ الَّذي غَلَبَ العالَم، إِن لم يَكُنْ ذاكَ الَّذي آمَنَ بِأَنَّ يسوعَ هوَ ابنُ الله؟
هذا الَّذي جاءَ بِسَبيلِ الماءِ والدَّم، أَعني يسوعَ المسيح. لا بِسَبيلِ الماءِ وَحْدَه بل بِسَبيلِ الماءِ والدَّم. والرُّوحُ يَشهَد لأَنَّ الرُّوحَ هو الحقّ.
والَّذينَ يَشهَدونَ ثلاثة:
الرُّوحُ والماءُ والدَّم وهؤُلاءِ الثَّلاثةُ مُتَّفِقون
إِذا كُنَّا نَقبَلُ شَهادةَ النَّاس فشَهادةُ اللهِ أَعظَم وشَهادةُ اللهِ هي أَنَّه شَهِدَ لابنِه.
من آمَنَ بِابنِ الله كانَت تِلكَ الشَّهادةُ عِندَه ومَن لم يُصَدِّقِ الله جَعَلَه كاذِبًا لأَنَّه لم يُؤمِنْ بِالشَّهادةِ الَّتي شَهِدَها اللهُ لابنِه.
وهذِهِ الشَّهادةُ هي أَنَّ اللهَ وَهَبَ لَنا الحَياةَ الأَبدِيَّة، وأَنَّ هذهِ الحياةَ هي ابنُه.
مَن كانَ لَه الابنُ كانَت لَه الحَياة. مَن لم يَكُنْ لَه ابنُ الله لم تَكُنْ لَه الحَياة.
كَتَبتُ إِلَيكم بِهذا لِتَعلَموا أَنَّ الحَياةَ الأَبَدِيَّةَ لَكم أنتُمُ الَّذينَ يُؤمِنونَ بِاسمِ ابنِ الله.

سفر المزامير .20-19.15-14.13-12:147
إِمدَحي، يا أورَشَليمَ ٱلرَّبّ
سَبِّحي إِلَهَكِ، يا صِهيون
لِأَنَّهُ قَوّى مَغاليقَ أَبوابِكِ
وَبارَكَ أَبناءَكِ في داخِلِكِ

يُقِرُّ ٱلسَّلامَ في حُدودِكِ
وَمِن لُبابِ ٱلحِنطَةِ يُشبِعُكِ
يُرسِلُ إِلى ٱلأَرضِ قَولَهُ
فَتَجري كَلِمَتُهُ سَريعًا جِدا

يُبَيِّنُ لِيَعقوبَ كَلامَهُ
وَلِشَعبِه رُسومَهُ وَأَحكامَهُ
لَم يُعامِل هَكَذا جَميعَ ٱلأُمَم
وَلَم يُظهِر لَهُم ما قَد رَسَم


إنجيل القدّيس لوقا .16-12:5
بَينَمَا يَسوعُ في بَعضِ تِلْكَ الـمُدُن، إِذا بِرَجُلٍ قَد غطَّى البَرَصُ جِسْمَه، فلمَّا رأَى يسوعَ سَقَطَ عَلى وَجهِه وَسأَلَه: «يا ربّ، إِن شِئتَ فَأَنتَ قادِرٌ على أن تُبرِئَني».
فمَدَّ يدَه فلَمَسَه وقال: «قد شِئتُ، فَابَرأْ». فزالَ عَنه البَرَصُ لِوَقتِه.
فأَوصاهُ أَلاَّ يُخبِرَ أَحَدًا بِالأَمْر، بلِ: «اذهَبْ إِلى الكاهِن فَأَرِهِ نَفْسَكَ، ثُمَّ قَرِّبْ عن بُرئِكَ ما أَمرَ بِه موسى، شَهادَةً لَدَيْهِم».
وكانَ خَبرَه يَتَّسِعُ انِتشارًا، فتَتوافدُ عليهِ جُموعٌ كَثيرةٌ لِتَسمَعَه وتَشْفى من أَمراضِها،
ولكِنَّه كانَ يَعتَزِلُ في البَراري فيُصَلِّي.


نصوص القراءات الليترجيّة الرسميّة: © المزامير بحسب طبعة القدس الثانية (1982) © وما تبقّى بحسب طبعة دار المشرق بيروت الثامنة (1982)



تعليق على الإنجيل:

البابا فرنسيس
الرّسالة العامّة: "نور الإيمان (Lumen fidei)"، الأعداد 54-55
أبرصٌ يعود إلى المجتمع

إنّ نظرة الإيمان المسيحيّ قدّمت حسنات عديدة لمدينة البشر من أجل حياتهم المشتركة! فبفضل الإيمان، فهمنا الكرامة الفريدة لكلّ إنسان، التي لم تكن واضحة في العالم القديم. في القرن الثاني، كان الوثنيّ شيلسو (Celso) يلوم المسيحيّين على ما كان يبدو له وهمًا وخداعًا: اعتقادهم أنّ الله خلق العالم من أجل الإنسان، ووضعه في قمّة الكون... في قلب الإيمان الكتابيّ يوجد حبّ الله واهتمامه الملموس بكلّ شخص، وخطّته للخلاص الّذي يشمل البشريّة جمعاء والخليقة بكاملها، والّذي يبلغ ذروته في تجسّد الرّب يسوع المسيح وموته وقيامته. عندما تُحجَب هذه الحقيقة، ينقص عنصر تمييز ما يجعل حياة الإنسان ثمينة وفريدة. فيفقد الإنسان مكانه في الكون ويضلّ في الطبيعة متخلّيًا عن مسؤوليّته الأخلاقيّة، أو يدّعي أنّه الحَكَم المُطلَق ناسبًا لنفسه سُلطة تَلاعُب بلا حدود.
فالإيمان...، بإظهاره لنا حبّ الله الخالق، يجعلنا نحترم الطبيعة أكثر، إذ يجعلنا نرى فيها قواعد هو كاتبها ومسكنًا أوكله إلينا، لكي نهتمّ به ونحافظ عليه. كما يساعدنا على إيجاد نماذج تنمية معتمدة ليس فقط على الفائدة والربح، بل معتبرة الخَلقَ هبةً نحن كلّها مَدينين لها.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/ السبت 11 كانون الثاني/يناير 2014
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى – للصلوات FORUM – PRAYERS-
انتقل الى: