البيت الآرامي العراقي

تأملات روحية يومية/ 25 شباط 2014 Welcome2
تأملات روحية يومية/ 25 شباط 2014 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

تأملات روحية يومية/ 25 شباط 2014 Welcome2
تأملات روحية يومية/ 25 شباط 2014 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 تأملات روحية يومية/ 25 شباط 2014

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


تأملات روحية يومية/ 25 شباط 2014 Usuuus10
تأملات روحية يومية/ 25 شباط 2014 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

تأملات روحية يومية/ 25 شباط 2014 Empty
مُساهمةموضوع: تأملات روحية يومية/ 25 شباط 2014   تأملات روحية يومية/ 25 شباط 2014 Icon_minitime1الثلاثاء 25 فبراير 2014 - 7:04


تأملات روحية يومية/ 25 شباط 2014 D59c






تأملات روحية يومية

25 شباط 2014

تأملات روحية يومية/ 25 شباط 2014 V61u

«بِحَسَبِ إِيمَانِكُمَا لِيَكُنْ لَكُمَا» (متى 29:9)

عندما سأل يسوع أعميَين إن كانا يؤمنان أنه يستطيع أن يعيد إليهما بصرهما أجاباه أنهما يؤمنان. وبينما هو يلمس أعينهما قال: «بِحَسَبِ إِيمَانِكُمَا لِيَكُنْ لَكُمَا» فانفتحت أعينهما.

الإستنتاج السريع من هذه الحادثة هو أنه إن كان عندنا مقدارٌ من الإيمان، نحصل على كل ما نريد: غنى، شفاء أو أي شيء آخر. لكن ليس الحال هكذا. ينبغي أن يكون الإيمان متأسساً على حقائق كلمة الله، على وعد من وعود الله، على وصية كتابية. وإلاّ يكون الطلب مجرّد رغبة ساذجة.

نتعلم من هذه الحادثة أن مدى تحقّقنا من مواعيد الرب يعتمد على مقدار إيماننا. قال أليشع للملك يوآش، بعد أن وعده بالنصر على الآراميين، أن يضرب الأرض بسِهامه. ضرب يوآش ثلاث مّرات ثم توقف. فقال له أليشع غاضباً أنه سوف يفوز بثلاث انتصارات فقط على الآراميين بينما كان يمكنه الحصول على خمسة أو ستة (ملوك الثاني14:13-19). مدى انتصاراته اعتمد على مقدار إيمانه.

هكذا هي طريق التلمذة. نحن مدعوّون لنسلك بالإيمان، لنترك كل أمر. ممتنعين من جمع الكنوز على الأرض. إلى أي مدى نجرؤ على إطاعة هذه الوصايا؟ هل ينبغي أن نتنازل عن تأمينات الحياة، الصحة، حسابات التوفير، الأسهم والسندات؟ الجواب لكل هذا هو، «بِقَدر إيمانك يكون لك.» إن كان لك إيمان لتقول، «سأعمل بجد لأسدّد احتياجاتي الآتية واحتياجات عائلتي، وكل ما عدا ذلك أجعله من عمل الرب وأثق به للمستقبل،» عندها تكون متأكّداً تماماً من أن الله سيعتني بمستقبلك. حيث أنه قال أنه سيقوم بهذا ولن يتخلّف للحظة. ومن الناحية الأخرى إن كنّا نشعر أننا ينبغي أن نمارس «العناية البشرية» بالتجهيز لليوم الماطر، يستمر الله في محبته لنا وفي استخدامنا بحسب مقدار إيماننا.

تشبه حياة الإيمان المياه التي تجري من هيكل حزقيال 47. يمكنك أن تغطس حتى كعبيك، حتى ركبتيك، حتى حقويك أو أفضل الأمور السباحة فيها.

أفضل بركات الله تكون لمن يثق أكثر به. عندما نمتحن أمانته وكفايته، نريد أن نتنازل عن عكاّزنا، عن كل ما نستعين به، عن مسندنا. أو كما قال أحدهم: «إذا مشيت على الماء، فلن تريد أن تركب القارب ثانية.»
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تأملات روحية يومية/ 25 شباط 2014
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى / القسم الديني FORUM / RELIGIONS DEPARTMENT-
انتقل الى: