البيت الآرامي العراقي

الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك Welcome2
الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك Welcome2
الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك Usuuus10
الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك Empty
مُساهمةموضوع: الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك   الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك Icon_minitime1الأربعاء 26 فبراير 2014 - 9:38




الكنيسة الكلدانية

اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك

الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك Thumbnail.php?file=001_935446144

اجتمع اليوم الثلاثاء المصادف 25 شباط 2014 مجلس الاساقفة الكاثوليك في العراق في كنيسة مار يوسف الكلدانية وبحضور صاحب الغبطة مار لويس روفائيل الاول ساكو وسعادة السفير البابوي جورجو لينغوا والاساقفة الاجلاء: شليمون وردوني وجاك اسحق وربان القس وميخا مقدسي ويوسف عبا وبطرس موشي واميل شمعون وبشار وردة ويوسف توما وحبيب النوفلي وسعد سيروب. ولأول مرة دعا المجلس رؤساء الرهبانيات العامين: الاب جوزيف عبد الساتر؛ والأم فيليب قرما والاخت سناء حنا والأم ماريا الدومنيكية والأب أمير الدومنيكي.
افتتح الحاضرون الاجتماع بالصلاة الى الله الآب وطلبوا نعمة الروح القدس وقدرته ليرشد الجميع بحكمة الى ما هو خير اخوتهم واخواتهم الموكلين الى خدمتهم. بعدها ألقى غبطة البطريرك مار لويس روفائيل الاول ساكو كلمة قال فيها: "أن الوقت حان لنلملم ذاتنا ونفتح أعيننا على التحديات الكبيرة والمتنوعة التي تواجهنا: الهجرة، التهميش في الحياة العامة، التبعثر في التمثيل الرسمي، فقر في المؤسسات، نقص في عدد الكهنة، قلة دعوات، عدم ملاءمة طقوسنا...". ودعا صاحب الغبطة الجميع الى العمل كفريق واحد من أجل "ارساء قاعدة ثابتة لعملنا الراعوي المشترك من خلال تنمية فكر رصين وشامل وواقعي وروحانية عميقة ومتجددة من دونهما نفقر وتفقر كنائسنا". كذلك ركز غبطته على الوحدة والشركة في علاقتنا المتبادلة ونشاطات لجاننا المتنوعة.
ثم ألقى السفير البابوي كلمة عبّر فيها عن شكره للسادة الاساقفة على دورهم في تشجيع المسيحيين على البقاء في العراق. وركز سعادته في خطابه على ضرورة ان ترافق المحبة الحقيقة في كلّ أعمالنا، وعلى أن يعمل الجميع  وخاصة الاساقفة على اظاهر صورة الكنيسة الأم الرحيمة، التي تفهم وتبحث دوما عن سبل المساعدة، والتي تشجع اولادها ولا تغلق باب الرحمة بوجه ابنائها الخاطئين.
وقام المجلس باختيار أميناً جديداً عاماً له خلفاً لغبطة البطريرك مار لويس ساكو الذي كان اميناً منذ 2011-2013، وهو المطران شليمون وردوني. وثم اختار المجلس أعضاء الامانة العامة وهم المطران يوسف عبا والاب جوزيف عبد الساتر والام فيليب قرما.
كما قام المجلس باختيار المطران يوسف توما رئيس اساقفة كركوك ليكون رئيساً للجنة الاعلام؛ والمطران بطرس موشي رئيسا للجنة العائلة؛ وتمّ فصل لجنة التعليم المسيحي عن لجنة الشبيبة، حيث بقي المطران يوسف عبا رئيسا للجنة التعليم المسيحي، وأختار المجلس المطران سعد سيروب رئيسا للجنة الشبيبة. 
ثم تناول الجميع الاعمال الموجودة في ورقة العمل، حيث عرض رئيس كلّ لجنة تقريراً عن عمل اللجنة التابعة له. وقدّم غبطة البطريرك ساكو تلخيصاً بالاستبيان الذي عملته الكنيسة بخصوص العائلة وتطرق فيه الى طبيعة العائلة وضرورة تنشئتها قبل وبعد الزواج، ومفهوم العائلة في ظل الانجلة الجديدة، والتحديات التي تواجهها اليوم، وكيفية العمل على بناء عائلة راسخة ومتجذرة في قيم الانجيل.
ثمّ قدم المطران يوسف توما تقريراً عن الوضع العام في الكنيسة والبلد وشخّص فيه الاسباب والمؤثرات التي قادت العراق والكنيسة الى الوضع الراهن الذي تعيشه. عقبه المطران اميل نونا بتقريره عن التحديات التي يواجهها المسيحيون: كالهجرة والتهميش والتبعثر السياسي.
تلاه المطران شليمون وردوني فعرض لقاء رؤساء الطوائف في العراق وبيانهم الختامي الذي انعقد بتاريخ 25 كانون الثاني الماضي. وتخلل اللقاء مواضيع أخرى وتقارير عن المحاكم الكنسية والتعليم المسيحي ولجنة الكتاب المقدس والكاريتاس ولجنة العائلة ولجنة الشبيبة الكاثوليكية.
ودعا الاباء الاساقفة المسيحيين بمناسبة حلول موسم الصوم الكبير الى الصوم والصلاة من اجل عودة السلام والامان الى البلاد. ويدعون كل المسؤولين الى اعتماد لغة الحوار والعقل والحلول السياسية بدل الحلول العسكرية التي يدفع ثمنها اناس ابرياء.
وثمن الاباء ما يقوم به قداسة البابا فرنسيس منذ مجيئه من اجل السلام في العالم ووقوفه مع كلّ الخيرين من أجل مد الجسور بين الاديان والشعوب وتشجيعه المسيحيين على البقاء في بلدانهم مع مواطنيهم بمحبة وتناغم. 

ننشر فيما يلي مسودة البيان الختامي لاجتماع المجلس:
 
مسوّدة البيان الختامي لاجتماع مجلس الأساقفة الكاثوليك السنوي في العراق
 
       عقد أساقفة الكنائس الكاثوليكية في العراق اجتماعهم السنوي في تمام الساعة العاشرة من صباح يوم الثلاثاء الموافق 25/2/2014، في قاعة كاتدرائية مار يوسف (خربندة) للكلدان. ترأّس الإجتماع غبطة أبينا البطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو الكلي الطوبى، وحضره الأساقفة الأجلاّء: جاك اسحق، شليمون وردوني، ربان القس، ميخائيل مقدسي، أميل نونا، بشار وردة، يوسف توما، حبيب النوفلي، سعد سيروب، بطرس موشي ويوسف عبا.

        كما حضر الإجتماع أيضاً سعادة السفير البابوي في العراق المطران جورجيو لينكوا يرافقه سكرتير السفارة المونسنيور جورج بانمثنديل. بالإضافة إلى حضور الرؤساء الأعلين والرئيسات العامات للرهبانيات في العراق: الأب جوزيف عبد الساتر، الأب أمير ججي، والأخوات: فيليب قرما، ماريا حنا، وسناء حنا. اعتذر عن عدم الحضور كل من سيادة المطران جان سليمان، وعمانوئيل دبغيان.
        افتتح الإجتماع غبطة أبينا البطريرك بصلاة للروح القدس وألقى بعدها كلمة رحّب فيها بالأساقفة الجدد وشكر الجميع على حضورهم. أكّد غبطته في كلمته على ضرورة الإهتمام بالفكر والروحانية لدى الإكليروس والمؤمنين لتقوية الحضور المسيحي في العراق. بعده، وجّه سعادة السفير البابوي كلمة بالمناسبة شدّد فيها على عدم الفصل بين الحقيقة والمحبة، عقبها تلاوة محضر الإجتماع السابق. بعد ذلك، قدّم رؤساء اللجان، كلٌّ بمفرده التقرير السنوي المتعلق بعمله، ثمّ قام أصحاب السيادة بانتخاب سيادة المطران شليمون وردوني أميناً عاماً للمجلس بدلاً من غبطة البطريرك ساكو، والمطران يوسف عبا نائباً له. كما تعيّن كلٌّ من الأب جوزيف عبد الساتر والأخت فيليب قرما في هيئة الأمانة العامة للمجلس.
        قدّم غبطته ملخص استبيان الأسئلة المرسل من قبل الكرسي الرسولي حول التحدّيات الرعائية للعائلة في إطار نشر الإنجيل، بغية إعداد سينودس الأساقفة المخصّص لهذه الغاية. كذلك قدّم المطران يوسف توما (رئيس أساقفة كركوك والسليمانية) رؤيته عن الوضع العام الراهن في البلد والكنيسة. أما المطران أميل نونا (رئيس أساقفة الموصل على الكلدان)، فتناول التحديات التي تواجه المسيحيين من هجرة وتهميش وتبعثر سياسي. تلاه المطران شليمون وردوني (النائب البطريركي) فعرض محضر لقاء رؤساء الطوائف في العراق وبيانهم الختامي الذي انعقد يوم 25/1/2014، وتخلل اللقاء مواضيع أخرى مقترحة كانت قد أرسلت مسبقاً. بالإضافة إلى ذلك قدم المطران بشار وردة (رئيس أساقفة أربيل)، باعتباره المشرف على لجنة القانون والمحاكم الكنسية تقريراً عن واقع المحاكم والصعوبات التي تواجهها، والمطران سعد سيروب (المعاون البطريركي) قدّم تقريراً عن لجنة الشبيبة الكاثوليكية في العراق. كما قدّم أيضاً المطران يوسف عبا (راعي أبرشية السريان الكاثوليك في بغداد)، تقريراً عن حال التعليم المسيحي في بغداد، باعتباره رئيس لجنة بغداد للتعليم المسيحي واللجنة العليا في العراق. كذلك قدم المطران يوحنا بطرس موشي (رئيس أساقفة الموصل للسريان الكاثوليك) تقريراً عن نشاط لجنة الكتاب المقدس في أبرشية أربيل للسريان الكاثوليك لسنة 2012- 2013.
        ومن بين المواضيع التي تناولها الإجتماع أيضاً، التعاون والتنسيق بين الكنائس من أجل تقديم خدمة أفضل لشعبنا وتجنّب كل ما من شأنه أن يخلق توتّراً في العلاقات. كذلك تناول الآباء من جديد موضوع الهجرة وأجواء الخوف من المستقبل، وعبّروا عن ضرورة بقاء المسيحيين في العراق لمواصلة شهادتهم وإسهامهم وتعاونهم، مع إخوتهم المسلمين، لتقدّم العراق وازدهاره، بثبات وصبر إلى أن تعبر العاصفة. درس الآباء أيضاً الحاجة إلى كهنة لرعاية الخورنات في الداخل والخارج، فحثّوا على تشجيع الدعوات بأشكالها وخصوصاً الكهنوتية منها، لرفد كنيستنا بخدام كفوئين وقديسين. كما تناولوا أوضاع المناطق الساخنة في العراق، وما يعيشه أبناؤها من ألم بسبب فقدان الأمن والإعتداءات، واقترحوا أن يقوم وفد يشكّل من جميع الكنائس، لتقديم المعونة للاجئين لتخفيف معاناتهم.
في الختام خرج المجتمعون بالتوصيات الآتية:
1-  دعوة المسيحيين بمناسبة حلول فترة الصوم الكبير إلى الصوم والتوبة والصلاة من أجل عودة السلام والأمان إلى البلاد، متوجّهين إلى كل المسؤولين بضرورة اعتماد لغة الحوار والعقل والحلول السياسية بدل العنف والإقتتال الذي يدفع ثمنه الأبرياء.
2-  يرفع المجتمعون أدعيتهم من أجل إحلال السلام في سوريا وعودة المهجّرين إلى بيوتهم والمخطوفين، لا سيما المطرانين الجليلين يوحنا ابراهيم، وبولس اليازجي وراهبات دير مارت تقلا في معلولا، وغيرهم من الكهنة.
3-  ثمّنَ الآباء ما يقوم به قداسة البابا فرنسيس، منذ مجيئه، من أجل إحلال السلام في العالم، ووقوفه مع كلّ الخيّرين بغية  مدّ الجسور بين الأديان والشعوب، وتشجيعه المسيحيين على البقاء في بلدانهم، والتواصل مع مواطنيهم بمحبة وتناغم.
 
كاتدرائية مار يوسف في 25/2/2014
الأمانة العامة لمجلس الأساقفة الكاثوليك 
في الكنيسة الكلدانية في العراق
    

الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك 001

الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك 002

الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك 003

الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك 004

الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك 005
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الكنيسة الكلدانية / اجتماع مجلس الاساقفة الكاثوليك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى / القسم الديني FORUM / RELIGIONS DEPARTMENT-
انتقل الى: