البيت الآرامي العراقي

بغداد في حالة من الترقب على وقع صدمة سقوط مدينة الموصل بأيدي مسلحي تنظيم داعش   Welcome2
بغداد في حالة من الترقب على وقع صدمة سقوط مدينة الموصل بأيدي مسلحي تنظيم داعش   619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

بغداد في حالة من الترقب على وقع صدمة سقوط مدينة الموصل بأيدي مسلحي تنظيم داعش   Welcome2
بغداد في حالة من الترقب على وقع صدمة سقوط مدينة الموصل بأيدي مسلحي تنظيم داعش   619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 بغداد في حالة من الترقب على وقع صدمة سقوط مدينة الموصل بأيدي مسلحي تنظيم داعش

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


بغداد في حالة من الترقب على وقع صدمة سقوط مدينة الموصل بأيدي مسلحي تنظيم داعش   Usuuus10
بغداد في حالة من الترقب على وقع صدمة سقوط مدينة الموصل بأيدي مسلحي تنظيم داعش   8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 61371
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

بغداد في حالة من الترقب على وقع صدمة سقوط مدينة الموصل بأيدي مسلحي تنظيم داعش   Empty
مُساهمةموضوع: بغداد في حالة من الترقب على وقع صدمة سقوط مدينة الموصل بأيدي مسلحي تنظيم داعش    بغداد في حالة من الترقب على وقع صدمة سقوط مدينة الموصل بأيدي مسلحي تنظيم داعش   Icon_minitime1الجمعة 13 يونيو 2014 - 5:03

بغداد في حالة من الترقب على وقع صدمة سقوط مدينة الموصل بأيدي مسلحي تنظيم داعش






اقتباس :
بغداد في حالة من الترقب على وقع صدمة سقوط مدينة الموصل بأيدي مسلحي تنظيم داعش
بغداد في حالة من الترقب على وقع صدمة سقوط مدينة الموصل بأيدي مسلحي تنظيم داعش   Jun12_9
كتابات
اقتباس :
يعيش العراق منذ يومين على وقع صدمة سقوط مدينة الموصل (350 كلم شمال بغداد) ومحافظة نينوى في ايدي مسلحي تنظيم "الدولة الاسلامية في العراق والشام"، اقوى المجموعات الجهادية المقاتلة في العراق وسوريا، بعد انسحاب الجيش منها.
وبعدما احكم المقاتلون المتطرفون قبضتهم على مدينة الموصل عاصمة الشمال، تمكنوا من السيطرة على مدينة تكريت (160 كلم شمال بغداد) مركز محافظة صلاح الدين وبعض النواحي الواقعة الى جنوبها، وبلغوا منطقة الضلوعية التي تبعد نحو 90 كلم عن شمال العاصمة.
وقد دعا المتحدث باسم التنظيم ابو محمد العدناني في كلمة صوتية مقاتلي "الدولة الاسلامية في العراق والشام" الى مواصلة "الزحف" جنوبا نحو بغداد ومدينتي كربلاء والنجف الشيعيتين.
لذلك يجلس زيد عبد الوهاب وامامه صديقه وحدهما في مطعم شعبي في وسط بغداد بانتظار وصول الطعام الذي طلباه، يراقبان شارعا عادة ما يكون مزدحمًا عند متصف النهار، غير انه الان فارغ من المارة والسيارات. ويقول زيد (33 عاما) الذي يعمل صحافيا متحدثا لوكالة فرانس برس "بغداد فارغة منذ يومين. المواطنون لا يخرجون ولا احد في الشارع. الناس خائفة والمسلحون باتوا على بعد 90 كلم، يعني عند اطراف العاصمة، وقد يدخلون على غفلة".
ويضيف في ما يهم شخص في توزيع قطع من الكبة العراقية على الطاولة البيضاء "فعلا لا نعرف ماذا يحصل. اين الجيش الذي انفقنا عليه المليارات؟ كيف يترك جيش مدافع وطائرات في ايدي مسلحين؟". وتابع زيد "انا شخصيا خائف على نفسي وعلى عائلتي. لماذا لا اخاف؟، لو كان هناك مكان اسافر اليه، ولو كنت قادرا على ذلك لسافرت اليوم، ولما بقيت في بغداد".
ويروي زيد انه توقف منذ يومين عن التوجه الى عمله المسائي، واصبح يلتزم بعمل صباحي فقط. ويقول "هناك نقاط تفتيش في بغداد انسحبت، حتى السيطرات قل عددها وبتنا نسمع اطلاق نار في المساء. ما يحصل في البلاد لم نر مثله منذ العام 2003، واصبحنا نعيش على وقع صدمة وقلق وخوف لم نختبرهم منذ ذلك العام".
وبدت شوارع بغداد اليوم اقل ازدحاما مما تكون عليه عادة، حتى ان بعض المحال التي نادرا ما تغلق ابوابها في منتصف النهار، فضل اصحابها عدم التوجه اليها وابقاءها مغلقة. وقال مصور صحافي يعمل في وسط بغداد "وصلت الى مكان عملي اليوم بربع ساعة، علما انني عادة ما احتاج الى ساعة وربع للوصول اليه".
وفي شارع الكرادة، في وسط العاصمة التي بدات منذ مساء امس الاربعاء تغلق مداخلها ومخارجها من العاشرة مساء (19,00 تغ) وحتى السادسة صباحا (03,00 تغ)، فرغت محال الحلاقة والملابس الرجالية والمطاعم الشعبية من الزبائن، فيما ابقت بعض المحال ابوابها مغلقة.
وقال سلام (25 عاما) الذي يملك محل حلاقة "العمل تراجع كثيرا خلال اليومين الماضيين. ليس فقط محال الحلاقة التي تعاني، بل كل انواع الاعمال تراجعت بسبب الظروف الامنية الاخيرة". واضاف "نخشى التطورات طبعا، لكن ان شاء الله لن يحدث اي شيء في بغداد. العراقي لا يخاف".
وفي بداية الشارع الذي غالبا ما يتعرّض الى تفجيرات بسيارات مفخخة واحزمة ناسفة، وقف ابو علاء (54 عاما) وفي يده قطعة من الحديد يرسم بها علامات على قطعة كبيرة من الزجاج وضعها على طاولة رمادية. وقال ابو علاء من خلف نظاراته الدقيقة وقد فتح معظم ازرار قميصه الابيض بسبب الحر الشديد "الوضع كله تغير. الناس كلها مشوشة، كل شخص يشعر انه بات وحده، وليس هناك من يحميه".
واضاف "انها صدمة غير طبيعية، كما صدمة الكويت، الفاجعة نفس الفاجعة. يوم دخول الكويت الناس كانت تائهة لا تعلم بما يجري، واليوم الامر هو نفسه، لكن معنوياتنا في الارض الان. انتهت معنوياتنا".
وتابع ابو علاء "التطورات الاخيرة امر لم يكن على البال ابدا. لا اخاف على نفسي لكنني اخشى على عائلتي، واخشى ان اتحول الى لاجئ في لحظة ما. قد يحدث اي شيء في بغداد نعم، لو سئلت هذا السؤال قبل شهر لقلت مستحيل، لكن اليوم كل شيء ممكن".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بغداد في حالة من الترقب على وقع صدمة سقوط مدينة الموصل بأيدي مسلحي تنظيم داعش
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: