البيت الآرامي العراقي

الوهن يصيب حكومة التوافق الايراني الامريكي Welcome2
الوهن يصيب حكومة التوافق الايراني الامريكي 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الوهن يصيب حكومة التوافق الايراني الامريكي Welcome2
الوهن يصيب حكومة التوافق الايراني الامريكي 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الوهن يصيب حكومة التوافق الايراني الامريكي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


الوهن يصيب حكومة التوافق الايراني الامريكي Usuuus10
الوهن يصيب حكومة التوافق الايراني الامريكي 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 61371
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

الوهن يصيب حكومة التوافق الايراني الامريكي Empty
مُساهمةموضوع: الوهن يصيب حكومة التوافق الايراني الامريكي   الوهن يصيب حكومة التوافق الايراني الامريكي Icon_minitime1الجمعة 13 يونيو 2014 - 6:43

الوهن يدب في مفاصل حكومة التوافق الأميركي الإيراني ببغداد
المالكي يطلب من واشنطن شن ضربات جوية لوقف تقدم مسلحي العشائر، ومحللون يتوقعون تفكك وانهيار القوات العراقية.
العرب الوهن يصيب حكومة التوافق الايراني الامريكي Feather [نُشر في 13/06/2014، العدد: 9588، ص(1)]
الوهن يصيب حكومة التوافق الايراني الامريكي _25183_iy3
المالكي يستنجد بالداخل والخارج لمنع سقوطه
لندن - أثار فشل القوات العراقية في التصدي لزحف مسلحي العشائر على أهم المدن مخاوف في الغرب وخاصة في الولايات المتحدة حول قدرة حكومة المالكي على حفظ الأمن بالعراق والحفاظ على مصالح واشنطن وفق ما نصت عليه اتفاقية الانسحاب الأميركي في السنة الماضية.
يأتي هذا في وقت تركز فيه حكومة المالكي على طلب دعم خارجي سريع لوقف هجوم المجموعات المسلحة في ظل عجز كامل للقوات العراقية عن أداء مهامها في وقف هذا التقدم.
وقال مراقبون ومحللون سياسيون إن الهجمات النوعية لمسلحي العشائر أحبطت حكومة التوافق الأميركي الإيراني ممثلة في رئيس الوزراء نوري المالكي الذي تلقى دعما عسكريا أميركيا قويا لمواجهة مسلحي العشائر الغاضبين من التهميش الطائفي، فضلا عن الدعم الإيراني المتنوع والمستمر.
وتوقع الكاتب البريطاني المتخصص في شؤون الشرق الأوسط باتريك كوبيرن تفكك القوات الحكومية، مشيرا إلى انهيار النظام الذي تدعمه الولايات المتحدة الأميركية، بعد سقوط الموصل وتكريت.
وقال كوبيرن الذي سبق وأن ألف كتابا عن مقتدى الصدر وآخر عن الأوضاع في العراق “إن القوات النظامية العراقية فشلت حتى في مقاومة المهاجمين للمدن شمال العراق وهو ما يدفع إلى الظن بأنها تتفكك”.
واعتبر كوبيرن الذي زار العراق قبل أشهر والتقى قيادات دينية وسياسية في بغداد والنجف، أن التطورات الأخيرة في العراق توضح، بما لا يدع مجالا للشك، بأنها ستصبح حدثا محسوسا بشكل كبير في مختلف أنحاء الشرق الأوسط وبشكل سريع.
وأشار إلى “أن المواطنين في الموصل لا يعرفون حتى الآن أي الطرفين يكرهون أكثر، الحكومة أو مسلحي الدولة الإسلامية”.
لكنه رجح أن الغضب سيتنامى بشكل سريع ضد حكومة المالكي في الموصل إذا عمدت إلى قصف المدينة بشكل عشوائي كما فعلت في الفلّوجة والرمادي.
ولفت المراقبون إلى أن فشل القوات العراقية في أول اختبار لا يزيد من الضغوط على المالكي وحده بل على الدول الغربية التي انسحبت من العراق وفوضته للقيام بمهمة إدارة شؤون البلاد لصالحها بالوكالة.
وفي هذا السياق، سلطت صحيفة “ديلي تلغراف” الضوء على تصريح لرئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون قال فيه إن المالكي لم يقدم ما يكفي لمنع انهيار البلاد.
ونقلت الصحيفة عن توبي دودج الأستاذ في مركز الشرق الأوسط في لندن، تأكيده على أنه لا يوجد طريق مباشر لإنهاء هذه الأزمة.
وقال دودج الذي يعد أحد أهم المختصين في الشأن العراقي “الحكومة العراقية في حالة من الفوضى، فاستعادة الموصل إلى سيطرتها مرة أخرى، سيكون أمرا شديد الصعوبة، وذلك لأنها لم تتمكن من استعادة الفلوجة أو الرمادي، لذا فإنني أخشى أن العراق يتجه إلى حرب أهلية”.
من جانبه، قال الخبير الأمني بروس ريدل “هناك مجال كبير لتوجيه أصابع الاتهام إلى من يقف وراء الفشل”، عازيا ذلك إلى القرار الكارثي بشن حرب على العراق في 2003.
وقال إن على البنتاغون أن يراجع الصعوبات التي يواجهها الجيش العراقي، مضيفا “إذا تبين أن المشكلة هي أن الجيش العراقي منقسم في الصميم فعندها لا جدوى من إرسال مزيد من الأباتشي أو الهامفي”.
ولمنع سقوط الحكومة التي راهنت عليها، تعهدت الولايات المتحدة بتقديم مساعدة عسكرية للمالكي لوقف هجوم المسلحين، لكنها استبعدت إرسال جنود إلى العراق.
لكن حكومة المالكي طلبت بشكل رسمي من واشنطن توجيه ضربات جوية أميركية لحسم المعركة، حسب ما أعلن مسؤول غربي لوكالة الصحافة الفرنسية.
بدورها عرضت طهران مساعدتها لإنقاذ حكومة المالكي، وأكد الرئيس روحاني أن بلاده “ستكافح عنف وإرهاب” المسلحين.
وتوقع مراقبون أن تكون نهاية الأحداث الحالية محددة في استمرار المالكي من عدمه في رئاسة الوزراء، ففضلا عن توسع دائرة الرفض الداخلي لترشيحه لدورة ثالثة ينتظر صدور ضغوط غربية وإيرانية لإزاحته بعد افتضاح محدودية القوات الأمنية والعسكرية في الدفاع عن البلاد.

إقرأ أيضا:

زحف المسلحين يؤذن بنهاية عهد نوري المالكي

الفوضى تعمّ العراق بعد اجتياح الموصل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الوهن يصيب حكومة التوافق الايراني الامريكي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: