البيت الآرامي العراقي

■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■ Welcome2
■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■ 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■ Welcome2
■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■ 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 ■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حبيب حنا حبيب
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
حبيب حنا حبيب


■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■ Usuuus10
■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■ 8-steps1a

■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■ 1711■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■ 13689091461372■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■ -6■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■ Hwaml-com-1423905726-739■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■ 12■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■ 695930gsw_D878_L

الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 21916
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
الابراج : الجوزاء

■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■ Empty
مُساهمةموضوع: ■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■   ■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■ Icon_minitime1الإثنين 11 أغسطس 2014 - 12:12




الأحـــــد : 10 ـ 08 ـ 2014
ما يفعله " داعش " اليوم فعله آل سعود قبل قرن ومازالوا يفعلون
كما اغار ال سعود علی‌ كربلاء المقدّسة‌ ، وطوّقوا أهلها ، وقتلوا في‌ يوم‌ واحد ما يزيد علی‌ خمسة‌ آلاف‌ ،
ونهبوا الاشياء الثمينة‌ من‌ الحرم‌ الحسيني‌ّ الشريف‌.
الرأي العام العربي والاسلامي مصدوم هذه الايام وهو يرى الجرائم التي تخرج عن نطاق كل تصور، التي
يرتكبها " داعش " ضد البشر والشجر والحجر في العراق وسوريا ، رغم ان التاريخ العربي المعاصر
متخم بفظائع تفوق فظائع " داعش " ارتكبها آل سعود والوهابية في جزيرة العرب بدعم واضح ومكشوف من
المستعمر البريطاني في بداية القرن المنصرم.
اذا ما تجاوزنا جرائم " داعش " بحق الانسان والحياة ، ونقف قليلا امام ما ارتكبته هذه الزمرة من جرائم كبرى
بحق الحضارتين الاسلامية والانسانية في العراق لاسيما في الموصل ، فسنذهل من هول ما لحق بهاتين الحضارتين
من جرائم بسبب النزعة التدميرية المستوطنة في عناصر " داعش " ، وكيف لا يشعر المرء بالمرارة وهو يرى
ويقرأ ويسمع ان " داعش " قام بتفجير مرقد النبی جرجیس وسط الموصل ، وأسفر التفجيرعن تدمیر المرقد بالکامل ،
كما قام بتفجير جامع النبی شیت وسط مدینة الموصل بواسطة عبوات ناسفة ، ویأتی ذلک بعد یوم واحد علی
تفجیر مرقد وجامع النبی یونس ( ع ) الذی یعد أبرز الشواخص الحضاریة والدینیة فی مدینة الموصل ،
کما قاموا بتفجیر مرقد الإمام ابو العلی فضلاً عن حسینیة وجامع فی المدینة ، وقبل ذلك فجرت مرقد
عبد الله بن عاصم بن عمر بن الخطاب ، هذا بالاضافة الى تفجير وحرق اقدم كنائس العراق في الموصل
والتي يعود تاريخ بنائها الى اكثر من الف وخمسمائة عام بكل ما تحتوي من نفائيس لا تقدر بثمن من الكتب والمخطوطات.
صحيح ان الانسان يقف مذهولا من نزعة التدمير غير السوية لدى " داعش " ، وهو يمحو كل اثر للاسلام
والحضارة الانسانية في العراق ، الا ان هذه الجرائم ورغم بشاعتها ، لم تأت من فراغ ولم يكن " داعش "
من روادها ، فـ " داعش " مقلـد لرواد ولمؤسسي هذه النزعة التدميرية ، التي شهدت اول تطبيقات عملية
على اطهر بقاع الارض في نهاية القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين ، عندما اقترفت الوهابية
وآل سعود ومن ورائهما المستعمر البريطاني جرائم كبرى ضد الاسلام والتاريخ الانساني.
هذه كتب التاريخ تحدثنا عن قيام ال سعود والوهابية في‌ إلیوم‌ الثامن‌ من‌ شهر شوّال‌ سنة‌ 1345 هجرية ،
بتدمير جميع‌ المراقد المقدّسة‌ لائمّة‌ البقيع‌ : الإمام‌ الحسن‌ المجتبي‌ ، والإمام‌ زيـــــن ‌العابدين‌ ، والإمام‌ محمّد الباقر،
والإمام‌ جعفر الصادق‌ علیهم‌ السلام‌ ، وكذلك‌ مراقد بنات‌ رسول‌ الله‌ : زينب‌ وأُمّ كلثوم‌ ورقيّة‌ ، وقبور صفيّة‌
وعاتكة‌ عمّتي‌ رسول‌ الله‌ ، وأُمّ البنين‌ ، وإسماعيل‌ بن‌ جعفر الصادق‌ ، وإبراهيم‌ ابن‌ رسول‌ الله‌ ، وقبور
كافّة‌ الصحابة‌ والتابعين‌ وأرحام‌ النبي‌ّ وأزواجه‌ ، والصلحاء والابرار، وهي‌ ممّا لايحصي‌ ، وسوّوها مع‌ الارض‌.
وقد هّم آل سعود ، بتدمير قبر رسول‌ الله ونبش ضريحه ، لكنهم توقفوا حينما حدثت ضجة كبرى ضدهم ،
وإلاّ فإنّ هدم‌ هذا المقدس كان‌ مرسوماً في‌ خطّتهم‌ ، وهم لا يخفون ذلك لا بالامس ولا اليوم ، فبالامس دعا
ابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب الى هدم قبر النبي ( ص ) واليوم هناك الكثيرين من الوهابية يدعون علنا الى ذلك ،
ومنهم بن باز واليمني مقبل الوادعي ، وقد كتب رسالة في ذلك !!.
كما اغار ال سعود علی‌ كربلاء المقدّسة‌ ، وطوّقوا أهلها ، وقتلوا في‌ يوم‌ واحد ما يزيد علی‌ خمسة‌ آلاف‌ ،
ونهبوا الاشياء الثمينة‌ من‌ الحرم‌ الحسيني‌ّ الشريف‌. ثمّ دخلوه‌ واقتلعوا الشبّاك‌ الخشبي‌ّ الذي‌ كان‌ من‌ النفائس‌ ،
وحطّموه‌ ، وأوقدوا النار من‌ أخشابه‌ علی‌ القبر المطهّر.
وتذكر المصادر التاريخية ايضا ان آل سعود هدموا البيت الذي ولد فيه النبي " محمد ” ( ص ) ،
إضافة لهدم بيت السيدة " خديجة بنت خويلد ” ( رض ) ، زوجة النبي وأول امرأة آمنت برسالته الدينية.
ولم يستثنِ هؤلاء الصحابة ، حيث قاموا بهدم بيت " عتيق بن أبي قحافة ” ، ويقع بمحلة " المسفلة ” بمكة ،
إضافة لهدم البيت الذي ولدت فيه السيدة " فاطمة الزهراء ” ، ويقع في " زقاق الحجر” بمكة المكرمة.
ولم يقف " آل سعود ” عند هذا الحد، فقاموا أيضاً بهدم منزل " حمزة بن عبدالمطلب” ( رض ) ،
عم النبي وأول شهيد في الإسلام ، وهدم بيت " الأرقم ” ، وهو أول بيت تكونت فيه الخلايا المحمدية ،
وكان يجتمع فيه الرسول سراً مع أصحابه ، وهدم قبور الشهداء الواقعة في " المعلي ” ، وبعثروا رفاتهم ،
ولم يتوقفوا هُنا ، بل هدموا أيضاً قبور الشهداء في " بدر ” ، وكذلك هدموا مكان العريش التاريخي.
كما هدم " آل سعود ” البيت الذي عاش فيه الإمام " علي بن أبي طالب ” ، وأبناؤه الإمامان " الحسن ” ،
و” الحسين ” ( عليهما السلام ).
اذن ، ما يقترفه " داعش " اليوم في العراق وسوريا ، ليس بدعة ابتدعتها " داعش " ، بل ما تاتي به من كوارث
ليس الا تطبيقا حرفيا لتعاليم الوهابية ، التي تعتبر المدرسة الام التي خرجت من رحمها " القاعدة " و" داعش "
وباقي التنظيمات التكفيرية الظلامية التي انتشرت كالسرطان في ديارنا ، لذا فان اي كلام عن التصدي
لـ " داعش " او الزمر التكفيرية الاخرى ، لن يكون الا مضيعة للوقت وحتى هذيان ، لو لم تتم مكافحة الوهابية الام نفسها ،
المدعومة بالدولار النفطي السعودي ، اذن على المجتمع الدولي والبلدان والمجتمعات المتحضرة ،
ان تضغط على ال سعود من اجل حذف هذا الفكر الظلامي من جذوره في جزيرة العرب ، او على الاقل منع ال سعود
من الترويج للوهابية خارج حدودها ، ومكافحة كل المراكز الدينية التي تروج للوهابية في العالم وقطع كل تمويل
مادي سعودي عنها ، وكذلك الضغط على ال سعود لمنع ايصال اي دعم مادي الى التنظيميات التكفيرية الظلامية ،
وفي حال تمردت السعودية على الارادة الدولية عندها يجب فرض حظر دولي شامل
على مملكة ال سعود بوصفها دولة داعمة للارهاب .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
■ ما يفعلــه داعش اليوم .. فعله آل سعود قبل قرن !!! ■
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: