البيت الآرامي العراقي

 تندر عراقي على خيارات العبادي 'العبقرية' للمناصب الوزارية  Welcome2
 تندر عراقي على خيارات العبادي 'العبقرية' للمناصب الوزارية  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

 تندر عراقي على خيارات العبادي 'العبقرية' للمناصب الوزارية  Welcome2
 تندر عراقي على خيارات العبادي 'العبقرية' للمناصب الوزارية  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

  تندر عراقي على خيارات العبادي 'العبقرية' للمناصب الوزارية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


 تندر عراقي على خيارات العبادي 'العبقرية' للمناصب الوزارية  Usuuus10
 تندر عراقي على خيارات العبادي 'العبقرية' للمناصب الوزارية  8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 61370
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

 تندر عراقي على خيارات العبادي 'العبقرية' للمناصب الوزارية  Empty
مُساهمةموضوع: تندر عراقي على خيارات العبادي 'العبقرية' للمناصب الوزارية     تندر عراقي على خيارات العبادي 'العبقرية' للمناصب الوزارية  Icon_minitime1الجمعة 12 سبتمبر 2014 - 1:32

تندر عراقي على خيارات العبادي 'العبقرية' للمناصب الوزارية
عراقيون يقولون إنّ بعض من أُسندت لهم مناصب وزارية في حكومة حيدر العبادي، هم آخر من يصلح لتلك المناصب بين جميع العراقيين.
العرب  تندر عراقي على خيارات العبادي 'العبقرية' للمناصب الوزارية  Featherسلام سرحان [نُشر في 12/09/2014، العدد: 9677، ص(3)]
 تندر عراقي على خيارات العبادي 'العبقرية' للمناصب الوزارية  _32827_ir700
العراقيون يشفقون على الدبلوماسيين الأجانب من طلاسم الجعفري
لندن - رغم إدراك العراقيين لصعوبة مهمة تشكيل الحكومة من الخارطة السياسية المتشظية واستحالة تلبية مطالب جميع الأطراف المتصارعة، إلاّ أن ذلك لم يخفف صدمتهم من بعض الخيارات الصارخة لبعض المناصب السيادية.
ويسخر الكثير منهم من أن العالم مشغول بتدوير النفايات حفاظا على البيئة، بينما العراق مشغول بتدوير المناصب بعد أن عادت جميع وجوه الحكومة السابقة في ترتيب جديد.
خيارات العبادي أفصحت عن أن إرضاء حلفائه في معسكر الأحزاب الشيعية كان أصعب من الاتفاق مع تحالف القوى العراقية، الذي يمثل المحافظات السنية التي سقطت معظم أراضيها في قبضة تنظيم الدولة الإسلامية، وكذلك هو الحال مع تحالف القوى الكردستانية.
فرحلة التوافق مع الكتلتين قطعت شوطا طويلا منذ حسم اختيار رئاسة مجلس النواب ورئاسة الجمهورية، وأصبحت مطالب الكتلتين تتعلق بالحقوق وإلغاء التجاوزات على جمهور الفريقين، أكثر من تعلّقها بالمناصب. وكان بإمكان العبادي أن يرفض أيا من مرشحي الكتلتين دون صعوبة كبيرة، في حين أن قدرته على المناورة تكاد تكون معدومة مع الخارطة السياسية الواسعة للأحزاب الشيعية، المختزلة في أشخاص محدّدين يكاد يكون من المستحيل زحزحتهم عن تمثيل تلك الفصائل.
بعض المراقبين يغفر للعبادي أخطاءه، لأنه تمكن أساسا من الخروج بتشكيل الجانب الشيعي من الوزارة من عرين الأخوة الأعداء. ويمتد ذلك التحالف المتشظي من ائتلاف دولة القانون “لصاحبه” نوري المالكي إلى التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر وفيلق بدر “لصاحبه” هادي العامري وكتلة المواطن بزعامة عمّار الحكيم والمستقلين بقيادة حسين الشهرستاني وتيار الإصلاح تحت جناح إبراهيم الجعفري وصولا إلى حزب الفضيلة وعدد كبير من الكيانات الأخرى المتفرعة والمتصادمة.
 تندر عراقي على خيارات العبادي 'العبقرية' للمناصب الوزارية  _141045647212
ضياء الشكرجي: إسناد الداخلية لقائد ميليشيا يعني حكم الشارع العراقي من قبل طهران
لكن تلك الخارطة المتشابكة لم تغفر للعبادي بعض الخيارات “العبقرية” التي صدمت جميع المراقبين ومعظم العراقيين باختيار أشخاص لا يتوانى البعض عن القول إنهم آخر من يمكن أن يناسب تلك المناصب بين جميع العراقيين.
أبرز تلك الصدمات كان اختيار إبراهيم الجعفري لمنصب وزير الخارجية، بعد 11 عاما من تندر العراقيين والكثير من العرب وبعض الأجانب من صعوبة تفكيك وفهم “فذلكاته” اللّغوية المغلقة والخالية من المضمون، والتي يصفها البعض بالهلوسة.
وعلى حد تعبير الناشط السياسي ضياء الشكرجي فإن الجعفري هو آخر عراقي يصلح لتمثيل البلاد أمام دول العالم، وأن الكارثة أنّه يعتقد أنه عبقري وأنه متفضل ومتواضع لتمثيل العراق في منصب أقل مما يستحقه.
وانتشرت التعليقات في الصحف العراقية ومواقع التواصل الاجتماعي عن صعوبة إيجاد من يمكن أن يترجم طلاسم الجعفري للمسؤولين الأجانب. ويذهب بعضهم إلى أن المسؤولين العرب لن يتمكنوا من فهم مقاصد الجعفري، بعد أن عجز العراقيون عن فهمها، ويذهبون إلى الإشفاق على الديبلوماسيين من طلاسم الجعفري. وتشير بعض المواقع إلى عبارات مثل “الثابت الرياضي لا يختنق في عنق المتحوّلة السياسية” أو مخاطبته للجمهور بقوله “أنتم من زمن الثقل الصغير إلى زمن الثقل الكبير”. ويتساءل العراقيون إذا كان من الأنسب تبادل المناصب بين الجعفري وأياد علاوي الذي منح منصب نائب رئيس الجمهورية، وهو منصب يناسب حجم كتلة الجعفري الصغيرة (6 مقاعد)، مقارنة بوزن كتلة علاوي التي لها 21 مقعدا في البرلمان.
ويضيفون بأن علاوي كان سيوظف علاقاته الواسعة بدول المنطقة والعالم لخدمة العراق. أما الكارثة الأكبر فهي ترجيح تولي هادي العامري لمنصب وزير الداخلية والتي استبقها اعتراض تحالف القوى العراقية.
ويرى الشكرجي أن العامري هو الشخص الوحيد الذي لا ينبغي أن يتسلم وزارة الداخلية لأنّه قائد إحدى أكبر الميليشيات ولأنّه يتبع بشكل رسمي ومعلن لولاية الفقيه. ويضيف بأن توليه للمنصب سيعني أن يحكم الشارع العراقي من قبل الولي الفقيه في طهران.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تندر عراقي على خيارات العبادي 'العبقرية' للمناصب الوزارية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: