3 محامون من هيئة الدفاع عن الرئيس صدام حسين يكذبون الافتراءات التي صدرت عن بشرى الخليل

3 محامون من هيئة الدفاع عن الرئيس صدام حسين يكذبون الافتراءات التي صدرت عن بشرى الخليل

3 محامون من هيئة الدفاع عن الرئيس صدام حسين يكذبون الافتراءات التي صدرت عن بشرى الخلي

محامون من هيئة الدفاع عن الرئيس صدام حسين يكذبون الافتراءات التي صدرت عن بشرى الخليل في حوارها مع صحيفة “عكاظ”.
الى كل محبي الشهيد الخالد صدام حسين رحمه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنا وزملائي الابطال قد نبهنا مراراً وتكراراً من ان هناك من يخرج من على وسائل الاعلام ليشتري ويبيع بحقائق تاريخية نحن أحرص من أي مخلوق على ان ندلي وزملائي الابطال بها حيث كنا وسط لهيب ميدانها عندما تخلى اقرب المقربين عن الرئيس الشهيد وعن العراق ، وقد أشرنا صراحة الى المفصولة من هيئة الدفاع بقرار اعضائها ( الدعية) بشرى الخليل .... ونبهنا وحذرنا منها ومن اكاذيبها مراراً ، وهانحن نحذر اليوم وللمرة الأخيرة من افتراءات واكاذيب هذه الشمطاء والتي لم تقابل الشهيد الا ثلاث مرات بحضور الهيئة .. والعراقيين جميعاً والعالم أجمع يعرف ان العراق والرئيس صدام حسين تعرض لخيانة كبيرة من أقرب المقربين الذين ولوا هاربين بملايين الدولارات وبعضهم بمليارات الدولارات وهاهم بأمر الله يتيهون في الارض اربعين عاماً لخيانتهم لبلدهم ولولي نعمتهم. نحن نملك حقائق مفزعة عما حدث للعراق ولكن الوقت غير مناسب ، حيث يمر العراق بمخاض عسير ، لكننا نعد شعب العراق الى اننا سنضعه في صلب الحقيقة مهما كلف الأمر
خليل الدليمي - رئيس هيئة الدفاع عن الرئيس الخالد صدام حسين وكافة المعتقلين

*********
كلامها غير دقيق ويجانب الحقيقه التى اعلمها كوني كنت مع الرئيس لمده ثلاث سنوات والتقيته مرات عده منفردا ومع الزملاء فريق الدفاع
زياد النجداوي
*********
إن اغلب حديثها كذب في كذب وادعاء ما ليس لها. واحتفظ بشكوى عليها من احد المعتقلين الذي... ولم تحضر معه ﻻفي مرحلة التحقيق وﻻ في مرحلة المحاكمه. هذه هي الحقيقه المرة. وازيدك علما انها لم تحضر سوى اربع جلسات في قضيتي الدجيل واﻻنفال وطردت من قاعة المحكمة بسبب تهريجها ثم منعت في المرة الثانيه من دخول قاعة المحكمة. وبخصوص التفاوض مع الرئيس فلا صحة لما ورد في كلامها بالمطلق. وقد التقى به مراسلين حربيين لتدوين اقواله للتاريخ وليس للتفاوض وهذا موثق عندي في رسالة ل... أما بخصوص لقائنا مع الرئيس ورفاقه في المحكمة فقد كان يتم عبر شاشه تلفزيونيه وتاره في ممر يفصل بين غرفة المحامين و بين قاعة المحكمة وجها لوجه بمسافة ﻻتتجاوز المتر... كذب مرتب! مع كل اﻻسف أصبح الرئيس مادة ووسيلة للتسول والإستجداء من قبل هذا وذاك ولكل من هب ودب.

محامي ثالث من أعضاء هيئة محاميي الدفاع