البيت الآرامي العراقي

Jan. 07, 2015   	     مراقبون يقولون أن أزمة هوية في أوروبا تشيع قلقا عميقا من 'تأسلم ا Welcome2
Jan. 07, 2015   	     مراقبون يقولون أن أزمة هوية في أوروبا تشيع قلقا عميقا من 'تأسلم ا 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

Jan. 07, 2015   	     مراقبون يقولون أن أزمة هوية في أوروبا تشيع قلقا عميقا من 'تأسلم ا Welcome2
Jan. 07, 2015   	     مراقبون يقولون أن أزمة هوية في أوروبا تشيع قلقا عميقا من 'تأسلم ا 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 Jan. 07, 2015 مراقبون يقولون أن أزمة هوية في أوروبا تشيع قلقا عميقا من 'تأسلم ا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


Jan. 07, 2015   	     مراقبون يقولون أن أزمة هوية في أوروبا تشيع قلقا عميقا من 'تأسلم ا Usuuus10
Jan. 07, 2015   	     مراقبون يقولون أن أزمة هوية في أوروبا تشيع قلقا عميقا من 'تأسلم ا 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 61370
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

Jan. 07, 2015   	     مراقبون يقولون أن أزمة هوية في أوروبا تشيع قلقا عميقا من 'تأسلم ا Empty
مُساهمةموضوع: Jan. 07, 2015 مراقبون يقولون أن أزمة هوية في أوروبا تشيع قلقا عميقا من 'تأسلم ا   Jan. 07, 2015   	     مراقبون يقولون أن أزمة هوية في أوروبا تشيع قلقا عميقا من 'تأسلم ا Icon_minitime1السبت 10 يناير 2015 - 16:36


Jan. 07, 2015 مراقبون يقولون أن أزمة هوية في أوروبا تشيع قلقا عميقا من 'تأسلم ا




Jan. 07, 2015
مراقبون يقولون أن أزمة هوية في أوروبا تشيع قلقا عميقا من 'تأسلم الغرب'
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لديهم انطباع دائم بأنهم يتعرضون لاعتداء
ميدل ايست أونلاين باريس
اقتباس :
تعكس التظاهرات ضد "الاسلمة" في المانيا شعورا بأزمة هوية تشهده حاليا عدة مناطق في اوروبا سواء كانت في مواجهة ظاهرة هجرة كثيفة ام لا.
واعتبر الناشط اليساري دانيال كون- بنديت الذي انتخب نائبا اوروبيا عن الخضر في المانيا ثم في فرنسا "في اوروبا عموما، هناك قلق وخوف من الاسلمة يتزايد"، معلقا على التظاهرات التي نظمتها في المانيا حركة "اوروبيون وطنيون ضد اسلمة الغرب" (بيغيدا).
والاثنين في دريسدن عاصمة مقاطعة ساكس (شرق)، جمعت تظاهرات جديدة لبيغيدا 18 الف شخص. وهو رقم قياسي منذ تشرين الاول/اكتوبر حين انطلاق هذه الحركة التي تستهدف في آن الاسلام ووسائل الاعلام التي تعتبرها "كلّها كاذبة" والنخب السياسية المتهمة بتذويب الثقافة المسيحية الالمانية.
ونددت الطبقة السياسية الالمانية بهذه المسيرات ووسط هتافات "نحن الشعب" جرت عدة تظاهرات مضادة الاثنين. واستهجنت المستشارة الالمانية انغيلا ميركل "الكراهية" التي تسود هذه التظاهرات.
وفي بلد لا يزال يعاني من ماضيه النازي ويسعى لجذب مزيد من المهاجرين للتعويض عن انخفاض نسبة الولادات بين سكانه، ادت هذه التظاهرات المناهضة للاسلام خلال الاسابيع القليلة الماضية الى انطلاق حملة تعبئة واسعة للتنديد بموجة الاسلاموفوبيا المتنامية.
واعتبر الطبيب النفسي الالماني رولف فان ديك في فرانكفورت "لسنا للاسف دولة ترحب بالاجانب"، مذكرا انه بحسب الاستطلاعات التي جرت بين عامي 2000 و 2010 عبر 20 الى 30% من السكان عن مواقف مناهضة للاسلام.
ويشكل المسلمون 5% من عدد سكان المانيا.
وقال دانيال كون-بنديت "الامر اللافت هو ان الظاهرة ليست ناجمة عن الازمة.. المانيا بخير.. وفي دريسدن ليس هناك مسلمون.. لكن الناس لديهم الانطباع بانهم يعيشون هول تنظيم 'الدولة الاسلامية'. هناك خوف بسبب الصور المنتشرة في العالم والانترنت.. وهكذا يمكن ان يكون شخص ما في عمق ساكس ولديه الانطباع بانه يتعرض لاعتداء".
وقال خبير اوروبي "حين لا يكون لدينا اتصالات مع الاخرين وحين لا نكون نعرفهم، يعترينا خوف منهم". واضاف رافضا الكشف عن اسمه "لقد شهدنا هذا الامر عند اجراء الاستفتاء حول المآذن في سويسرا.. هؤلاء الذين يقيمون في القرى النائية وبالتالي هم اقل طرف معني بهذه القضية، كانوا اشد المعارضين للمآذن".
وتقول الخبيرة الاجتماعية الفرنسية كاثرين ويتول ان "واقع الارهاب الدولي والداخلي في بعض الدول الاوروبية يعطي شرعية لهذه التظاهرات".
والسويد التي تعتبر بلدا مضيفا للمهاجرين تتوقع هذه السنة مئة الف طلب لجوء اي اكثر من نسبة 1% من عدد سكانها البالغ 9.6 ملايين نسمة.
لكن الحزب اليميني المتشدد "ديموقراطيو السويد" اصبح القوة السياسية الثالثة في البلاد عبر تطرقه الى التداعيات الطويلة الامد للهجرة الكثيفة.
واعتبر احراق ثلاثة مساجد في الاونة الاخيرة دليلا على نزعة معادية للاسلام بشكل متزايد في البلاد رغم ان الحريق الاول كان عرضيا كما يبدو. وتعبيرا عن تضامنهم مع مواطنيهم المسلمين، نزل العديد من السوديين الى الشوارع الجمعة.
وفي فرنسا حيث تقيم مجموعة كبرى من المهاجرين على غرار المانيا، يدور جدل في وسائل الاعلام حول فرضية الكاتب المقرب من اليمين المتطرف رينو كامو الذي لوح بمخاطر "هجرة كبرى" تؤدي الى هيمنة المسلمين على القارة العجوز.
وما يعطي بعدا جديدا لهذا الجدل صدور كتاب "الانتحار الفرنسي" هذا الخريف الذي يحمل فيه الكاتب اريك زمور اوروبا والهجرة مسؤولية متاعب الفرنسيين.
وكذلك صدور الكتاب الاخير للروائي الفرنسي ميشال ويلبيك "استسلام" الذي يروي احداثا تبدأ عام 2022 مع انتهاء الولاية الرئاسية الثانية للرئيس الاشتراكي فرنسوا هولاند في فرنسا مشرذمة ومنقسمة على نفسها، مع فوز محمد بن عباس زعيم حزب "الاخوية الاسلامية" (من ابتكار المؤلف) على زعيمة الجبهة الوطنية مارين لوبن في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية، بعد حصوله على دعم احزاب يسارية ويمينية على السواء.
لكن الكاتب الفرنسي نفى مجددا اي عداء للاسلام وذلك يوم صدور روايته الاربعاء.
وقال ويلبيك احد اشهر الروائيين الفرنسيين في الخارج "لا اجد ذلك فاضحا في هذا الكتاب" متحدثا لإذاعة فرانس انتر العامة.
وقال ويلبيك ان "القسم المخيف من الرواية هو بالأحرى قبل وصول المسلمين الى السلطة.. لا يمكن القول عن هذا النظام بأنه مرعب".
والرواية التي تنقسم الاراء حولها ما بين "رائعة" او "لامسؤولة" والتي تصدر في طبعة اولى من 150 الف نسخة، اثارت سيلا من التعليقات سواء في الصحافة او على شبكات التواصل الاجتماعي، وهو برأي العديد من الخبراء امر غير مسبوق بالنسبة لرواية في فرنسا.
ويتواجه الصحافيون والكتاب وعلماء الاجتماع عبر مقالات محتدمة ومتناقضة فيما احتل الكاتب المثير للجدل الساحة الاعلامية في الايام الاخيرة متنقلا بين المحطات التلفزيونية والاذاعية.
وفيما اتهمه مدير صحيفة ليبراسيون اليسارية لوران جوفران باللعب على وتر الخوف من الاسلام وبتعزيز "افكار الجبهة الوطنية" (يمين متطرف)، دافع عنه الكاتب ايمانويل كارير بحماسة شديدة.
وقال عن "استسلام" انه "كتاب رائع يتسم بزخم روائي استثنائي"، في مقالة ينشرها الملحق الادبي لصحيفة لوموند.
وتابع كارير صاحب الكتاب الرائج "المملكة" عن فجر المسيحية، ان "تكهنات ميشال ويلبيك الاستباقية تنتمي الى العائلة ذاتها" مثل روايتي القرن العشرين الرؤيويتين "1984" لجورج اورويل و"افضل العوالم" لألدوس هاكسلي.
واقرت الصحافية كارولين فوريست بان "الروائي ليس صاحب مقال، لا يمكن ان نحكم عليه بالطريقة نفسها" ورات "من الطبيعي ان نتساءل حول نجاح ادب يتناول نظرية انحطاط (فرنسا)".
ورد الكاتب على متنقديه الاربعاء قائلا "لا اعرف احدا بدل نوايا تصويته بعد قراءة رواية".














[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]   [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
Jan. 07, 2015 مراقبون يقولون أن أزمة هوية في أوروبا تشيع قلقا عميقا من 'تأسلم ا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الثقافية , الادبية , التاريخية , الحضارية , والتراثية Cultural, literary, historical, cultural, & heritage :: منتدى قرأت لك والثقافة العامة والمعرفة Forum I read you & general culture & knowledge-
انتقل الى: