ايها الأحبة العراقيون ايها ايها الأشقاء العرب نحن ومعا على موعد مع فضائية : الفارس العربي بعد فضائية العز العراقية والرافدين والكثير من المواقع الأعلامية للثورة العراقية التي سبق وأن نوهنا عنها كثيرا من اهمهما مواقع : البصرة و ذي قار والجبة الوطنية والقومية والأسلامية والأتحاد العام لشباب العراق وغيرهما الكثير ، اذن فضائية الفارس العربي هي واحدة من فضائيات الثورة الشعبية العراقية التي ستنتشر غدا انشالله وهي ايضا أحد وسائل اعلام الثورة المباركة ، راقبوها تابعوها لمعرفة حقيقة ما يدور ببلدكم وقطركم العراقي العربي وما يحققه ثوار العراق الغيارى النشامى من انتصارات تلو الأنتصارات على الغزاة المحتلين وعملائهم وعلاقمتهم ومليشياتهم وحشودهم بعد أن اسس لهذه الأنتصارات فصائل المقاومة العراقية التي طردت من ارض العراق الجيوش الغازية هاربة ملعونة ، انتصارات اهمها : تحرير الكثير من الأرض والمدن العراقية والسيطرة على غنائم كثيرة من سلاح ( الجيوش والمليشيات والحشود الجبانة المستهلكة الغير مالكة لأي عقيدة وفكر وارادة وشجاعة ووطنية وتخطيطا وعقلا عسكريا استتراتيجيا ولو بحده الأدنى وانما ما تأكد انهما مجاميع جاهلة غالبيتهما لم يعرف مسك السلاح وومعهم ( ضباطا ) مستهلكون مهنة وحرفية واخلاقا وقيما انسانية واجتماعية ، ضباطا لايعرفون الا مصالحهم وجيوبهم لذلك اصبحوا اغنياء كقادتهم السياسيين والبرلمانيين وغيرهم من اللذي اتى بهم الغزاة كعبيد وادوات اجرامية ، هاهم ثوار العراق يثبتوا اقدامهم يوما بعد يوم بعد أن حضنوا بغداد من كل اطرافها الأربعة حتى مجئ أوامر قادتهم السياسيون والعسكريون لدخولها وتحرير كامل ارضها ومناطقها كمنطلق لتحرير ما تبقى من ارض كله هيمنة وسيطرة وجرائم ونهب تتقدمهم في هذا ايران وامريكا واسرائيل المجرمون واذيالهما الخوانون القابعون في المنطقة الخضراء ، ايها الأخوة عراقيون وعرب ادعموا ثورتكم العراقية وأحسن وأفيد دعم لها هو اللحاق بثوارها وقياداتها وحمل تفكتهما لكي تسرعوا ومعا انشالله لتحرير الحبيب العراق والمزيونة بغداد كباقى الأرض والمدن المحررة ، الأسراع في التحرير هو الأقلال الكثير من دماء وارواح العراقيين الغوالي ومن مستقبل ومصير ووجود العراق واموالهما وثرواتهما ، فالتحقوا بالثورة للأسراع ببناء غدا آمن سعيد لكل العراق لجميع العراقيين ، اما الدعم العربي لشعب العراق وثورته وثواره فليتاكد كل شقيق عربي عزيز مواطنا وحاكما ومسؤولا (( ان دعم ثورة العراقيين يخدم الأمن العربي بل الوجود العربي ويحافط على ما تبقى من الكرامة والثروة العربية ))