صحيفة «يهودية» فرنسية تفجر قنبلة تكشف حقيقة موقع «الفيس بوك
كاتب الموضوع
رسالة
Dr.Hannani Maya المشرف العام
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 61370مزاجي : تاريخ التسجيل : 21/09/2009الابراج : العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة
موضوع: صحيفة «يهودية» فرنسية تفجر قنبلة تكشف حقيقة موقع «الفيس بوك الخميس 22 يوليو 2010 - 18:38
صحيفة فرنسية
تكشف حقيقة الفيس بوك
صحيفة فرنسية تكشف حقيقة الفيس بوكA french news-papers discover the realy Fact of the Face-Book !!!! watch up?????? Sionists are behind it...... To my friends,
Please pass this e-mail to yr friends & relatives.
If we cant stop using the face book....at-least lets use it in a smart way. Avoid photos & personal Info.
[b][i]بعد أقل من أربعة أشهر من كشف صحيفة «الحقيقة الدولية» لخفايا موقع «الفيس بوك» والجهات الصهيونية التي تقف وراءه ، نشرت صحيفة فرنسية ملفا واسعا عن هذا الموقع مؤكدة بأنه موقع استخباراتي صهيوني مهمته تجنيد العملاء والجواسيس لصالح الكيان الصهيوني. في الوقت الذي اعلن فيه عن مشاركة فاعلة لادارة ال «فيس بوك» في احتفالات الكيان الصهيوني بمناسبة اغتصاب فلسطين. وتضمن الملف الذي نشرته مجلة «لوما غازين ديسراييل» معلومات عن أحدث طرق للجاسوسية تقوم بها كل من المخابرات الإسرائيلية والمخابرات الأمريكية عن طريق أشخاص عاديين لا يعرفون أنهم يقومون بمثل هذه المهمة الخطيرة. إن هؤلاء يعتقدون بأنهم يقتلون الوقت أمام صفحات الدردشة الفورية واللغو في أمور قد تبدو غير مهمة ، وأحيانا تافهة أيضا ولا قيمة لها. ونقل تقرير مجلة إسرائيل اليهودية التي تصدر في فرنسا الكثير من المعلومات السرية والهامة عن موقع الفيس بوك بعد تمكن المجلة من جمعها عبر مصادر إسرائيلية وصفتها المجلة ب 'الموثوقة'.
وافزع الكشف عن هذه المعلومات حكومة كيان العدو ودوائره الدبلوماسية ، حتى أن السفير الإسرائيلي في باريس أتهم المجلة اليهودية بأنها «كشفت أسرارا لا يحق لها
إلا أن الموضوع لم ينته عند هذا الحد ، بل بدأ الجميع في البحث عن وجود جهاز مخابراتي اسمه «مخابرات الانترنت'.
ويطرح تقرير المجلة اليهودية المزيد من الشكوك حول استفادة الكيان الصهيوني من الكم الهائل من المعلومات المتاحة عن المشتركين من العالمين العربي والإسلامي وتحليلها وتكوين صورة إستخباراتية عن الشباب العربي والمسلم.
والخطير في الأمر هو أن الشباب العربي يجد نفسه مضطرا تحت اسم مستعار دون أن يشعر إلى الإدلاء بتفاصيل مهمة عن حياته وحياة أفراد أسرته ومعلومات عن وظيفته وأصدقائه والمحيطين به وصور شخصية له ومعلومات يومية تشكل قدرا لا بأس به لأي جهة ترغب في معرفة أدق التفاصيل عن عالم الشباب العربي.
ويقول جيرالد نيرو الأستاذ في كلية علم النفس بجامعة بروفانس الفرنسية ، وصاحب كتاب (مخاطر الانترنت) : إن هذه الشبكة تم الكشف عنها ، بالتحديد في مايو 2001 وهي عبارة عن مجموعة شبكات يديرها مختصون نفسانيون إسرائيليون مجندون لاستقطاب شباب العالم الثالث وخصوصا المقيمين في دول الصراع العربي الإسرائيلي إضافة إلى أمريكا الجنوبية. ويضيف : ربما يعتقد بعض مستخدمي الانترنت أن الكلام مع الجنس اللطيف مثلا ، يعتبر ضمانة يبعد صاحبها أو يبعد الجنس اللطيف نفسه عن الشبهة السياسية ، بينما الحقيقة أن هكذا حوار هو وسيلة خطيرة النفسية الأغوار لسبر ، وبالتالي كشف نقاط ضعف من الصعب! اكتشافها في الحوارات العادية الأخرى ، تجنيد لهذا يسهل 'العملاء انطلاقا من تلك الحوارات الخاصة جدا ، بحيث تعتبر السبيل الأسهل للإيقاع بالشخص ودمجه في عالم يسعى رجل المخابرات إلى جعله' عالم العميل '.
وبدأ موقع 'الفيس بوك' الذي ينضم إليه أكثر من مليون عضو شهريا ، في طرح المعلومات المتعلقة بأعضائه علنا على محركات البحث على الانترنت مثل 'غوغل' و 'ياهو' ، بهدف الدخول المبكر في السباق لبناء دليل إلكتروني عالمي يحتوي على أكبر قدر ممكن من المعلومات والتفاصيل الشخصية مثل السير الذاتية وأرقام الهواتف وغيرها من سبل الاتصال بالشخص ، وهوايات الأعضاء وحتى معلومات عن أصدقائهم ، وينضم حاليا نحو 200 ألف شخص يوميا إلى 'الفيس بوك' الذي أصبح يستخدم 4 مليون شخص ، طبقا ل! لموقع ذاته.
وتتوافق المعلومات التي نشرتها الصحيفة اليهودية الصادرة في فرنسا مع المعلومات التي كانت صحيفة «الحقيقة الدولية» نشرتها في عددها (111) الصادر بتاريخ 9 نيسان -- ابريل 2008 --
وأكد تقرير «الحقيقة الدولية» الذي كان تحت عنوان «العدو الخفي» أن الثورة المعلوماتية التي جعلت من عالمنا الواسع قرية صغيرة رافقتها ثورات أخرى جعلت من تلك القرية محكومة
سان فرانسيسكو ـ د ب أ: إنه كالأسبرين يفيد في كل شيء، وهو على جانب من الأهمية إذا كنت من المؤيدين له. فبعد مرور ست سنوات على تأسيسه، سوف يصل موقع الشبكة الإجتماعية الفايس بوك إلى رقم 500 مليون مستخدم هذا الأسبوع ويدعم وضعه باعتباره أكثر المواقع شهرة في تاريخ الإنترنت إلى جانب موقع غوغل وإن لم يكن أكثرها تأثيرا. وبدأت الشركة بمشروع برنامج تواصل للطالب الجامعي مارك جوكربيرج الذي صمم الموقع على غرار ' المواقع الشخصية' التي تستخدمها المدارس والكليات لتمكين الطلاب من معرفة زملائهم. وقد أوقعه أول مشروع له في مشكلة مع السلطات في جامعة رابطة اللبلاب (مجموعة من ثماني جامعات أمريكية عريقة) بعدما اخترق موقع الكلية للحصول على صور الطلاب. إلا أن السلطات تصرفت بعقلانية وأسقطت الإتهامات ضد جوكربيرج بعدما أصبح واضحا أن الشاب في سبيله إلى تغيير العالم. وعندما تأسس الموقع في شباط/فبراير عام 2004 كان الفايس بوك في البداية قاصرا على طلاب جامعة هارفارد. ثم اتسع إلى جامعات ستانفورد وكولومبيا وييل ثم إلى كليات أخرى في بوسطن ثم تدريجا إلى كافة الكليات في الولايات المتحدة. وكان انتشار الموقع دليلا واضحا على النمو الفيروسي له. فقد أستغرق الأمر ثلاث سنوات لتجميع أول مئة مليون مستخدم و225 يوما فقط لإجتذاب المئة مليون مستخدم الثانية. وتعدى الفيس بوك حاجز الـ300 مليون في 160 يوما أخرى وحقق أسرع معدل نمو له عندما وصل إلى 400 مليون مستخدم خلال 143 يوما أخرى حيث كان يسجل حوالي 700 ألف عضو جديد يوميا. ويبدو أن المعدل الآن انخفض قليلا حيث استغرق الأمر 170 يوما لإضافة مستخدمين آخرين ليصل إلى المستخدم 500 مليون. ومثلما يكافح أي مراهق ليتكيف مع التغييرات في جسمه، فإن الفايس بوك يتشبث بسرعة اتساعه كالشهب مع القفزة عبر ألإنترنت لعلاقاتنا وتصفح عاداتنا وصورنا وأفكارنا وتجاربنا وكل وجه آخر وحياتنا الإفتراضية والحقيقية. وقال جوكربيرج في مؤتمر صحفي دعا إليه في ايار/مايو عقب عاصفة من الإحتجاجات بشأن تغييرات سياسة الخصوصية في الموقع 'جانب كبير من التحدي الذي واجهناه هو أننا زدنا من عشرات الآلاف من المستخدمين إلى مئات الملايين'. وأضاف 'لقد كان تحولا كبيرا طوال الطريق ولم يكن أبدا الأمر سهلا'. وفي الوقت الذي يمضي فيه الناس المزيد من الوقت على شبكة الإنترنت ويمضون وقتا أطول على موقع الفايس بوك، فإن جوكربيرج أصبح نموذجا لملياردير التكنولوجيا الشاب. لكنه يزعم انه لا يهتم بالمال وإنه يرفض باستمرار أن يتنازل عن السيطرة على الموقع لرجال المال. وقد رفض تقييم حصته بعدة مليارات من الدولارات في مناقصة عامة أولية حيث طبقا لبعض التقديرات سوف تقدر الشركة بأكثر من 20 مليار دولار. وحتى أخطاء سياسة الخصوصية الأخيرة التي قام بها جوكربيرج لم يكن دافعها البحث الجشع عن البيانات المربحة، ولكن المزيد من رؤيته عن الشفافية الشديدة وفقا لديفيد كيركباتريك الذي يعد كتابه 'تأثير الفيس بوك' واحدا من أكثر الإختبارات المميزة حتى الآن عن الموقع.
qla
صحيفة «يهودية» فرنسية تفجر قنبلة تكشف حقيقة موقع «الفيس بوك