البيت الآرامي العراقي

حفلات ختان... ونساء يثبتن 'الضحية'.. وصيف مرعب يواجه 20 ألف فتاة في بريطانيا Welcome2
حفلات ختان... ونساء يثبتن 'الضحية'.. وصيف مرعب يواجه 20 ألف فتاة في بريطانيا 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

حفلات ختان... ونساء يثبتن 'الضحية'.. وصيف مرعب يواجه 20 ألف فتاة في بريطانيا Welcome2
حفلات ختان... ونساء يثبتن 'الضحية'.. وصيف مرعب يواجه 20 ألف فتاة في بريطانيا 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 حفلات ختان... ونساء يثبتن 'الضحية'.. وصيف مرعب يواجه 20 ألف فتاة في بريطانيا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


حفلات ختان... ونساء يثبتن 'الضحية'.. وصيف مرعب يواجه 20 ألف فتاة في بريطانيا Usuuus10
حفلات ختان... ونساء يثبتن 'الضحية'.. وصيف مرعب يواجه 20 ألف فتاة في بريطانيا 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 61369
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

حفلات ختان... ونساء يثبتن 'الضحية'.. وصيف مرعب يواجه 20 ألف فتاة في بريطانيا Empty
مُساهمةموضوع: حفلات ختان... ونساء يثبتن 'الضحية'.. وصيف مرعب يواجه 20 ألف فتاة في بريطانيا   حفلات ختان... ونساء يثبتن 'الضحية'.. وصيف مرعب يواجه 20 ألف فتاة في بريطانيا Icon_minitime1الإثنين 26 يوليو 2010 - 3:37

تزايد الادلة حول انتشار العادة داخل المملكة المتحدة ودعوة لادانة من يتورط فيها
حفلات ختان... ونساء يثبتن 'الضحية'.. وصيف مرعب يواجه 20 ألف فتاة في بريطانيا


7/26/2010

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لندن ـ 'القدس العربي':

حذرت تقارير صحافية ومنظمات للدفاع عن المرأة من ان اكثر من 20 الف فتاة قد يكن عرضة للعملية المعروفة والمرتبطة بالتقاليد وهي ختان البنات (الختان الفرعوني) وذلك مع بداية العطلة الصيفية الدراسية. وطالبت صحيفة الـ'اوبزيرفر' بعد ان كشفت عن معاناة الكثير من البنات ونشرت على موقعها شهادات مثيرة لصراخ بنات تعرضن للعملية، الى محاكمة من يقومون بهذه الممارسة واتخاذ تشريعات شديدة لمنع وحماية البنات اللاتي يحملن معهن عادة اثار العملية وتنعكس على شخصياتهن ونظرتهن للحياة.
وقالت الصحيفة ان ما بين 500 ـ 2000 بنت بريطانية من عائلات الاقليات يتعرضن للختان اثناء عطلة الصيف، وبعض البنات سيؤخذن الى الخارج حيث يتم ختانهن هناك اما البقية منهن فيتم ختانهن 'قطع البظر وخياطة المكان الخاص' من قبل سيدات متخصصات بالمهنة ويعشن في بريطانيا واحيانا يتم استحضار المتخصصات من الخارج لاجراء العملية في 'حفلات الختان'.
وهو امر تراه عائلات المهاجرين خاصة من الصومال ودول اخرى ضروريا لحماية الفتاة وعفتها. وتقول الصحيفة ان البنات يعدن الى المدرسة بعد عطلة الصيف الرهيبة ويحاولن التكيف مع الحياة المدرسية ويعشن حياة طبيعية ولكن بدون نسيان تجربة القطع القاسية. وتشير الصحيفة التي قدمت قصصا وتفاصيل عن زيادة حالات الختان خلف الابواب المغلقة في بريطانيا منذ عام 1985 ان البنات اللاتي يتعرضن لتشويه وقطع اعضائهن التناسلية لن يشعرن بالرغبة الجنسية الملحة تماما مثل البنات اللاتي يتم تنظيف وقطع العضو المسؤول عن الرغبة الجنسية بالكامل، مشيرة الى دراسة مصرية تقول ان 50 بالمائة من النساء المختونات يعانين من العملية الجنسية ولا يتمتعن بها.
وعلى الرغم من ان العفة والحفاظ على طهارة البنت هما العامل وراء العملية الا ان الحفاظ على التقاليد هو العامل المحرك لاستمرارها. ويرى عدد من العلماء ان المجتمعات التي تبرر العملية على انها تقليد اسلامي، يرون ان لا مبرر دينيا لها وان العملية تعود الى قرون طويلة قبل الاسلام.
ويرى التقرير ان العديد من البنات اللاتي لا يستطعن الرفض يجدن انفسهن مجبرات للدخول في العملية ومعاناة الامها لشعورهن ان مجتمعهن سيتعامل معهن بطريقة مختلفة وينظر اليهن كمنبوذات. وعلى الرغم من الجراح النفسية والجسدية التي تتركها العملية على البنات الا ان الامهات يرين ان العملية هي جزء من الواجب الذي يقمن به تجاه بناتهن.
وتنقل الصحيفة قصة البنت الصومالية جميلة التي تتحدث عن رحلة لها مع امها الى الصومال وكيف انها استعدت لها بفرح وحملت معها كتبها واشياءها لتواجه بقول الام لها 'جميلة، تعلمين أنها ستكون الليلة؟'. ولم تكن جميلة واعية لقول الام ولكنها عرفت لاحقا ان الام عنت بتر عضوها التناسلي او ختانها. وتصف جميلة قصة ما حدث قائلة 'دخلت غرفة الجلوس ووجدت العديد من النساء وعرفت في وقت لاحق فقط أنهن جئن بغرض الإمساك، حيث عادة ما تحضر النساء لتثبيت الفتاة في اثناء العملية. وتقول انها لا تتذكرالصراخ، بل الألم المثير للشفقة الذي شعرت به. و'أتذكر الدم الذي سال في كل مكان، وأتذكر إحدى الخادمات عندما رأيتها حقيقة وهي تلتقط قطعة اللحم التي اقتطعوها للتو من جسدي. أتذكرها لأنها كانت تمسح الدم الذي كان في كل مكان'.
وتواصل قائلة: 'اعتقدت في البداية أنني سأكون شجاعة، وبالتالي لم أحتج حقيقة لذلك (أي لمساعدة النساء). كل ما كان علي القيام به هو أن أستلقي على ظهري وأتذكر النظر بالسقف والتحديق بالمروحة'. يبلغ عمر جميلة الان 20 عاما وترى ان العملية كبرتها، وتوقفت عن هواية السباحة والرياضة التي كانت تهواها، وشعرت بانفصال نفسي مع جسدها. وتقول ان هناك الكثير من البنات متن تحت مبضع الخاتنة البدائي ومن منظر الدم ومن الصدمة. وتكشف الصحيفة ان هناك طبيبا او طبيبين في بريطانيا يمكن رشوتهم لاجراء العملية. وفي بريطانيا 16 عيادة متخصصة للتعامل مع حالات ولادة حيث تحضر نساء مختونات اما بالكامل او جزئيا لنزع الخيوط التي خيط بها المكان منذ الصغر وذلك من اجل الولادة. وبحسب منظمة الصحة العالمية هناك اربعة انواع من الختان تتراوح بين الكامل والجزئي وان هناك 140 مليون فتاة حول العالم مررن تحت مبضع الخاتنة ومعظمهن يعشن في 28 دولة افريقية واليمن وكردستان وبين العاملين والمهاجرين في امريكا واستراليا وكندا والسعودية.
وكانت بريطانيا قد اصدرت تشريعا عام 1985 حرم اي شكل من اشكال الختان وحظر اي عملية او مساعدة في اجرائه. ولا توجد احصائيات حول عدد العمليات في بريطانيا لانها تتم في السر. وتنقل الصحيفة شهادات مؤسسات طبية عن المعاناة والتشويه الذي تحدثه العملية لجسد البنت ومكانها الخاص والاثار الصحية خاصة في اوقات الدورة الصحية واثناء الولادة. وعلى الرغم من وجود قانون يحظر العملية الا ان احدا لم يدن بها منذ صدوره عام 1985 مع مدة الحكم التي تصل الى 14 عاما على من يثبت تورطه في العملية.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حفلات ختان... ونساء يثبتن 'الضحية'.. وصيف مرعب يواجه 20 ألف فتاة في بريطانيا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: المنتديات الروحية Spiritual forums :: منتدى حوار الأديان والثقافات الدينية المختلفة Forum dialogue of various religious faiths & cultures-
انتقل الى: