سنة 2017 ينتهي زمن الشيطان والعذراء تعد العالم بربيع جديد : باسكال عزيز
كاتب الموضوع
رسالة
Dr.Hannani Maya المشرف العام
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 61358مزاجي : تاريخ التسجيل : 21/09/2009الابراج : العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة
موضوع: رد: سنة 2017 ينتهي زمن الشيطان والعذراء تعد العالم بربيع جديد : باسكال عزيز الأربعاء 26 أغسطس 2015 - 18:43
سنة 2017 ينتهي زمن الشيطان والعذراء تع
Today at 6:13 PM
> سنة 2017 ينتهي زمن الشيطان > والعذراء تعد العالم بربيع > جديد
> المصدر: "النهار" > > باسكال عازار > > 16 آب 2015 الساعة 18:02 > > ليس ما ستقع أعينكم عليه في السطور > التالية ضرباً من ضروب الخيال، > ولا هو نص روائي لكاتب بفكر جامح، > بل هو جزء من نداء سماوي تشرح من > خلاله العذراء مريم لأهل الأرض > الأبعاد المخفية لحرب الشيطان على > العالم، وتخفّيه بأقنعة الحروب > والمذابح التي تدور في منطقة > الشرق الأوسط. > وتجهد العذراء لتضع حداً للشيطان > واعدة العالم بربيع جديد من > المحتمل وفق قراءات بعض الكهنة أن > يبزغ فجره سنة 2017، وهو موعد انتهاء > زمن محدّد تمرّ به البشريّة. ولكن > ما الذي يعنيه انتهاء الأزمنة سنة > 2017؟ وما الذي سيحلّ في هذا > التاريخ؟ يجيب الراهب الماروني > المريمي > الأب مروان خوري "النهار" عن > كل هذه الأسئلة ويسلط الضوء على > الدور الذي تقوم به العذراء في > سبيل خلاص البشرية، كما يربط بين > حوادث الواقع وأبعادها > الماورائية، ليشكل كلامه المدعّم > بشواهد من التاريخ في مقابلة > اليوم، عبرة لمن يعتبر وفرصة > إيمان لمن لا يؤمن. > > ويعود خوري إلى البدايات ليسرد > بتواريخ محددة تسلسل الحوادث > ورمزيتها فيبدأ من رؤيا البابا > لاون الثالث عشر "وهي رؤيا > مثبتة كنسياً وموجودة في تاريخ > وأرشيف الكنيسة. فقد شاهد البابا > لاون في العام 1887 خلال احتفاله > بالذبيحة الإلهية رؤيا، رأى فيها > الشيطان ماثلاً أمام > عرش الله ويطلب منه امتحان > الكنيسة. سمح له الرب بذلك لمدة > قرن أي 100 عام، وشاهد البابا ما > الذي سيحلّ بالكنيسة من عذاب > واضطهاد، فعرق وبكى وانسحب بعد > قداسه واختلى في مكتبه حيث وضع > الكنيسة تحت حماية مار > ميخائيل". وأضاف "لم نعلم > المدة أو الوقت الذي ستبتدئ فيها > معركة المئة عام، لكن ما حصل أنه > بعد 33 عاماً على الرؤيا، أي في 13 > أيار 1917، ظهرت العذراء مريم على 3 > أولاد في فاطيما وسلمتهم 3 أسرار > كاشفة لهم عن مكنونات قلبها، > وأعلمتهم أننا قادمون على ظروف > صعبة جداً طالبة المساعدة لإنقاذ > البشرية. ويقال بحسب البابوات إن > حرب > المئة عام بدأت بظهور العذراء في > فاطيما والـ33 سنة التي تفصل بين > رؤيا البابا لاون والظهورات ترمز > إلى عمر يسوع". > > زمن إبليس > وأسرار فاطيما > > يوضح خوري أن "العذراء ظهرت في > العام 1917، وفي العام نفسه انطلقت > ثورة لينين وستالين الشيوعية، > وكما هو معلوم أن مضامين هذه > الثورة موجهة ضد الكنيسة واسم > الله في المجتمع، وقد ألغت هذه > الثورة الله من أي مكان حكمت فيه > في العالم. وبالعودة إلى سفر > الرؤيا الفصل 12 من > الإنجيل يقول النص "رأيت امرأة > ملتحفة قبالتها تنين" وقد بدأ > تحقق هذه الرؤيا خلال الحرب > العالمية الأولى مع وقوف العذراء > مريم بوجه الشيوعية ولا تزال هذه > الرؤيا مستمرة اليوم فالعذراء لا > تزال من خلال ظهوراتها في > ميديغوريه تقف بوجه التنين". > > ولفت إلى أن العذراء في فاطيما > "أعطت الأولاد الثلاثة 3 أسرار > موثقة بكتاب صادر عن مجمع العقيدة > والإيمان، وهي أعلى سلطة كنسيّة > تبتّ في كل الأمور الإيمانية في > الكنيسة. وكان حينها راتزينغر > المسؤول عن المجمع وقد أصبح > لاحقاً البابا بندكتوس السادس > عشر، وقد أصدر هذا > الكتاب بطلب من البابا يوحنا بولس > الثاني في العام 2000، وينشر فيه > أسرار فاطيما كما كتبتها لوسي أحد > الأولاد الثلاثة". > > كشفت لوسي بطلب من العذراء سرّين > فقط في البداية والسر الأول يحتوي > على وصف دقيق لجهنم بعد أن أرت > العذراء الأولاد الثلاثة جهنم > وتقول لوسي حرفياً وبخط يدها > "أظهرت لنا سيدتنا بحراً من نار > وكأنه تحت الأرض، وفي هذه النار > تغوص الشياطين والنفوس وكأنهم > مجرات شفّافة لمّاعة > بشكل بشري. كانوا يعومون فوق > النار محمولين باللهيب المتدفق > منهم مع سحب دخان، ثم يتساقطون > كشرارات وسط حريق واسع المدى بدون > ثقل وبدون اتزان مع صراخ وتنهّدات > من ألم ويأس مخيفة ومرجفة من شدّة > الهول. لكن الشياطين مميزون > بأشكالهم المرعبة والباعثة إلى > الاشمئزاز بأشكال > حيوانات مروّعة وغير مألوفة، > لكنها شفافة وسوداء. دامت الرؤيا > هنيهة بفضل أمنا السماوية الطيبة > التي سبقت فنبّهتنا ووعدتنا بأن > تقودنا إلى السماء، وإلا أظن أننا > كنا متنا من الرعب والخوف. بعد هذا > رفعنا عيوننا إلى سيدتنا فقالت > لنا بطيبة وحزن لقد رأيتم جهنم حيث > تذهب > نفوس الخطأة المساكين،ولكي > يخلصها الله يريد أن يقيم في > العالم العبادة لقلبي البريء من > الدنس، فإذا عمل الناس بما سأقوله > لكم تخلص نفوس كثيرة ويكون السلام > وتنتهي الحرب". > > كلام العذراء هذا كان خلال الحرب > العالمية الأولى، ومن السرّ الأول > دخلت إلى السر الثاني لتشرح للوسي: > "لكن إذا ما برح الناس يهينون > الله في أثناء حبرية البابا بيوس > الحادي عشر، فسوف تبدأ حرب أشد > منها بكثير. لكي أمنع تلك الحرب > سآتي وأطلب تكريس روسيا لقلبي > البريء > من الدنس والمناولة التعويضية في > كل أول سبت من الشهر، فإذا قبل > الناس مطالبي هذه فسوف تهتدي > روسيا ويحلّ السلام، وإلا فهي > ستنشر أضاليلها عبر العالم مثيرة > حروباً واضطهادات ضدّ الكنيسة. > سيستشهد الصلاح والأب الأقدس > سيتألم كثيراً وأمم عديدة ستدمّر > وفي النهاية سينتصر > قلبي البريء من الدنس والأب > الأقدس سوف يكرّس روسيا لقلبي > فيوهب العالم وقتاً من > السلام". > > ويشرح خوري "كان في إمكان > العذراء إيقاف الحرب العالمية > الثانية غير أن العالم لم يستجب > لها، فوقعت الحرب وحصدت 56 مليون > قتيلاً ودمّرت أمماً كثيرة وفي > نهاية الحرب خرج منها نظامين > الشيوعية والرأسمالية وقد أهلكا > العالم واستعبدا الإنسان". > > أوحت العذراء للوسي بالسرّ الثالث > في 13 تموز 1917 وقالت لوسي: "رأينا > أسقفاً لابساً أبيض وقد أحسسنا > مسبقاً بأنه الأب الأقدس ورأينا > أساقفة آخرين عديدين وكهنة > ورهباناً وراهبات صاعدين إلى جبل > وعر، وفي قمته كان ينتصب صليب كبير > من جذعين خشنين وكأن قشرتهما من > جذع سنديان. > فالأب الأقدس قبل أن يصل جاز في > مدينة كبيرة نصفها مدمّر، وفيما > كان يرتجف ويمشي بخطى مترجرجة من > التعب كان يصلي من أجل نفوس الجثث > التي كان يصادفها على طريقه، ولما > وصل إلى قمة الجبل سجد على ركبتيه > عند أقدام الصليب الكبير، قتله > جنود وأطلقوا عليه عدة طلقات من > سلاح > ناري وأسهم". > > وشرح خوري تفاصيل السر الثالث > قائلاً: "بقي السرّ الثالث غير > مكشوف، وكان كل بابا يصل إلى السدة > البابوية يقوم بقراءته ويعلم أن > العذراء كانت تطلب تكريس روسيا > والعالم، لكنهم كانوا يقيمون > التكريس بطريقة خجولة حتى وصول > البابا يوحنا بولس الثاني إلى > السدّة البابوية > واتخاذه قرار تكريس روسيا لقلب > مريم. وقام عندها بتعيين 6 حزيران > 1981 موعداً لتكريس روسيا والعالم > لقلب مريم مع كل الأساقفة في روما. > قبل أسابيع من الموعد وفي 13 أيار > قام علي أقجا بإطلاق النار على > البابا، و13 أيار هو كما سبق وأشرنا > يوم عيد ظهورات فاطيما، فوقع > البابا أرضاً بعد إطلاق النار > عليه وكان من المفترض أن يموت، إذ > قال أقجا بنفسه للبابا عندما قام > بزيارته في السجن: "أنا قاتل > محترف وكنت أصوّب المسدس إلى رأسك > لكن لست أدري لم أصبت بطنك"، > وقال البابا حينها إن "يد > العذراء مريم أزاحت الرصاصة عن > رأسي وسمحت بأن أتألم > لا أن أموت". وسألوا لوسي بعد > حادثة الاغتيال "هل إن الشخص > المعني في الرؤيا هو البابا يوحنا > بولس الثاني؟ فأجابت الأخت لوسي > حالاً بالإيجاب وقالت كما قال > البابا "هي يد أم قد وجهت مسار > الرصاصة، فأوقفت البابا المنازع > على عتبة الموت". وقام البابا > بعد ذلك بزيارته > الشهيرة إلى فاطيما ووضع الرصاصة > في تاج تمثال العذراء مريم في > فاطيما". > > وفي ما يخصّ تكريس روسيا قال خوري: > "لم يركع البابا أو يستسلم فقام > بتسجيل صوته من المستشفى وطلب من > العالم والأساقفة تكريس روسيا > والعالم لقلب مريم وتمّ التكريس > بإذاعة صوته في 6 حزيران. بعد > التكريس وصل غورباتشوف إلى الحكم > في روسيا، فأزال تماثيل لينين > وأسقط الحكم > الشيوعي وأعاد الحرية للكنيسة > وزار الفاتيكان مع زوجته وسجدا > أمام البابا طالبين منه السماح > عما أصاب الكنيسة، وهكذا سقطت > إمبراطورية الشر بعد التكريس. > واستمر البابا منذ العام 1981 حتى > الـ1985 يعيد إحياء التكريس سنوياً، > وتقول لوسي لو لم يكرّس البابا > روسيا لقلب > مريم لكانت الشيوعية في العام 1985 > ستشنّ حرباً نووية ولانتهت الحياة > على الأرض". > > العذراء > تكمل في مديغوريه ما بدأته في > فاطيما > > مجدداً يوضح خوري الحوادث ويربطها > بالتواريخ "ففي 6 حزيران 1981 تمّ > تنفيذ السرّ الثالث وتكرس روسيا، > وفي 24 حزيران 1981 أي بعد بضعة > أسابيع فقط بدأت ظهورات العذراء > في مديغوريه وقالت بنفسها "جئت > أكمّل ما بدأته في فاطيما"، > وقالت إن قلبها سينتصر وأن > ظهوراتها في ميديغوريه > هي الأخيرة. وها هي تظهر يومياً > منذ 34 عاماً وتعمل من خلال الرسائل > التي تمنحها للشهود على خمسة أمور > وهي عودة الإنسان إلى التوبة، > والمشاركة في القداس، وتلاوة > المسبحة، وقراءة الإنجيل وتكريم > يسوع في القربان، وقالت إننا بهذه > الأسلحة نساعدها على إنقاذ العالم > واستعادة > السلام". وأضاف "إذا اعتبرنا > أن العام 1917 كان بداية حرب الشيطان > فنهايته ستكون في العالم 2017. إن > العذراء تحضر البشرية لنهاية هذه > الحرب الشيطانية، وإن كل هذه > الأوجه التي نراها في العالم من > مذابح وقتل وداعش وغيرها هي وجه من > وجوه إبليس وانتصاره. وتقول > العذراء > في رسائلها سأضع حداً لذلك كرمى > لمن تابوا وآمنوا". > > في مديغورييه منحت العذراء مريم > الرؤاة 10 أسرار وقد أرت الشاهدة > يالينا في العام 1982 الحوادث التي > تحصل اليوم في الشرق الأوسط. ويقول > خوري مستشهداً بكتاب نداء من > السماء الذي يورد رسائل سيدة > مديغوريه: "في العام 1982 أرت > العذراء يالينا 3 مشاهد، في المشهد > الأول رأت > شباباً يتعاطون المخدرات، وفي > الثاني أبصرت معارك تدور حتماً في > الشرق الأوسط وأناسًا يتذابحون، > وفي الثالث أبصرت أماً سوداء > العرق تحمل على ذراعيها طفلا يموت > وسمعت الولد يسأل أمه هل جميع > الناس مثلنا أماه؟ ولفظ أنفاسه مع > لفظ آخر حرف". ويشرح خوري > "المقصود بامرأة > سوداء العرق التطهير العرقي الذي > يحصل اليوم في المنطقة، والذي > يذهب ضحيّته الطفل وكل الضعفاء > الأبرياء. وأوضحت العذراء ليالينا > أنها شاهدت ثلاثة وجوه من أوجه > الخطيئة في العالم المعاصر، > وثلاثة أوجه من وجوه انتصار > الشيطان في العالم. وقالت يالينا: > لم تشأ مريم أن > تثير الرعب فكل نظرة كارثية غريبة > تماماً عن روح العذراء، غير أن أم > الله تريد أن تحذّرنا، وترغب أن > نرى الواقع بوضوح لنتمكن من > مداركته وربما من معالجته". > وتقول العذراء "صغاري لا تخافوا > إن صلّيتم لن يصيبكم الشيطان > بأذى، لأنكم أبناء الله وأبوكم > يسهر عليكم صلوا > ولتظل السبحة بين أناملكم علامة > يعلم بها الشيطان إنكم لي". > > وتردّد العذراء لميريانا وهي > شاهدة أخرى منحتها 10 أسرار وأوكلت > إليها الإعلان عنها عندما يحين > الوقت: "عفواً عما سأقوله لك > ولكن يجب أن تعلمي أن الشيطان > موجود، لقد مثل ذات يوم أمام عرش > الله وسأله إخضاع الكنيسة للتجارب > طوال فترة محددة، فسمح له الله أن > يجرّبها على > مدى قرن، وهذا القرن خاضع لسلطان > إبليس لكن ما إن تتحقق الأسرار > التي أمنتكم عليها سيغضب الله على > سلطان الشيطان ومنذ الآن بدأ > سلطانه يضعف وبدأ يأخذ مواقف > عدوانية هجومية فيفسخ الزيجات، > ويثير الانقسامات بين الكهنة، > ويخلق الوساوس، ويحدث الاغتيالات. > يجب أن تتحصّنوا > بالصوم والصلاة خاصة بالصلاة > الجماعية، وتسلّحوا بالشارات > المباركة واحرسوا بها منازلكم، > وعودوا إلى استعمال المياه > المباركة". وأوضح خوري"بهذه > الرسالة أكدت العذراء نبوءة > البابا لاون". > > وعمّا سيحلّ بالعالم سنة 2017 قال > خوري: "المنتظر هو انتصار قلب > مريم وليس نهاية العالم، بل نهاية > زمن يحكمه الشيطان ستعيده العذراء > إلى مكانه في جهنم، فهو اليوم يجول > على الأرض، وما الذبح الذي نشهده > والتفنّن في القتل إلا مظهر من > مظاهر أعماله، وهو يريد أن يحصد > العدد > الأكبر من النفوس. لكن مريم تقول > "لا أريد أن يأخذ معه أحدًا" > غير أننا بحريتنا نختار الذهاب > معه أم لا، لا يمكن للعذراء أن > ترغمنا على اختيار ابنها،وهي أم > تصرخ وتنادي،فمنهم من يفتحون > قلبهم ويتجاوبون مع ندائها ومنهم > لا". وأضاف "نحن ذاهبون إلى > زمن جميل وتقول العذراء > في إحدى رسائلها في مديغوريه > "لقد أتيت لأسس لربيع جديد أنتم > ستساعدوني في أن يحلّ هذا الربيع > سريعاً أو أن يتأخر مجيئة". هي > تظهر يومياً منذ 34 عاماً كان في > إمكانها ربما أن تحقّق هذا الربيع > في عام لكن ذلك يتوقف على عدد من > اقتنعوا برسالتها وكلامها وعلى > عدد من يساعدونها، > هلموا نلبي نداء مريم" > > > > > > > > > > > http://www.annahar.com/article/259904-%D8%B3%D9%86%D8%A9-2017-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%87%D9%8A-%D8%B2%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86-%D9%88%D9%84%D9%83%D9%86-%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A-%D9%8A%D8%B9%D9%86%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B2%D9%85%D9%86%D8%A9
> > > > >
>
>
>
>
>
>
>
>
>
سنة 2017 ينتهي زمن الشيطان والعذراء تعد العالم بربيع جديد : باسكال عزيز