Sep. 03, 2015 رئيس الوزراء المجري فيكتور اوربان تدفق اللاجئين يهدد الهوية المسيحية ل
كاتب الموضوع
رسالة
Dr.Hannani Maya المشرف العام
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 61403مزاجي : تاريخ التسجيل : 21/09/2009الابراج : العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة
موضوع: Sep. 03, 2015 رئيس الوزراء المجري فيكتور اوربان تدفق اللاجئين يهدد الهوية المسيحية ل الجمعة 4 سبتمبر 2015 - 0:34
Sep. 03, 2015 رئيس الوزراء المجري فيكتور اوربان تدفق اللاجئين يهدد الهوية المسيحية ل
Sep. 03, 2015
رئيس الوزراء المجري فيكتور اوربان تدفق اللاجئين يهدد الهوية المسيحية لأوروبا
قال رئيس الوزراء المجري فيكتور اوربان إنّ تدفق اللاجئين الى اوروبا ومعظمهم من المسلمين يهدد الهوية المسيحية للقارة، كون الوافدين هم ممثلو ثقافة مختلفة في العمق، على حدّ تعبيره.
رئيس الوزراء المجري فيكتور اوربان
إيلاف برلين:
اقتباس :
رأى رئيس الوزراء المجري فيكتور اوربان في مقال نشرته صحيفة المانية الخميس ان تدفق اللاجئين الى اوروبا "ومعظمهم من المسلمين" يهدد الهوية المسيحية للقارة. وقال اوربان في مقال في صحيفة فرانكفورتر الغماينه تسايتونغ "يجب الا ننسى ان الذين يصلون (...) هم ممثلو ثقافة مختلفة في العمق". واضاف ان "غالبيتهم ليسوا مسيحيين بل مسلمين. هذه قضية مهمة لان اوروبا والهوية الاوروبية لهما جذور مسيحية". وتابع رئيس الوزراء المجري الذي يزور بروكسل اليوم "اليس من المقلق ان الثقافة المسيحية بحد ذاتها في اوروبا لم تعد قادرة على ابقاء اوروبا في نظام القيم المسيحية اصلا؟"، مشيرا الى انه "اذا تناسينا ذلك فقد يجد الفكر الاوروبي نفسه اقلية في قارتنا". ورد رئيس المجلس الاوروبي دونالد توسك الذي التقى اوربان الخميس على المقال قائلا "بالنسبة لي ان يكون المرء مسيحيا في الحياة العامة والحياة الاجتماعية يعني ان يقوم بواجبه حيال اخوته المحتاجين". واضاف "ان يكون المرء مسيحيا يعني انه مستعد للتضامن (...) وبالنسبة للمسيحي يجب الا يكون الامر متعلقا بالعرق او الديانة". ورأى اوربان انه لا جدوى من الحديث عن تقاسم اللاجئين قبل وقف تدفقهم. وقال ان "حماية الحدود هي القضية الاكثر اهمية"، مشيرا الى انه "على اوروبا ان تدرك اننا لا نستطيع استقبال احد عندما تكون الاعباء مفرطة والآن نحن نواجه اعباء مفرطة".
Sep. 03, 2015 رئيس الوزراء المجري فيكتور اوربان تدفق اللاجئين يهدد الهوية المسيحية ل