البيت الآرامي العراقي

لم تبق سوى أيام تبعدنا عن إقامة حفل توزيع جوائز الأوسكار للعام 2014 (في 2 آذار / مارس) بنسخته السادسة و الثمانين، و الذي ستتولى تقديمه المذيعة التلفزيونية المرحة  Welcome2
لم تبق سوى أيام تبعدنا عن إقامة حفل توزيع جوائز الأوسكار للعام 2014 (في 2 آذار / مارس) بنسخته السادسة و الثمانين، و الذي ستتولى تقديمه المذيعة التلفزيونية المرحة  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

لم تبق سوى أيام تبعدنا عن إقامة حفل توزيع جوائز الأوسكار للعام 2014 (في 2 آذار / مارس) بنسخته السادسة و الثمانين، و الذي ستتولى تقديمه المذيعة التلفزيونية المرحة  Welcome2
لم تبق سوى أيام تبعدنا عن إقامة حفل توزيع جوائز الأوسكار للعام 2014 (في 2 آذار / مارس) بنسخته السادسة و الثمانين، و الذي ستتولى تقديمه المذيعة التلفزيونية المرحة  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 لم تبق سوى أيام تبعدنا عن إقامة حفل توزيع جوائز الأوسكار للعام 2014 (في 2 آذار / مارس) بنسخته السادسة و الثمانين، و الذي ستتولى تقديمه المذيعة التلفزيونية المرحة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمير يوسف
مشرف مميز
مشرف مميز
avatar


لم تبق سوى أيام تبعدنا عن إقامة حفل توزيع جوائز الأوسكار للعام 2014 (في 2 آذار / مارس) بنسخته السادسة و الثمانين، و الذي ستتولى تقديمه المذيعة التلفزيونية المرحة  Usuuus10
لم تبق سوى أيام تبعدنا عن إقامة حفل توزيع جوائز الأوسكار للعام 2014 (في 2 آذار / مارس) بنسخته السادسة و الثمانين، و الذي ستتولى تقديمه المذيعة التلفزيونية المرحة  8-steps1a
الدولة : المانيا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 465
تاريخ التسجيل : 01/02/2014
الابراج : الثور
الموقع الموقع : www.samir58.roo7.biz

لم تبق سوى أيام تبعدنا عن إقامة حفل توزيع جوائز الأوسكار للعام 2014 (في 2 آذار / مارس) بنسخته السادسة و الثمانين، و الذي ستتولى تقديمه المذيعة التلفزيونية المرحة  Empty
مُساهمةموضوع: لم تبق سوى أيام تبعدنا عن إقامة حفل توزيع جوائز الأوسكار للعام 2014 (في 2 آذار / مارس) بنسخته السادسة و الثمانين، و الذي ستتولى تقديمه المذيعة التلفزيونية المرحة    لم تبق سوى أيام تبعدنا عن إقامة حفل توزيع جوائز الأوسكار للعام 2014 (في 2 آذار / مارس) بنسخته السادسة و الثمانين، و الذي ستتولى تقديمه المذيعة التلفزيونية المرحة  Icon_minitime1الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 6:54

ترشيحات جوائز الأوسكار 2014 «1 ـ 3»

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


هادي ياسين

لم تبق سوى أيام تبعدنا عن إقامة حفل توزيع جوائز الأوسكار للعام 2014 (في 2 آذار / مارس) بنسخته السادسة و الثمانين، و الذي ستتولى تقديمه المذيعة التلفزيونية المرحة "إلين ديجينيرس"، التي قدمت حفل عام 2007، و هو الحفل السنوي الذي تتابعه ـ بشغف ـ الملايين من الناس في مختلف أرجاء العالم، عبر شاشات التلفزيون التي تنقل الحدث مباشرة من صالة مسرح (كوداك)، الذي تم افتتاحه عام 2001 في مدينة (لوس أنجلس) في كاليفورنيا، و الذي منذ ذلك التاريخ بدأت حفلات جوائز الأوسكار تقام فيه.

و هذه الجائزة يتم منحها منذ العام 1928 من قبل (أكاديمية فنون و علوم السينما) التي تأسست عام 1927، و تضم موظفين يتألفون من 6000 شخص يعملون في مختلف اختصاصات ميدان السينما، أما الأعضاء الذين يصوتون على جوائز الأوسكار فعددهم 5816 عضواً، بينهم 1311 ممثلاً و ممثلة. و من شروط هذه الجائزة أن يكون الفيلم المرشح قد تم عرضه للفترة بين اليوم الأول و اليوم الأخير من السنة السابقة للسنة التي يُقام فيها الحفل، و أن لا يقل طوله عن 40 دقيقة، كي لا يُحسَب كفيلم قصير.

ترشيحات هذا العام ضمت قائمة متوقعة من الأفلام الممتازة التي عُرضت في العام الماضي، و يلاحظ أن القاسم المشترك بين جميع هذه الأفلام ـ باستثناء الفيلمين : (نبراسكا) و (هير) ـ هو استنادها الى قصص حقيقية حصلت لأبطال هذه القصص فعلاً، و القاسم الجغرافي المشترك الذي يجمعها جميعاً هو أن أحداثها قد وقعت على الأرض الأمريكية، باستثناء الفيلمين: (فيلومينا) الذي جرت أحداثه بين بريطانيا و إيرلندا و أمريكا، و (كابتن فيليبس) الدائرة أحداثه في خليج عدن.

و على الرغم من أن بعض هذه الأفلام قد ترشح لعشر جوائز إلا أن التكهن بفوز هذا الفيلم أو ذاك بات صعباً، لشدة المناسفة بين أفلام مهمة هذا العام، إضافة الى عامل غريب بات يصاحب هذه الجائزة في السنوات الأخيرة، و هو ضبابية و هلامية الأسس التي يعتمدها المصوتون على الأفلام، فباتت المفاجآت و الخيبات مصاحبة للإعلانات عن الفوز في هذه السنوات. و قد برزت مفاجآت هذا العام من خلال الترشيح غير المتوقع لـ"كرستيان بيل" كأفضل ممثل رئيسي في فيلم (احتيال أمريكي) و إبعاد "توم هانكس" المرشح القوي لهذه الجائزة عن فيلم (كابتن فيليبس). و كذلك ترشيح "برادلي كوبر" كأفضل ممثل في دور ثانوي على حساب "دانيال بروهل" و "جيمس جاندلفيني"، و كذلك ترشيح "أمي آدمز" كأفضل ممثلة في دور رئيسي على حساب "إيما تومسون" التي كانت توقعات ترشيحها قوية و مؤكدة.

وصل عدد الأفلام المتنافسة هذا العام 289 فيلماً هوليوودياً و أجنبياً، ولكن الترشيح كان من نصيب الأفلام التالية: (احتيال أمريكي)، (جاذبية)، (12 عاماً من العبودية)، (كابتن فيليبس)، (ذئب وول ستريت)، (نادي دالاس للمشترين)، (نبراسكا)، (فيلومينا)، (لها) . و سأقدم، هنا، عرضاً لأبرز هذه الأفلام:

(احتيال أمريكي)

من إخراج "ديفيد أو . راسل" و نال عشرة ترشيحات لعشر جوائز أوسكار، و كان قد حاز على جائزة (غولدن غلوب) كأفضل فيلم (كوميدي ـ موسيقي) . و الفيلم يعتمد وقائع حقيقية حدثت أواخر السبعينيات من القرن الماضي، حين نظم جهاز الشرطة الفيدرالية الأمريكية (أف . بي . آي) عملية سرية، وظف فيها عناصر من عصابات المافيا و أشخاصاً سريين، للإيقاع بأعضاء في الكونجرس و الحكومة الأمريكية، عليهم شبهات فساد، في فضيحة سميت بإسم (أبسكام)، و كانت قد هزت المجتمع الأمريكي حينها.

أسند المخرجُ دور البطولة الى "كريستيان بيل" الذي ترشح ـ عن دوره هذا ـ لجائزة الأوسكار كأفضل ممثل، و قد مثل دور الشخصية الحقيقية (إرفينج روزينفيلد) الذي كشف الفضيحة، و هو نصاب محترف، أضطر مع صديقته الضليعة بالإحتيال (سيدني بروسير) التي مثلت شخصيتها "امي آدمز" ـ و التي ترشحت أيضاً لجائزة أفضل ممثلة ـ أضطرا الى التعاون مع العميل السري (ريتشي ديماسو) الذي يزج بهما في مجتمع المافيا المليء بالمال و الترف الممزوجين بالدم و الضحايا، و قد مثل شخصية (ديماسو) الممثل " برادلي كوبر " و الذي ترشح بدوره لجائزة أفضل ممثل ثانوي للأوسكار . أيضاً ترشحت " جنيفر لورنس " لجائزة أفضل ممثلة في دور ثانوي عن تمثيلها دور (روزالين) زوجة (أرفينج) و التي ظهرت بصورة مفاجئة لتقدم مفاجأتها في الأحداث.

الفيلم يقدم لنا طبخة مدروسة عن أساليب الإحتيال و المراوغة و الخداع في عالم قاس يتمظهر بالشفافية والترف، ولكنه ترف زائف. و لم ينس أن يزج العرب في (الطبخة) من خلال شيوخ الخليج.

و الغريب في الترشيحات العشرة التي حظي بها الفيلم، هو أن أربعة منها كانت من نصيب أربعة من ممثليه، اثنان منها لأفضل ممثل و ممثلة في دور رئيسي و اثنان لأفضل ممثل و ممثلة في دور ثانوي . و هذه ظاهرة لم تتكرر سابقاً مع مخرج غيرمخرج هذا الفيلم (احتيال أمريكي)، حتى قيل أن (أكاديمية العلوم و الفنون السينمائية) تحب هذا المخرج "ديفيد أو . راسل " . ففي العام الماضي ترشح أربعة من أبطال فيلمه (قواعد اللعبة لدى بطانات الفضة) للجوائز ذاتها، و هم : "جنيفر لورنس" و "روبرت دي نيرو" و "برادلي كوبر" و "جاكي ويفر".

وهذه واحدة من ألاعيب و حيل و مراوغات لجان التصويت على جوائز الأوسكار، و التي يبدو أنها تنتمي الى مدرسة فيلم (احتيال أمريكي) .



(جاذبية)

إخراج المكسيكي "الفونسو كوارون" و نال عشرة ترشيحات أيضاً. و هو من بطولة النجمين "جورج كلوني" و "ساندرا بولوك"، و قد تولى المخرج كتابة الفيلم أيضاً و بمساعدة من إبنه "جوناس كوارون".

ينتمي الفيلم الى فئة الخيال العلمي، و يتناول رحلة فضائية يقوم بها رائد فضاء مخضرم ـ في رحلته الأخيرة قبل التقاعد ـ هو كوالسكي (جورج كلوني)، و معه خبيرة هندسة طبية هي الدكتورة راين ستون (ساندرا بولوك) . يبدأ الشريط بمعلومات تفيد بأن المركبة الفضائية على بُعد 600 كيلومتر عن سطح الأرض، مع درجة حرارة تتراوح بين 258 و 148 درجة فهرنهايتي تحت الصفر، و انعدام أي جزيئات لحمل الصوت، و انعدام الضغط و الأوكسجين و استحالة الحياة.

في البدء تبدو الرحلة طبيعية و هادئة في سكون الفضاء الذي نقلنا اليه الفيلم كما لو كنا بصحبة رواده . ولكن تحذيراً يأتي الى رائدي الفضاء من المركز الأرضي، يفيد بأن قمراً صناعياً روسياً قد تحطم في الفضاء، و أن حطامه قد تشظى، و الريح ترمي هذه الشظايا بسرعة تشبه سرعة الرصاصة العمودية . و بعد فترة وجيزة تأتي الكارثة حين يصطدم الحطام بالمركبة، فيفقد (كوالسكي) و (ستون) توازنهما و من ثم ينقطع أتصالهما بالأرض و يعلقان في الفضاء، لتبدأ رحلة التيه في هذا (اللامكان) الشاسع اللامحدود، و ليغيب (كوالسكي) في غياهب الكون بعد عشرين دقيقة من الفيلم، و لينتهي دور "جورج كلوني" ـ الذي كان (ضيف شرف) في الفيلم ـ و تنفرد " ساندرا بولوك " بمساحة الفيلم، و هي تجسد عذابات الدكتورة (ستون) التي نجحت في الوصول الى محطة الفضاء الدولية، لتواجهها هناك مشاكل تقنية، تجعلها في مواجهة المصير المحتوم .. وحيدة في هذا الفضاء المظلم . و على الرغم من أن هذا الفيلم هو صناعة تقنية عالية، و هو فيلم حركة، وليس فيلم تمثيل، و هي حركة لا ارادية في فضاء ينعدم فيه الوزن و التوازن، إلا أن "ساندرا بولوك" كانت في حيزٍ استطاعت من خلاله أن تقدم دوراً انسانياً مؤلماً عن عذاب الإنسان و هذياناته في مواجهة الموت وحيداً، في نقطة تائهة في الوجود الكوني، و بهذا فأن ترشيحها لجائزة الأوسكار، كأفضل ممثلة في دور رئيسي، كان ترشيحاً متوقعاً و طبيعياً، و احتمالات خطفها للجائزة كبيرة جداً.

الفيلم فريد من نوعه، و خارج نطاق كل الأفلام التي دارت أحداثها في الفضاء، لأنه انفرد بموضوعة لم يتم تناولها من قبل، و قد تم أخراجه بتقنية الأبعاد الثلاثة، و هي التقنية التي برع فيها "جميس كاميرون" عندما أخرج فيلمه الشهير (أفاتار) عام 2009 . هذا المخرج قال : (فيلم "جاذبية" هو أفضل فيلم تمت صناعته عن الفضاء حتى هذه اللحظة، و أعتبرُه فيلمَ العام) . و ربما أعطى هذا التصريح زخماً للفيلم، لأن "كاميرون" ـ و هو مخرج فيلم (تايتانيك) ـ ليس أياً كان، فهو متخصص بالفيزياء علمياً، و منذ أكثر من ثلاثين عاماً و هو يكتب و ينتج و يخرج أفلام الخيال العلمي، و فلسفته في جميع أفلامه تقوم على العلاقة بين الإنسان و الآلة، و "كاميرون" عضو في (مجتمع المريخ)، و بهذا فأن مدحه لفيلم (جاذبية) يأتي تلخيصاً لكل المديح الذي كاله النقاد للفيلم و ضجت به الأوساط الثقافية في هوليوود.

و جدير بالذكر أن فيلم (جاذبية) تخطى حاجز الـ (500 مليون دولار) من حيث الإيرادات في الولايات المتحدة و في العالم، ليكون ذلك عاملاً مهماً من عوامل ترشيحه لجائزة أفضل فيلم من بين عشرة ترشيحات حصل عليها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لم تبق سوى أيام تبعدنا عن إقامة حفل توزيع جوائز الأوسكار للعام 2014 (في 2 آذار / مارس) بنسخته السادسة و الثمانين، و الذي ستتولى تقديمه المذيعة التلفزيونية المرحة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الفنون , الصور , الأغاني والموسيقى , والمطربين Art, photos, songs & music,& singers :: منتدى اخبار الفن والفنانين الاجنبية Forum news & foreign artists-
انتقل الى: