الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الخميس 13 يناير 2011 - 17:54
ثق .. أن الرب معك
” تشجعوا ، أنا هو ، لا تخافوا ” ( مت 14 : 27 )
+ هذا هو صوت الرب إلى كل قلب حيران وخائف وقلق ، من عوامل الزمن ، ومن غدر الأيام ، ومن متاعب الشيخوخة ، ومن الخوف والرعب من الموت والحياة الآخرى ، ومن الإضطهادات ، ومن الحروب والكروب والأوبئة ، وغيرها من متاعب وكوارث الدنيا الكثيرة والمتعددة الأشكال .
+ وما أكثر وعود الرب ، بعدم القلق أو الخوف أو الرعب ، لأنه معنا كل الأيام وإلى انقضاء الدهر ( مت 28 ) .
+ وفى أمتحان للتلاميذ ، تركهم له المجد يصارعون الموج – فى وسط بحيرة طبرية – ثم جاء إليهم ، فى الهزيع الرابع من الليل ( قبل الفجر ) ماشياً – فى الظلام – على سطح المياه ، فاضطربوا وصاحوا قائلين : ” إنه خيال ” !! ( شيطان ) .
فقال لهم : ” تشجعوا أنا هو ( الرب ) لا تخافوا ” ، ولكى يتأكد القديس بطرس من أنه هو يسوع ، نزل من السفينة ، ومشى على سطح الماء ، ليأتى إليه ، ولما رأى الريح الشديدة خاف وابتدأ يغرق ، وطلب النجاة من الله .
فأمسك الرب بيده ، وقال له معاتباً : ” يا قليل الإيمان ، لماذا شككت ” ؟!
ولما دخلا السفينة سكنت الرياح ، وهدأ البحر ( مت 14 : 23 – 33 ) !! .
وبذلك تهدأ الحياة فى عِشرة الله .
+ ولماأنقذ الرب بولس الرسول ، بعد تحطم السفيتة ، ووصل إلى البر بسلام “ شكر الله وتشجع ” ( أع 28 : 15 ) .
+ فثق ( يا أخى / يا أختى ) أن الرب معك ، فى سفينة حياتك ، فى بحر الحياة المتلاطم الأمواج ( مشاكل العالم ، وصعوبة الحياة ) ، وبعين الإيمان ستراه حتماً ، وستشعر بذراعه القوية تسندك وتعضدك ” فتشدد وتشجع ” ( تث 31 : 7 ) ، ( يش 1 : 6 ) .
+ وقد لمس داود تشجيع الرب له ، ووجوده معه ، ضد قوات شاول وجبروته .
وهو يقول لك فى كل وقت : ” ليتشدد وليتشجع قلبك ” ( مز 27 : 14 ) ، ( 31 : 24(
فهل تثق فى وعده هذا ، أم تشك ، كما فعل بطرس ؟! ، فوصفه الرب “ بقليل الإيمان ” .
+ ولنأخذ الدرس من رجل الله ( داود ) ، الذى غلب الدب والأسد فى صباه ، وغلب جليات الجبار ، بقوة الله ، وغلب الخوف بالإيمان والأتكال الكامل على الله ، وما أعظم تشجيع الله لكل مؤمن وحيد ، ولكل إنسان مُتعَب وقلق ، ولكل مريض ، ولكل ضعيف ومحتاج للعون ، من غوائل الزمن وغدر الأيام والناس
بجد ربنا عايزنا نكون واثقين فية انوا دايما معانا وهو الى حمينا بس مع الاسف احنا من اقل حاجة بنكون خايفين ونقول انتا بعيد يارب عننا لية مع انى ربنا بيدبر للصالح وبيعمل كلوا للخير ربنا عايزنا نقولوا احنا واثقين فيك ياربى( ا تهتموا بشيء بل في كل شيء بالصلاة و الدعاء مع الشكر لتعلم طلباتكم لدى الله )
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الخميس 13 يناير 2011 - 18:28
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الأحد 16 يناير 2011 - 2:47
ربنا يسوع المسيح هو اللى هيشيل عنك الهم انت ليه تحمل الهم ؟ هو ده يا ابنى اللى هيتصرف ويشيل همك حط همك على المسيح فتستريح يابنى الحبيب والعزيز القى همومك على خالقك ربنا يسوع المسيح ولا تجعل اليأس يسيطر عليك فلابد بعد ليل الظلام الحالك أن يأتى الفجر ويأتى بروعة وبعد الظلام تأتى دائماً الشمس بنورها الساطع فين إيمانك يا بنتى ؟ لا تخافى من اعمال السحر الشياطين مش هتقدر تضرك رددى بإستمرار اسم ربنا يسوع المسيح وربنا راح يرفع عنك ويكافئك عن قريب عن صبرك قول يايسوع وربنا هينجيك من الخطر
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الأحد 16 يناير 2011 - 15:56
انت مسيحى .. بجد .. مكنتش اعرف
عنوان غريب صح
بس تعالوا نتكلم
وبعد كده مش حتستغرب على العنون
كام واحد هنا ممكن يرفع ايديه ويقول انا مسيحى
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
متستعجلوش
استنو شويه
مش ممكن تندم
كام واحد هنا وهو ماشى فى الشارع لقى ناس بتشاور عليه وبيقول ده مسيحى
في وقت ممكن تكون حزين بتتألم لموقف صعب مريت بيه أو لظرف عصيب عايش فيه .. اوقات تكون كحمامة بكماء بين الغرباء .. مش عارف ترد .. مش قادر تتكلم .. كل اللي جواك آلم .. ضيق .. ودموع .. تفكير كتير في الأحداث اللي بتحصل .. ونتسائل .. ايه ده ليه كل ده هو فيه ايه .. مواقف معينة بتحرك دموعنا من عيوننا .. فيه مننا مش بيحب ان حد غريب يشوف دموعه .. ومننا اللي دموعه بعيدة جدا .. ومننا اللي دموعه جواه ..
بس وقتها بنختار مين علشان يمسح دموعنا
داود عرف مين اللي هيمسح دموعه .. ومش بس يمسح دموعه .. ده كمان هيشيلها عنده .. محفورة ومتسجلة في سفره
أبونا السماوي شايف ضيقاتنا وآلامنا وأحزاننا .. وبيستجيب صلواتنا .. يقول أشعياء النبي
" في كل ضيقهم تضايق، وملاك حضرته خلصهم. بمحبته ورأفته فكهم، ورفعهم "
ويكلمنا ويعلمنا داود انه مش بس دموع التوبة والرجوع اللي ربنا بيتجاوب معاها .. ولا هي بس دموع الحزن والفراق .. لكن هنا دموع الإحساس بالوحدة .. دموع المشاعر الجريحة .. دموع الإحساس بالقهر والظلم .. وإن اختلفت الدموع ..
هناك آب عظيم يقدر يخفف ويمسح كل الدموع .. يقول الكتاب .. قال الرب لحزقيا الملك .. " قد سمعتُ صلاتك .. قد رأيتُ دموعك "
آب سماوي .. حنون .. يشاركك آلامك وأحزانك .. يشاركك أفراحك .. يخفف أوجاعك .. يرفع عنك أثقالك واحمالك إيديه تحت عينيك علشان يحفظ دموعك .. ويسجلها عنده دمعة دمعة دموعك غالية عليه .. يعز عليه ان دموعك تنزل من عينيك وانت ابن ملك الملوك .. دموعك ابداً مش هتهون عليه في محبته مش هيسبنا .. وبحبه هيمد ايده ويمسح دموعنا .. ويشفي مشاعرنا الجريحة
حقا يا إلهى ما أعجبك فكلما نظرت إلى صورتك وأنت معلقا على الصليب وجدتك مضروبا ومجلودا ومبصوقا فى وجهك من أجلى أنـــا فهل أنا مستحقا لحبك هذا يا إلهى فوجدت نفسى باكية على خطاياها وصارختjقائلا لقد أمنت بك يا يسوع ربا وإلها ومخلصا لى.. فأذكـــــــرنى يا مخلصى متى جئت فى ملكوتك فسمعت صوته الحانى قائلا لى... ياحبيبى اليوم تكون معى فى فردوسى المكان الذى أعددته لك منذ تأسيس العالم
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الأربعاء 19 يناير 2011 - 11:54
بطول المشوار و اثق انك جاي لي من بعيد و من قريب بتاندي عاوز تنقذني من شري و من ضعفي جاي تنتشلني فيارب علمني ازاي منك متوهش وكيف مبعدش ......علمني ازاي اسيب الجرة عند البير و عليها مدورش علمني منك اشرب عشان مهما حصل معطش من تاني انت بتدور و من تاني انا ليك مستني هاتلي توبي معاك وليا تعالي لبسني و فحضنك لذذني يارب يسوع و اشبعني
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الخميس 20 يناير 2011 - 15:08
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الخميس 20 يناير 2011 - 15:10
عشت في باكستان في عزلة لأني كنت مقعدة عاجزة عن المشي لا أقدر على ترك حجرتي بغير مساعدة و كانت ديانات كثيرة في باكستان في هذا الوقت و لم أكن بعد من خراف المسيح. و قد كان أبي يحبني حبا جما و قد أوصته أمي و هي على فراش الموت بي كطفلة كسيحة حبيسة الفراش ، لذلك قرر أبي أن يسافر إلى لندن بعد أن نصحه بذلك أحد الأطباء الإنجليز الذين تعرف عليهم في باكستان . و كانت رحلة قاسية من كل النواحي ، حركتي صعبة جدا ، إلي جانب رجوعي كما أنا في القبيلة التي يرأسها أبي سيكون عارا لي ، ولكن الطبيب بمجرد أن فحص قدمي و ذراعي الضامرة ، قال لأبي بهدوء " لا دواء لحالة هكذا ، فقط الصلاة قد تشفيها " إنه حكم الله ، حالة ميئوس منها ، رجعت لأواجه مصيري الحزين بينما الفتيات في مثل عمري يحلمن باليوم الذي فيه يلبسن ثياب زفافهن الحمراء الموشاة بالذهب و توالت على الأحزان بموت أبي الذي كان سندي في الحياة ، تجمدت من الحزن و فقدت الرغبة في مقابلة الآخرين ، كنت أفكر في حالي " يا له من سخف أن أظل على قيد الحياة فيما بعد فتاة عاجزة بلا فائدة ، من فضلك ربي خذني ، أريد أن أموت ، لقد كرهت نظرة الإشفاق في عيون الناس و الحزن يملأني و لكن صوت داخلي كان يقول لي : من الذي فتح أعين الأعمى وأقام الميت ، أليس أنا ؟ " اشفيني أنا أيضا يارب " كنت أصرخ هكذا في ظلام الليل ، و إذ بنور يزداد في الحجرة أكثر من نور النهار بلمعان شديد و شخص منير جدا يقول لي : أنا يسوع قومي وتعالي إلي . بدأت في البكاء ، يا سيد أنا مقعدة لا أستطيع القيام ، فقال لي قفي وتعالى إلي ، أنا يسوع ، شعرت بقوة جديدة تسري في أطرافي العاجزة ، وضعت قدمي على الأرض و وقفت وتحركت نحوه ، حرك يده و وضعها على رأسي ، فرأيت ثقبا في يده يشع ضوءا مبهرا وقال لي : أنا يسوع عمانوئيل الطريق والحق والحياة ، منذ الآن ستكوني شاهدتي و احفظي نفسك من الخطية و سأكون معك ، عليك أن تصلي هكذا " أبانا الذي في السموات ..... " فأعدت الصلاة بعده التي استقرت في عمق قلبي ، ما أجمل أن أدعو الله أبي. واختفي يسوع امتلأت بالفرح والسعادة ، شئ لا يمكن أن أصفه ، نظرت ذراعي ورجلي ، إنهما صحيحتان بعد أن كانا بهما ضمور يا للفرح. نادت عمتي علي في الغرفة الأخرى " جولشان ( هذا اسمي ) جولشان ، من الذي يمشي عندك في الغرفة ؟! إنه أنا يا عمتي ، قالت لي : أنت تهذين ، ففتحت الباب ودخلت حجرتها ، اقتربت مني و هي تتحسس ذراعي الميت و صرخت يا له من أمر غريب. طارت أخبار المعجزة في كل البلدة و كنت أقول في كل البلدة : يسوع عمانوئيل ظهر لي وشفاني ، ورغم فرحة أخوتي و أهلي بي إلا إن هذا الأمر بدا يسبب لهم قلق. أما أنا فكان يكفيني أن أردد " أبانا الذي ... " كل كلمة في هذه الصلاة تمس احتياجي ، إنه أبي ، إنه ملك ، إنه يعطيني الخبز، لأعمل إرادته ، لأطلب منه أن يحميني من التجارب ، يا لها من صلاة معزية ، كنت أصرخ ماذا تريد يارب أن أفعل؟ ثم اجتمع بي كبار العائلة و كأنها صالة محاكمة و قال لي أخي الأكبر بحزم شديد : إذا لم تتوقفي عما تقولينه ، فسوف نطردك من العائلة ونحرمك من كل شئ . و لكن جولشان الجديدة كانت تشعر بقوة خارقة و قلت لهم إني سأنتظر الإجابة من يسوع و عندما سأسمعها سأطيعه حتى لو قتلتموني. تركت منزلي و بحثت عن شخص مسيحي يعطيني الكتاب المقدس و لا تسألني عما وجدته في الإنجيل ، اسأل رضيعا ما هو اللبن أو عطشانا ما هو الماء ، يسوع أعطاني ماءا حيا لجسدي المعذب و روحي المضطربة والآن أريد أن أموت معه في المعمودية . كنت أقول ليسوع : سلمت نفسي في يديك و أسمع صوته داخلي يقول لي أنا دائما معك ، لذلك قررت أن أتبعه مهما كلفني الأمر. ذهبت للخدمة في أحد ملاجئ الأطفال و لأول مرة نمت على الأرض بعد أن كانت لدي خادمتان و وصيفة أخذت أهتم بالأطفال وأحدثهم عن يسوع . لي الحياة هي المسيح والموت هو ربح ( في 1 : 21 ) اتصل بي أخي وقال لي : لا أريد أن أرى وجهك ثانية ، و لن تريني أبدا بعد الآن ، فقلت له : إن أغلقت بابك في وجهي ، فباب أبي السماوي مفتوح لي ، و إن كنت ميته بالنسبة لك ، فذلك لأني فعلا مت مع المسيح
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الخميس 20 يناير 2011 - 15:14
فأجابنى يسوع أخبرينى لماذا حزين ألم نعتاد أن نلتقى كثيراً وتحدثنى عن ما بداخلك نعم يا يسوع أعتدت أن ألتقى بك وأحدثك وأنت لم تمل منى مطلقاً وكل مرة تنصت إلى جيداً
يسوعى أشعر أننى وحيد ، لا يكترث بى أحد ، لا أنكر أن لى من يرعانى ويحبنى ولى الكثير من الأصدقاء ولكنى مازلت أشعر بوحدة وحزن
أرى أمس فأحزن واليوم فيزيد حزنى وأتخيل غداً فأحزن أكثر امس كان الكشح ونجع حمدادى واليوم كنيسة القديسين او كنيسة الشهدا وبقول اليوم لاننا لسه فى مناسبة اعيادك يا ترى بكره ايه احنا بقينا مستهدفين يارب من جنود ابليس انت قلت يارب انا معاكم طول الايام والى انقضاء الدهر ومن يمسكم يمس حدقه عينى انت وعودك صادقه وامينه انك معانا وان الذين معانا اكثر من الذين علينا نعم ربى اؤمن لكن قلبى حزين
أشعر ألهى بأننى لم أفعل شىء من أجلك مازلت بعيد عنك مازلت أهتم بعالمى مازال قلبى بعيداً عنك ، قلبى يهمس لغيرك ويشعر بغيرك نعم ياربى كنا بعاد اولادك بعدو عنك ومشاغل الحياة شغلتنا عنكى وصحينا على الفجيعه المؤلمه ألهى كم أحب أصدقائى وأقاربى وأبى وأمى والمحيطين بى وأفعل من أجلهم الكثير لانى أحبهم كثيراً
ولكن ماذا فعلت من أجلك أنت ؟؟!!!
كل مرة ألتقى فى موعد معك وأحدثك عن ما يجول داخلى وأسمع صوتك يجيبنى وأشعر بيدك تحضنى مثلما يحضن الأب أبنه وأخرج من لقائى معك وأشعر كم أنا لا أستحق كل هذا الحب مازلت يا الهى مازلت أشعر بأننى بعيد عنك وقريبا لمن حولى أكثر منك وعندما أرى هذا وعقلى يفكر فيه وأتخيل أننى غداً سأستمر هكذا يحزن قلبى وتبكى عينى
ماذا أفعل يا يسوع كيما أحبك حباً يملئنى كلي ؟؟ ماذا افعل حتى عقلى يفكر فيك دائماً وقلبى يشعر وينبض حبك وفمى ينطق بكلمات تسبحك وتمجدك وترفع اسمك عالياً ؟؟ ليه ياربى عيدك يجى والفرحه تموت جوانا ربى والهى ومخلصى اذ اكان دم الشهداء علشان نصحى من غفوتنا فارجو يارب بحق دم شهدائك لاتتركنا نبعد تانى بحيل ابليس وماكئده امسكنا يارب فى يدك ضمنا يارب لحضنك حتى لا تجعلنا نصحى على فجيعة تانيه لتقربنا ستلمنا يارب نحن ضعفاء لكن اقوياء بيك بيفرحونى بالكمونى وفين الفرحة تتدخل والقلب مليان حزن وفين الدمعه تنزل وقلبى بحر دموع انا مستنى فرحتى او فرحنا منك انت يارب مستنى تفرح القلب اللى الحزن كساه وانا بقول مع المرنم لما اكون حزين اروح لمين غيرك ........ انت اللى تعزينى وانت اللى تفرحنى احنا يارب مالمناش غيرك فى عيد الغطاس اغسلنى يارب بمائك وطهرنا بدمك وفرحنا بروحك القدوس استاذنكم اخواتى الاحباء نقف اليوم الساعه 11 نصلى بقلب وروحد واحده منصهره فى قلب الرب يسوع من اجل اختنا ميس لان عندها مشاكل كتير نطلب من رب المجد يتتدخل ويحل مشاكلها ويبعد الشيطان واعوانه وجنوده عنها ربنا يارب يحميها من الشيطان وينجيها منه ونحن واثقين ربى واللهى فى وعودك كل ما تطلبونه تنالونه واحنا نطلب من صلاحك يا محب البشر امنح الاخت سلام فى قلبها وحياتها وحل مشكلتها بشفاعه ام النور وجميع القديسين ترفع وتصلى من اجلها
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة السبت 22 يناير 2011 - 19:59
Abrahim Habib يستجيب لك الرب فى يوم يبدا مزمور19 بعبارة يستجيب لك الرب فى يوم شدتك هى عبارة معزيه تطمئنك وتعزيك وتفرح قلبك فانها وعد صادق وامين من الله موجه اليك والكتاب المقدس ملئ بامثله لاستجابة الرب .. منها دانيال فى جب الاسود يونان فى جوف الحوت ,يوسف الصديق فى البئر والتجربة فى السجن يستجيب الرب لصلاتك لصومك لنذورك كما استجاب لصلوات واصوام اهل نينوى كما يستجيب الله وانت تصلى من اجل غيرك فى شدتهم وتطلب منهم المعنونة . + يستجيب لك الرب معناها ان الله يصنع معك خيرا , يعطيك ما ينفعك وليس ما تطلبه. الا اذا كان ما تطلبه هو الدافع لك لانك كثيرا ماتطلب ما لاينفعك . فقد يتعبك ضرسك ويؤلمك, فتذهب الى الطبيب وتطلب منه ان يخلع هذا الضرس لانه يؤلمك جدا , ولكن الطبيب الحكيم قد لا يستجيب لطلبك وانما ينظفه ويحشوه فينقذك من الالم وينقذ الضرس ايضا ويكون قد فعل معك خيرا اكثر مما تطلب وتخرج شاكرا جدا له +احيانا تكون استجابة الله لك فى عدم استجابته لك فقد طلب ابراهيم من الله "ليت اسماعيل يعيش قدامك (تك 18:17) وكان طلبا ضد مشيئه الله فرد عليه :"بل لسرة امراتك تلد لك ابنا .. واقيم عهدى معه (تك 19:17) لاتنس ان الله هو الذى يستجيب لك وليس البشر فنرى داود يقول " الاتكال على الرب خير من الاتكال على البشر" + واخيرا .. كن واثقا من الاتى : اطلب ما يتفق مع مشيئة الله بكى يستجيب لك الرب تذكر من استجاب لهم الرب , لتطمئن وتتعزى وعندما تطلب فان الله بكل رحمة وحب يستجيب لك لكن بالوسيله التى يراها الاستجابة هى من الرب وحده
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الأحد 23 يناير 2011 - 17:26
Abrahim Habib تعالو نحب بعضنا ده المسيح فى وسطنا يحكى ان دير للرهبان ترجعت فيه المحبة , ونقطعت عنه زيارة الناس وتقوقع الرهبان على نفسهم وكانو لا يتجاوزون عدد الاصابع ؟ وانطوى كل واحد على نفسه وصارت حياتهم لا تطاق ولا احد يحتمل الاخر ولا يساعده ولا يخدمه وسيطرت الانانية على الجميع انتبه رئيس الدير لهذه الحالة وقرر ان يفعل شيئا لتعود المحبة ا الى ديره فقصد ناسكا يعيش فى مغارة على راس الجبل دخل رئيس الدير ووصف له الوضع الدير , وطلب منه النصيحة , فقال له الناسك ساطلعك على سر خطير وهو ان المسيح نفسه موجود بينكم متخفيا بشكل احد الرهبان الدير وبيتصرف بشكل عادى حتى لا تعرفونه وهو الذى يتلقى منكم المعامله السيئه رجع رئيس الدير وهو يفكر يجمع الرهبان ويقول لنفسه هل من المعقول ان يكون المسيح هو الراهب البواب ؟ وهو الراهب البستانى , او الراهب الطباخ , وهكذا فكر رئيس الدير بالجميع وصل للدير فجمع الرهبان واطلعهم على السر الخطير وان المسيح موجود بينكم متخفيا وعلى الجميع يراعى هذه الحقيقة ومنذ تلك اللحظه اخذ كل واحد يغير سلوكه نحو الاخر لانه كا يقول فى نفسه . ربما يكون هو المسيح فيجب ان يعالمله بالمحبة وهكذ عادات المحبة شيئا فشيئا الى ذلك الدير لان كل راهب حاول ان يرى يسوع فى الاخر ويعتبر ان كل عمل موجه لقريبه هو موجه ليسوع ومع عودة المحبة عاد الفرح والازدهار لذلك الدير
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الإثنين 24 يناير 2011 - 22:38
ابانا الذى فى السموات
قول اباناحتى لو كنت لا تحيا كابن لعلك تتذكر ان الله ابوك.
قول الذى فى السموات حتى ولو كنت لا تفكر الا فى الارضيات
لعل ذهنك يرتفع الى السموات.
قول ليتقدس اسمك حتى لو كنت تمجد اسمك انت لعلك تنتبه الى ان اسمك دون الله لامكان له.
قول لياتى ملكوتك حتى ولو كنت لا تفكر الا فى التملك لعلك تشتهى ملكوت الله.
قول لتكن مشيئتك حتى لو كنت تعمل الا مشيئتك لعلك تعى ان مشيئة الله هى قداستك.
قول اعطنا خبزنا كفافنا حتى ولو كنت لا تعطى خبزك لعل جسدك يتحرر من الترابيات .
قول اغفر لنا خطايانا حتى ولو كنت لا تغفر لمن يسى اليك لعلك تسير تدرك ان المغفره هى باب الى السموات.
قول لا تدخلنا فى تجربة حتى لو كنت تعرض نفسك للتجربة لعلك فى طريق البر والحق.
قول نجنا من الشرير حتى ولو كنت تنوى الا فعل الشر لعلك تعرف ان الله هو مخلصك الوحيد.
قول بالمسيح يسوع ربنا حتى ولو كنت لا تؤمن بان به كل الاشياء لعلك تعرف انه ليس باحد غيره الخلاص.
قول امين حتى ولو كنت غير امين لعل ضميرك
يستيقظ لتكون دائما امين
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الأربعاء 26 يناير 2011 - 12:02
Abrahim Habib فن الكلمة الحلوة فى التعامل صديقى وصديقتى اخى اختى كما ان الموسيقى فن . ولعب الكرة فن . والرسم فن ... فالكلمة الحلوة فن .... كما انا الموسيقى ولاعب الكرة والرسالم بيجد متعة فى منح الجمال للاخرين وهو اصلا موهبة من عند الرب فان كل شخص يتفنن فى منح الكلمة الحلوة فى مكانها المناسب ويعتبر ايضا فنان موسيقار ولاعب كرى ورسم بيرسم البسمة بالكلمة فى القلوب اللى امامه فقد صدق من قال " ان الوردة تترك شيئا من عطرها الذكى فىاليد التى اهدتها للاخرين" والرب يؤسوع قال من فضلة القلب يتكلم اللسان فعلينا الا ناذى مشاعر الاخرين بكلمة رديئه وكمال تريد ان يفعل الناس بك افعا انت ايضا كتابنا المقدس بيعلمنا الحب وبالحب الكلمة بيكون لها عطر جميل تترك اثر فى النفوس والقلوب اخواتى فهذة برقيه موجهة لكل منا رجاء تلطيف المعاملة وتحسين الالفاظ اليوميه مع بعضنا البعض فبدل من الكلمة الشدية المرة استخدم الكلمة اللطيفة الحلوة اللى هتعود علينا بجمال الكلام فالكلمة الحلوة تفتح القلوب القاسية واعلم انكلو لم تسمع كلمة حلوة من الناس . وان الناس مش بيكلموك حلو راجع نفسك وصلح من شائنك ويل من تاتى بسبب العثرات والكلمة الوحشة عثرة ارجع افتح كتابك المقدس سوف تجد احلى الكلام وتسمع احلى كلام من الرب يسوع لك وتعلمو منى الرب بيقول لنا تعلمو منى نتعلم من ربنا الحب والكلمة الحلوة حتى لما جائت المراه الخاطيئه والكل يريد ان يرجمها لم ينابها بل قال لجموع الشعب من منكم بلا خطية فليرميها باول حجر هو فن الحب فن الكلام نتعلم من ربنا والهنا ومخلصنا يسوع المسيح
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الأربعاء 26 يناير 2011 - 18:08
في أحد الأيام و قبل شروق الشمس ... . وصل صياد إلى النهر ، و بينما كان على الضفة تعثر بشئ ما وجده على ضفة النهر ........ . كان عبارة عن كيس مملوء بالحجارة الصغيرة ،
فحمل الكيس ووضع شبكته جانبا
،و جلس ينتظر شروق الشمس ...
كان ينتظر الفجر ليبدأ عمله .... . حمل الكيس بكسل
و أخذ منه حجراً و رماه في النهر ،
و هكذا أخذ يرمى الأحجار.... . حجراً بعد الآخر .....
أحبّ صوت اصطدام الحجارة بالماء ،
ولهذا استمر بإلقاء الحجارة في الماء حجر .. .اثنان ....ثلاثة ..
. وهكذا .سطعت الشمس ...
أنارت المكان ... كان الصياد قد رمى كلّ الحجارة ماعدا حجراً واحداً بقي في كف يده ،
وحين أمعن النظر فيما يحمله...
لم يصدق ما رأت عيناه ...
..لقد ... لقد كان يحمل ماساً !! نعم ..يا إلهي ... لقد رمى كيساً كاملاً من الماس في النهر ،
و لم يبق سوى قطعة واحدة في يده ؛
فأخذ يبكي ويندب حظّه التّعس......
لقد تعثّرت قدماه بثروة كبيرة كانت ستقلب حياته رأساً على عقب ..
. و لكنّه وسط الظّلام ،
رماها كلها دون أدنى انتباه
.لكن ألا ترون أنّ هذا الصّياد محظوظ ؟!
إنّه ما يزال يملك ماسة واحدة في يده....
كان النّور قد سطع قبل أن يرميها هي أيضاً ...
وهذا لا يكون إلّا للمحظوظين
وهم الّذين لا بدّ للشّمس أن تشرق في حياتهم ولو بعد حين ....
وغيرهم من التعسين قد لا يأتي الصباح و النور إلى حياتهم أبداً ...
يرمون كلّ ماسات الحياة ظناً منهم أنها مجرد حجارة !!!!!ا
الحياة كنز عظيم و دفين ..
. لكننا لا نفعل شيئا سوى إضاعتها أو خسارتها ،
حتى قبل أن نعرف ما هي الحياة .....
سخرنا منها واستخف الكثيرون منا بها ،
و هكذا تضيع حياتنا سدى إذا لم نعرف و نختبر ما هو مختبئ فيها من أسرار وجمال وغنًى...!!!!
!ليس مهما مقدار الكنز الضائع ..
. فلو بقيت لحظة واحدة فقط من الحياة ؛
فإنّ شيئا ما يمكن أن يحدث ....
شيء ما سيبقى خالداَ ...
. شيء ما يمكن انجازه ....
. ففي البحث عن الحياة لا يكون الوقت متأخراً أبداً.....
وبذلك لا يكون هناك شعور لأحد باليأس ؛
لكن بسبب جهلنا،
و بسبب الظلام الذي نعيش فيه
افترضنا أن الحياة ليست سوى مجموعة من الحجارة ،
و الذين توقفوا عند فرضية كهذه
قبلوا بالهزيمة
قبل أن يبذلوا أي جهد في التفكير والبحث والتأمل .
الحياة ليست كومة من الطين ،
بل هناك ما هو مخفي بين والقاذورات و الحجارة ،
و إذا كنت تتمتع بالنظر جيدا ؛ فإنك سترى نور الحياة الماسيّ يشرق لك لينير حياتك بأمل جديد
منقول للامانة صلـــــــــــــــــوا من اجــــــــــــــــــــل ضعــــــــــــــــــــــــــفى
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الخميس 27 يناير 2011 - 19:08
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الخميس 27 يناير 2011 - 19:24
اهلنا يا رب ببركاتك المجيدة ان تحيينا وتنعم علينا بدفئ محبتك وتروي ضمانا من ينبوع حنانك
انت يا رب الكلي القداسة والعظمة والحنان ازل عنا ما يهلكنا ويتعبنا
واشح بوجهك عن خطايانا واغفر لنا لان لك الملكوت ولابنك الوحيد وروحك القدوس الان والى الابد امين
عدل سابقا من قبل Carolin Maya في الثلاثاء 1 فبراير 2011 - 18:48 عدل 1 مرات
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الثلاثاء 1 فبراير 2011 - 18:46
الحب الالهى في ذلك اليوم تكون سكة من مصر إلى آشور فيجىء الآشوريون إلى مصر والمصريون إلى آشور، ويعبد المصريون مع الآشوريون. في ذلك اليوم يكون إسرائيل ثلثا لمصر ولآشور بركة في الأرض، بها يبارك رب الجنود قائلاً: مبارك شعبي مصر وعمل يدي آشور وميراثي إسرائيل" [24]. ماذا ...يعني اجتماع مصر وآشور وإسرائيل معًا في التمتع بالبركة الإلهية والميراث الأبدي؟ إنها صورة رمزية للكنيسة الجامعة التي ضمت الأعداء معًا بروح الحب والوحدة. لقد كانت إسرائيل في ذلك الحين في صراع بين التحالف مع مصر أو آشور القوتين العالميتين المتضادتين في ذلك الحين. لكن مجيء السيد المسيح عالج المشكلة إذ صار الكل أعضاء في كنيسة واحدة تتمتع بالعمل الإلهي، فدعى المصريون شعب الله، وآشور عمل يديه، وإسرائيل ميراثه
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الجمعة 4 فبراير 2011 - 6:42