إطلاق سراح وزير الثقافة في عهد النظام السابق حامد يوسف حمادي بعد تبرئته من تصفية البارزانيين

تبرئته من تصفية البارزانيين

13 نيسان (أبريل) 2012
تم اطلاق سراح وزير الثقافة في زمن النظام السابق حامد حمادي بعد ثبوت براءته من التهم الموجهة اليه حيث كانت المحكمة الجنائية العليا الخاصمة بمحاكمة رموز النظام السابق قد اصدرت حكما في آيار(مايو) عام 2011 حكماً بالسجن 17عاماً بحق حمادي بتهمة اشتراكه في عملية تصفية البرازنيين

تكبير الصورة تصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
إطلاق سراح وزير الثقافة في عهد النظام السابق حامد يوسف حمادي بعد تبرئته من تصفية البارزانيين Download?mid=1%5f12464206%5fAK1TfbwAAL2hT4hxmAMMAhvLE4E&pid=2

إطلاق سراح وزير الثقافة في عهد النظام السابق حامد يوسف حمادي بعد تبرئته من تصفية البارزانيين Download?mid=1%5f12464206%5fAK1TfbwAAL2hT4hxmAMMAhvLE4E&pid=2

بغداد تطلق سراح وزير الثقافة في عهد صدام
حامد يوسف حمادي وزير الثقافة السابق يدلي بشهادته
لندن: أعلن في بغداد اليوم عن اطلاق سراح حامد يوسف حمادي وزير الثقافة في عهد الرئيس السابق صدام حسين بعد ثبوت براءته من التهم التي وجهت اليه.
وقالت وزارة العدل العراقية في بيان اليوم إنه تم اطلاق سراح وزير الثقافة في زمن النظام السابق حامد حمادي بعد ثبوت براءته من التهم الموجهة اليه حيث كانت المحكمة الجنائية العليا الخاصمة بمحاكمة رموز النظام السابق قد اصدرت حكما في آيار(مايو) عام 2011 حكماً بالسجن 17عاماً بحق حمادي بتهمة اشتراكه في عملية تصفية البرازنيين في ثمانينات القرن الماضي.
ويأتي اطلاق حمادي بعد ان قضى في السجن 9 سنوات منذ ان تم اعتقاله اثر سقوط النظام السابق عام 2003.
........................................
أعلنت وزارة العدل العراقية، الجمعة، عن إطلاق سراح وزير الثقافة في عهد النظام السابق حامد يوسف حمادي لثبوت براءته من التهم الموجهة اليه بعد تسع سنوات على اعتقاله.
وقال المتحدث باسم وزارة العدل حيدر السعدي في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "السلطات القضائية أطلقت سراح وزير الثقافة في عهد النظام السابق حامد يوسف حمادي بعد ثبوت براءته من التهم الموجه أليه".
وأصدرت المحكمة الجنائية العليا في العراق في (3 أيار 2011)، حكماً بالسجن 17 عاماً على وزير الثقافة والإعلام حامد يوسف حمادي في قضية تصفية البارزانيين.
http://www.albadeeliraq.com/article18935.html